لجنة إدارة الانتخابات الرئاسية بحزب المؤتمر تدشن "مبادرة ماذا تريد من الرئيس"
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
عقدت اللجنة المشكلة لإدارة الجهود الحزبية فى انتخابات رئاسة الجمهورية بحزب المؤتمر برئاسة الربان عمر صميدة رئيس الحزب وعضو مجلس الشيوخ مساء أمس الاثنين.
وأعلن الربان عمر صميدة، رئيس الحزب أنه بناء على الاقتراحات التي تم تداولها فى اللجنة، تم اتخاذ القرارات التالية.
أولاً: عقد وتنظيم عدد من ورش العمل والفعاليات الداخلية بالحزب وذلك لوضع خطة عمل الحزب أثناء عملية انتخابات رئاسة الجمهورية.
ثانياً : تكليف اللجنة المشكلة بالقرار التنظيمى رقم ( ٦٣/٢٠٢٣ ) بالتنسيق مع كافة المستويات الهيكلية والتنظيمية للحزب بالإشراف على تلك الفعاليات وورش العمل واستلام مخرجاتها و صياغة الخطة النهائية لتحرك الحزب خلال فترة انتخابات رئاسة الجمهورية
ثالثاً : انعقاد اللجنة الموضحة أعلاه بشكل دائم للعمل على متابعة خطة عمل الحزب خلال فترة انتخابات الرئاسة
رابعاً : تشكيل غرفة عمليات الحزب تحت إشراف أحمد خالد وتكليفه رئيسا لها
خامساً : تدشين " مبادرة ماذا تريد من الرئيس؟ " وتكليف غرفة العمليات بإدارة المبادرة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
ابن سليم بلا منافس في انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي للسيارات
باريس (أ ف ب)
سيتم انتخاب محمد بن سليم بالتزكية يوم غد الجمعة في طشقند رئيسا للاتحاد الدولي للسيارات (فيا) لولاية ثانية كونه المرشح الوحيد للمنصب، رغم الجدل المحيط بالعملية الانتخابية، ويتجه بن سليم، البالغ 64 عامًا، إلى ولاية جديدة بلا منافسة في أوزبكستان، حيث تُعقد هذا العام الجمعية العمومية لـ«فيا»، الهيئة التي يقع مقرها في باريس وهي مسؤولة عن تنظيم مسابقات السيارات وأهمها بطولة العالم للفورمولا 1 وبطولة العالم للراليات وبطولة العالم للتحمل، ولكن أيضا عن تعزيز السلامة المرورية على الطرقات.
ويضم «فيا» أكثر من 240 ناديا في 146 دولة، تمثل حوالي 80 مليون عضو، وأُقفل باب التقدم بطلبات الترشح بعدما تم تحديد الموعد النهائي في 24 أكتوبر الماضي.
وقال بن سليم هذا الأسبوع لوسائل إعلام: «لماذا لم يذهب المرشحون إلى أميركا اللاتينية لعرض برامجهم؟ يجب أن تلتقي الناس وتكسب ثقتهم لدعم ترشحك».
وتولى بطل الشرق الأوسط للراليات السابق بن سليّم مهامه خلفا للفرنسي جان تود نهاية عام 2021. وكانت ولايته الأولى حافلة بالأحداث، ورغم الانتقادات، يدافع بن سليم عن حصيلة عمله ويستعد لولايته المقبلة: «أتطلع إلى السنوات الأربع القادمة. تنظيف المؤسسة لم يكن سهلاً، واختيار الأشخاص المناسبين وتوظيف آخرين كان تحديًا. اليوم يمكنني القول إن هذه السنوات من الاستثمار كانت تستحق العناء. ولو سُئلت عمّا كنت سأفعله بشكل مختلف، لقلت: لا شيء. تعرضت لهجمات ليلًا ونهارًا، لكن هل يهمني ذلك؟ أتجاهل كل شيء وأركز على ما وعدت به».