Squid Game.. صدمة جماهيرية بعد ختام الموسم الثالث
تاريخ النشر: 29th, June 2025 GMT
اختتم الموسم الثالث من المسلسل الكوري الشهير "لعبة الحبار" (Squid Game) بأحداث درامية غير متوقعة، أثارت جدلاً واسعاً بين جمهور العمل حول العالم.
وشكّلت الحلقات الأخيرة، ولا سيما الحلقة الختامية، مفاجأة كبيرة لمحبي المسلسل، الذين ترقبوا نهاية مختلفة تليق بتطور الأحداث وشخصياتها.
وقد جاءت النهاية صادمة بالنسبة للكثيرين، خصوصاً في ما يتعلق بمصير الشخصية الرئيسية "جي-هون"، الذي كان يمثّل الأمل الأخير لتغيير مسار اللعبة وكشف خفاياها.
وبدلاً من إغلاق الحكاية بنهاية تقليدية، حمل الموسم الثالث تحولات مفاجئة جعلته حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي وعشّاق الدراما الكورية.
وظلت ردود الفعل منقسمة حول الخيارات الجريئة للنهاية، والتي وصفها البعض بأنها "حلوة ومرّة" ووصفها آخرون بأنها "ملحمية".
وفي الفصل الختامي من سلسلة “لعبة الحبار”، يعود البطل “جي هون” (لي جونج جاي) بعد أن خسر أعز أصدقائه، مدفوعًا باليأس والرغبة في الانتقام.
ويتتبع أثر القائد (لي بيونج هون) الذي اخترق اللعبة متخفيًا بهويته الغامضة، لتبدأ المواجهة الحاسمة في عالم تزداد فيه الرهانات خطورة.
وبينما يمضي “جي هون” في طريقه لإنهاء اللعبة من جذورها، يواصل القائد تنفيذ خططه المظلمة، ليجد اللاعبون الناجون أنفسهم أمام خيارات مصيرية لا رجعة فيها، ومع كل جولة، تُطرح أسئلة وجودية كبرى: هل يمكن للإنسانية الصمود في وجه أقسى الحقائق؟
يُذكر أن "لعبة الحبار" قد حقق شهرة عالمية منذ موسمه الأول، ولا يزال يحافظ على مكانته كأحد أكثر الأعمال إثارة للجدل والتفاعل الجماهيري في السنوات الأخيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لعبة الحبار مسلسل لعبة الحبار لعبة الحبار
إقرأ أيضاً:
«شارة العيناوية» تجددّ الوفاء للجماهير بمكافآت استثنائية في الموسم الثالث
العين (الاتحاد)
أعلن نادي العين، عن إطلاق فعاليات «شارة العيناوية»، للموسم الثالث على التوالي، بحلة جديدة وجوائز أكبر وأكثر تنوعاً، تعبيراً عن إيمان النادي الراسخ بالدور المحوري، الذي ظل يلعبه جمهور «الزعيم» الوفي، المتوج بجائزة أفضل جمهور، عن جدارة واستحقاق، وكان دائماً شريكاً أصيلاً في صناعة الإنجازات على مختلف الصعد، سواء على الساحة المحلية أو في التحديات الخارجية.
وتعكس هذه المبادرة التقدير العميق من إدارة النادي لجمهور «الأمة العيناوية»، الذي لم يتوقف يوماً عن مؤازرة الفريق ودعمه في كل الظروف، مؤكداً أن روح الانتماء والعطاء التي يتمتع بها هذا الجمهور تمثل قوة دافعة لا غنى عنها لمسيرة النجاحات.
واعتمد مجلس إدارة نادي العين الرياضي في الموسم الجديد تعزيز الجوائز المخصصة لـ«شارة العيناوية» في جميع مباريات الفريق على استاد هزاع بن زايد، ليصبح الفوز بإحدى الهدايا الاستثنائية أمراً ممكناً لكل مشجع يعيش شغف المباريات من المدرجات.
وتتنوع الجوائز هذا الموسم لتشمل: «سيارتين نيسان باترول مع نهاية كل دور، بالإضافة إلى 11 سيارة متنوعة، للسحب في كل مباراة «مخصصة لأعضاء بطاقة عيناوي»، وحقائب نسائية من ماركات عالمية، ثلاث قسائم ذهب بقيمة 10,000 درهم لكل مباراة، أجهزة ذكية (آيفون 16 برو) بواقع جهازين لكل مباراة، تذاكر سفر «بواقع 4 لكل مباراة»، وجوائز نقدية وساعات أنيقة من «المتجر العيناوي».
ولم تتوقف «شارة العيناوية» عند حدود الجوائز، بل حرص النادي على أن تكون جميع المباريات على استاد هزاع بن زايد، منصة للتفاعل المجتمعي عبر فعاليات ميدانية تسبق المباريات وأخرى تواكبها، من أنشطة للأطفال، ومسابقات ثقافية ورياضية، إلى لقاءات مع لاعبي الفريق والتقاط الصور التذكارية، مما يحول حضور المباراة إلى تجربة شاملة مليئة بالشغف والمتعة والإثارة.
كما تتضمن «شارة العيناوية» في هذا الموسم باقة من المبادرات الاستثنائية، التي تهدف إلى تعزيز روح الترابط بين النادي وجماهيره، مثل تخصيص مقاعد مميزة للفائزين في المدرجات، وإتاحة الفرصة لبعض المشجعين من محبي النادي من الأطفال وأصحاب الهمم، لمرافقة اللاعبين أثناء دخولهم أرضية الملعب، وهي لحظات تبقى محفورة في الذاكرة.
وتتم آلية السحب وفق خطوات دقيقة تضمن الشفافية، بحيث تُجرى السحوبات بحضور وإشراف ممثلي دائرة التنمية الاقتصادية، وذلك في الدقيقة 65 من كل مباراة.
واستناداً إلى ما ورد في دليل شارة العيناوية، فإن السحب على السيارات يكون مخصصاً حصرياً لأعضاء «عضوية عيناوي» الذين تنطبق عليهم الشروط المعلنة، ويُعلن عن الفائزين بجائزة السيارة مباشرة بعد نهاية المباراة مع بقية الجوائز، كما يشترط على الفائزين مسح بطاقة عيناوي أو تذكرته عند بوابة الدخول وحضوره في الملعب وقت السحب. في حال غيابه، تُلغى الجائزة ويعاد السحب، على يتم الاتصال بالفائزين مباشرة بعد الإعلان عن فوزهم.
أخبار ذات صلة