ماجد محمد
كشف الصحفي الإيطالي رودي جاليتي، عن تفاصيل رفض البرازيلي برونو غيماريش لاعب نادي نيوكاسل يونايتد فكرة الانتقال إلى صفوف الهلال خلال الميركاتو الصيفي المقبل، في ظل الرغبة في تدعيم صفوف الفريق خلال الفترة المقبلة بصورة رسمية.
وقال جاليتي في تصريحات عبر حسابه على موقع أكس:” فإن برونو غيماريش لاعب نيوكاسل يونايتد، رفض فكرة الانتقال إلى صفوف الهلال خلال الميركاتو الصيفي بصورة نهائية، مشيراً إلى أن اللاعب رغبته هي البقاء في أوروبا”.
وتابع:” هناك تواصل حدث مع برونو غيماريش خلال الفترة الماضية، واللاعب قال لا للعرض المقدم له من جانب المسئولين داخل نادي الهلال”.
وأبرم الهلال، صفقتين بشكل رسمي، وهم علي لاجامي، بالإضافة إلى عبدالكريم دارسي بعد الوصول لاتفاق على كافة التفاصيل المالية والتعاقدية الخاصة بالصفقة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال برونو غيماريش يونايتد
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يرفض التعليق على تصريح ترامب بوقف إطلاق النار مع إيران - عاجل
رفض جيش الاحتلال الإسرائيلي التعليق على تصريح ترامب بشأن وقف إطلاق النار مع إيران.
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية أن المتحدث باسم جيش الاحتلال يرفض التعليق على تصريح ترامب بشأن وقف إطلاق النار.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن اجتماع المجلس الوزاري الأمني المصغر مستمر منذ ساعتان وأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تحدث مع ترمب خلال الساعات الماضية.ترامب يعلن انتهاء الحرب
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب: أبارك للعالم انتهاء الحرب بين إسرائيل وإيران، لقد أوقفنا حربًا كان من الممكن أن تمتد سنوات.
وأضاف: إيران ستوقف النار خلال 6 ساعات، وإسرائيل خلال 12 ساعة، وبعد مرور 24 ساعة ستكون الحرب انتهت رسميًا.
وتابع: تهانينا للجميع، فقد جرى الاتفاق بشكل كامل بين إسرائيل وإيران على أنه سيكون هناك وقف إطلاق نار كامل وشامل.
#عراقجي: مستعدون للرد إذا لجأت #أمريكا مجددًا إلى التصعيد#اليوم #إيران https://t.co/11P9Jdplyt— صحيفة اليوم (@alyaum) June 23, 2025الضربة على إيران محدودة النطاق والغرض
واستطرد ترامب: أمريكا على استعداد لاتخاذ مزيد من الإجراءات حسب ما هو ضروري ومناسب لمواجهة أي تهديدات أو هجمات أخرى.
وأشار إلى أن الضربة على إيران كانت محدودة النطاق والغرض، وجري التخطيط لها وتنفيذها بطريقة تهدف إلى تقليل الخسائر وردع الهجمات المستقبلية والحد من خطر التصعيد.
وتابع: ضربنا المنشآت النووية الإيرانية لتعزيز المصالح الحيوية الأمريكية والدفاع الجماعي عن حليفتنا إسرائيل، واستهدفنا المنشآت النووية الإيرانية بشكل سري ولم نستهدف القوات الإيرانية أو أي منشآت عسكرية أخرى.
وأردف: لم تشارك أي قوات برية أمريكية في الضربة على إيران.