شهيدان في غارة للعدو الإسرائيلي على خيمة نازحين شمال خان يونس
تاريخ النشر: 13th, June 2025 GMT
الثورة نت /..
استشهد مواطنان فلسطينيان، وأصيب آخرون، اليوم الجمعة، في غارة شنتها طائرات العدو الإسرائيلي على خيمة تؤوي نازحين في بلدة القرارة شمال خان يونس، جنوب قطاع غزة.
ووصل إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وسط القطاع، جثامين تسعة شهداء، ارتقوا في قصف العدو على المدينة فجر اليوم، حسب وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”.
كما أعلن مستشفى العودة في النصيرات وصول جثمان شهيد و13 مصابا جراء غارتين للعدو على وسط القطاع.
وشنت طائرات العدو غارة على المناطق الشرقية لبلدة جباليا شمال القطاع، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات، وسط ضعف في عمليات الاستجابة من طواقم الإسعاف والإنقاذ بسبب انقطاع جميع خدمات الإنترنت والاتصالات الثابتة بعد استهداف العدو الإسرائيلي البنية التحتية للاتصالات.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
الاستعدادات جارية لتهيئة منطقة استقبال الأسرى في مستشفى ناصر بخان يونس
ذكرت قناة القاهرة الإخبارية، منذ قليل، بإن الاستعدادات جارية لتهيئة منطقة استقبال الأسرى في مستشفى ناصر بخان يونس، وان الطواقم الطبية مستعدة لاستقبال الأسرى المحررين، وهناك عدد من الأسرى المحكوم عليهم بالمؤبدات من بين المفرج عنهم، موضحة ان هي المرة الأولى في صفقات التبادل التي يتأخر فيها نشر قوائم للمفرج عنهم، فضلا عن ان الأسرى وزعوا على سجون إسرائيلية ثم تم تجميعهم في سجن واحد.
وعلى صعيد آخر، قالت الحكومة الإسرائيلية، امس الأحد، إن الإفراج عن المحتجزين في غزة سيتم فجر الإثنين.
وأضافت: "الجيش تراجع للخط الأصفر وننتظر الإفراج عن المحتجزين دفعة واحدة".
واكملت، سنطلق سراح الأسرى الفلسطينيين فور الإفراج عن جميع محتجزينا".
وأردفت قائلةً: "مروان البرغوثي ليس جزءًا من صفقة التبادل، أكملنا الاستعدادات لاستقبال جميع المحتجزين الأحياء والقتلى".
وتابعت: "سيتم إطلاق سراح المحتجزين الـ20 دفعة واحدة، وسيتم إجراء فحص طبي للمحتجزين فور إطلاق سراحهم.
احتجزت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، عددًا من المزارعين الفلسطينيين ومنعتهم من قطف ثمار الزيتون في أراضيهم ببلدة ترقوميا غرب الخليل.
جاء بالتزامن مع انطلاق الحملة الوطنية لقطف الزيتون في المحافظة دعمًا لصمود المزارعين في مواجهة اعتداءات الاحتلال والمستعمرين.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" إن قوات الاحتلال احتجزت المزارعين ومنعتهم من الوصول إلى أراضيهم القريبة من الشارع الالتفافي ومستعمرتي "ادورا وتيلم"، واستولت على مركباتهم، وهددتهم بعدم العودة إلى أراضيهم تمهيدًا للاستيلاء عليها لصالح التوسع الاستعماري في المنطقة.
وعبّرت الأمم المتحدة عن تقديرها لجهود مصر في إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى غزة؟