ماكرون يرفض سحب سفيره من النيجر.. لماذا؟
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
إعداد: خالد الغرابلي
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال كلمة أمام دبلوماسيين اليوم أن السفير الفرنسي لدى النيجر سيظل هناك رغم مطالبة قادة الانقلاب برحيله.
لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: فرنسا إيمانويل ماكرون سفير انقلاب النيجر انقلاب عسكري افريقيا دول الساحل وجنوب الصحراء مالي بوركينا فاسو مجموعة فاغنر الروسية محمد بازوم آخر الحلقاتماكرون يرفض سحب سفيره من النيجر.
روسيا-أوكرانيا: ما وراء التصعيد في البحر الأسود؟
التعديل الوزاري في فرنسا.. حكومة جديدة برؤية جديدة؟
كيف طغى طيف نتانياهو على زيارة هرتسوغ إلى واشنطن؟
نحو تشديد ميثاق الهجرة واللجوء إلى أوروبا، كيف؟
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: النيجر ليبيا ريبورتاج فرنسا إيمانويل ماكرون سفير انقلاب النيجر انقلاب عسكري افريقيا مالي بوركينا فاسو مجموعة فاغنر الروسية محمد بازوم
إقرأ أيضاً:
ماكرون: إسرائيل لديها ساعات أو أيام لتحسين الوضع الإنساني بغزة أو مواجهة موقف أوروبي أكثر صرامة
(CNN)-- قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الجمعة، إن على إسرائيل أن تسمح باستجابة إنسانية مكثفة في غزة خلال "الساعات أو الأيام" القادمة، محذرًا من أنه في حال عدم إحراز تقدم كافٍ، سيتخذ الاتحاد الأوروبي "موقفًا أكثر صرامة" تجاه إسرائيل.
وقال ماكرون في مؤتمر صحفي في سنغافورة: "إذا لم نرَ استجابة تتناسب مع الوضع الإنساني في الساعات أو الأيام القليلة القادمة، فسيتعين علينا اتخاذ موقف جماعي أكثر صرامة"، مضيفا أنه ينبغي على أوروبا التمسك بقواعدها الحالية لحقوق الإنسان، وإذا لزم الأمر، فرض عقوبات "كما فعلنا بشكل فردي فيما يتعلق بالمستوطنين الإسرائيليين الذين أطلقوا النار عشوائيًا على المدنيين في الضفة الغربية".
وتابع ماكرون أن الاعتراف النهائي بدولة فلسطينية "ليس واجبًا أخلاقيًا فحسب، بل ضرورة سياسية أيضًا"، لافتا إلى أن "ما نبنيه خلال الأسابيع المقبلة هو بلا شك استجابة سياسية للأزمة، نعم، إنها ضرورة، لأنه اليوم، وفوق المأساة الإنسانية الحالية، فإن إمكانية قيام دولة فلسطينية هو نفسه موضع تساؤل".
وصرح ماكرون لقناة "فرانس 5" الفرنسية في مقابلة في أبريل/ نيسان أن فرنسا قد تعترف بالدولة الفلسطينية "في يونيو/ حزيران" إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها، مضيفًا أنه يأمل في استغلال مؤتمر مشترك ترأسه فرنسا والمملكة العربية السعودية في يونيو "لإتمام هذه الخطوة للاعتراف المتبادل من قبل عدة دول".