الأميرة كيت ميدلتون خلال زيارتها لمتحف V&A إيست ستورهاوس في لندن .. فيديو
تاريخ النشر: 11th, June 2025 GMT
خاص
خطفت كيت ميدلتون، أميرة ويلز، الأنظار خلال زيارتها إلى متحف V&A إيست ستورهاوس في لندن، وهو فرع جديد من متحف فيكتوريا وألبرت ،وتفاعلت مع المعروضات التي تحتفي بالإبداع والتراث البريطاني.
واستعرضت أكثر من 500,000 قطعة فنية من أرشيف المتحف، وأبدت اهتمامًا بالأقمشة، لا سيما سِلْك ويليام موريس .
وارتدت أميرة ويلز البالغة من العمر ٤٣ عام بدلة زرقاء من تصميم ألكسندر ماكوين قامت بإعادة ارتدائها بعد أن ظهرت بها سابقاً في ديسمبر 2023 .
ويوفر هذا المعلم المميز فرصة نادرة للجمهور للوصول إلى أكثر من نصف مليون عمل فني وتصميمي من أرشيف متحف V&A، بما يشمل مجالات الأزياء، الفن البصري، التصميم، الأداء، والسينما.
/Fi8kXKZQkeA?si=Rth6jsJnK5sUddTJ
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أميرة ويلز كيت ميدلتون لندن متحف فيكتوريا وألبرت
إقرأ أيضاً:
برعاية الأميرة دانا فراس.. تتويج الفائزين بجائزة التراث 2025
صراحة نيوز-برعاية سمو الأميرة دانا فراس، رئيسة الجمعية الوطنية للمحافظة على البترا وسفيرة اليونسكو للنوايا الحسنة للتراث الثقافي، أقامت الجمعية مساء أمس الاثنين احتفالاً لتتويج الفائزين الأربعة بجائزة التراث 2025.
وتهدف الجائزة، التي أطلقتها الجمعية، إلى تقدير الجهود الفردية والمجتمعية في حماية التراث الثقافي الأردني وتعزيز المحافظة عليه، وتشجيع الإبداع وأفضل الممارسات في هذا المجال، بوصفه ركيزة أساسية في الحفاظ على الهوية الوطنية.
وشهدت النسخة الثانية من الجائزة منافسة واسعة بمشاركة نحو 140 مشروعًا من مختلف مناطق المملكة.
وأكدت سمو الأميرة دانا فراس في كلمتها أن المشاريع الفائزة تجسد نماذج ملهمة لما يمكن تحقيقه عندما يجتمع الإلهام بالمثابرة، سواء في مجالات البحث أو الصيانة أو تنمية المجتمع أو الابتكار، مشيرة إلى أن هذه المساهمات تشكل قدوة يحتذى بها.
وأعربت سموها عن تقديرها لكل الجهود التي تسهم في صون إرث الأردن الثقافي كمصدر حي للفخر والتعلّم والأمل في المستقبل.
من جانبه، شدد وزير السياحة والآثار الدكتور عماد حجازين على أن ما يمتلكه الأردن من مواقع تاريخية ومدن أثرية وتقاليد عريقة يمثل ثروة إنسانية لا تقدر بثمن، مؤكداً أن حماية هذا الإرث واجب وطني ورسالة تاريخية تتصدر أولويات الوزارة.
وحضر الحفل عدد من أصحاب السمو الأمراء والأميرات، إلى جانب مسؤولين وشخصيات دبلوماسية.