الحبس سنة للمتهم بالنصب والاحتيال على المواطنين بحدائق القبة
تاريخ النشر: 4th, June 2025 GMT
قضت محكمة جنح حدائق القبة بالحبس سنة مع الشغل لعاطل بتهمة النصب على المواطنين والاستيلاء على أموالهم بدعوى تشغيلها في مقابل أرباح ثم تهرب من السداد بحدائق القبة.
تلقت مباحث قسم شرطة حدائق القبة بمديرية أمن القاهرة بلاغات من عدد من الأشخاص، يفيدون بتعرضهم لعملية نصب من عاطل مقيم بدائرة القسم حيث قام بإقناعهم باستثمار أموالهم مقابل أرباح مالية في المحافظ الإلكترونية، ونجح بهذه الوسيلة في الاستيلاء منهم على مبالغ مالية تجاوزت 2 مليون جنيه.
وأضاف المبلغون أن المتهم بعد استيلائه على أموالهم لم يدفع لهم الأرباح المتفق عليها وأغلق هاتفه وترك محل سكنه.
واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
اقرأ أيضاًخلاف أسري انتهي بكارثة.. شاب يقتل شقيقة زوجته ونجلها في حلوان
للحد من حوادث الطرق.. حملات مرورية لرصد المخالفات بـ محاور القاهرة والجيزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث أخبار المحاكمات الأسبوع الحبس النصب النصب على المواطنين النصب والاحتيال حبس حدائق القبة حوادث حوادث الأسبوع محاكمة محكمة
إقرأ أيضاً:
وفاة مرشح الإعادة أحمد جعفر تعيد تشكيل خريطة انتخابات النواب حدائق القبة
شهدت دائرة حدائق القبة تطورًا مفاجئًا اليوم الخميس بعد وفاة النائب أحمد جعفر، المرشح في انتخابات مجلس النواب 2025، والذي كان يخوض المنافسة على النظام الفردي ويحمل الرمز الانتخابي «القلم».
وعلمت اليوم السابع من مصادر، أنه عقب وفاة المرشح، ستستكمل جولة الإعادة بين المرشح سعيد الوسيمي وثالث أعلى الأصوات بعده، وهو المرشح سيد عيد الذي حصل على 1165 صوتًا، وذلك وفق قواعد استبدال المتنافسين في حال وفاة مرشح متأهل للإعادة.
وكان الفقيد أحمد جعفر قد تصدر مؤشرات الجولة الأولى بحصوله على 9579 صوتًا، بينما حصل منافسه سعيد الوسيمي على 6169 صوتًا، قبل أن تحسم واقعة الوفاة تغيّر خريطة المنافسة فجأة داخل الدائرة.
وتسود حالة من الحزن في أوساط الأهالي وأنصار جعفر، الذين تابعوا مسيرته الانتخابية خلال الأيام الماضية.
وجاء ترتيب الأصوات وفق النتائج المبدئية للفرز كالتالي:
• أحمد جعفر: 9,579 صوتًا
• سعيد الوسيمي: 6,174 صوتًا
• سيد عيد: 1,165 صوتًا
الهيئة الوطنية للانتخابات من المتوقع أن تصدر قرارًا رسميًا بتعديل كشف الإعادة خلال الساعات المقبلة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟