انهيار جسر شيد بـ256 مليون قبل شهر بالرشيدية تفضح جدية المسؤولين بالإقليم
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
زنقة20ا الرباط
فضحت الملمترات القليلة من الأمطار التي تهاطلت في الأيام الماضية الماضيين غش البنيات التحتية بإقليم الرشيدية، حيث إنهارت قنطرة شيدث حديثا على مستوى الطريق الرابطة بين الطريق الإقليمية رقم 7103 وقصر أوددي بجماعة أملاكو.
ووفق معطيات متدواولة، فإن “القنطرة تم بناؤها حديثا في قترة لا تقل عن شهر بتمويل من مجلس جهة درعة تافيلالت خصصت لها ميزانية تقدر بـ 2 مليون و560 ألف درهم.
وطالبت فعاليات مدينة وحقوقية بالإقليم بفتح تحقيق في انهيار القنطرة المشيدة حديثا من المال العام مطالبين بتحديد المسؤوليات في عملية الغش التي طالت القنطرة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
بعد الضربة الأمريكية.. عراقجي في موسكو للتباحث مع المسؤولين الروس
وصل وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى موسكو الأحد، لإجراء محادثات بعد الهجوم الأمريكي على 3 منشآت نووية إيرانية، وفق ما ذكرت وسائل إعلام رسمية في اليوم العاشر من الحرب مع إسرائيل.
وقالت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية (إرنا)، إن "عباس عراقجي وصل إلى موسكو لإجراء مشاورات مع الرئيس الروسي ومسؤولين كبار آخرين في روسيا بشأن التطورات الإقليمية والدولية، في أعقاب العدوان العسكري الذي شنته الولايات المتحدة والنظام الصهيوني على إيران".جوتيريش يدعو إلى تغليب الدبلوماسيةدعا الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش إلى تغليب الدبلوماسية في النزاع بين إيران وإسرائيل، مشيرًا إلى أن سكان منطقة الشرق الأوسط لن يتحلموا دائرة جديدة من العنف.
أخبار متعلقة جوتيريش: سكان الشرق الأوسط لن يتحملوا دائرة جديدة من العنفحرب إيران وإسرائيل.. 120 وحدة سكنية دُمرت في طهران وتضرر 500وأضاف جوتيريش في جلسة طارئة لمجلس الأمن بعد الضربة الأمريكية على أيران: يجب أن نتحرك فورًا وبحزم لوقف القتال، والعودة إلى مفاوضات جادة ومستدامة بشأن البرنامج النووي الإيراني.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جوتيريش يدعو إلى اللجوء إلى الدبلوماسية لحل النزاع بين إيران وإسرائيل - CNN
وتابع: يجب أن تنتصر الدبلوماسية، فالسلم لا يُفرض بالقوة، ولا بدّ من حماية المدنيين وضمان سلامة الملاحة البحرية.
وأنهى حديثه بالقول: نخاطر بالانزلاق إلى دوامة من الانتقام، ولا يمكن لشعوب المنطقة تحمل دوامة دمار أخرى، ونحن مستعدون لدعم كل جهود الحل السلمي.