ماندو العدل يشيد بالصدق والمشاعر الإنسانية في فيلم "فيها إيه يعني"
تاريخ النشر: 11th, October 2025 GMT
أبدى المخرج ماندو العدل إعجابه الشديد بفيلم "فيها إيه يعني" للمخرج عمر رشد حامد، مؤكدًا أن العمل مليء بالصدق والمشاعر الإنسانية المؤثرة، ويستحق النجاح الذي يحققه حاليًا، وجاء ذلك عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، حيث أثنى على جودة الفيلم من الناحيتين الفنية والدرامية، مشيرًا إلى أن هذا النوع من الأعمال يستحق الدعم والتقدير لما يقدمه من محتوى فني متميز.
وكتب العدل على صفحته الشخصية: "فيلم جميل ومؤثر ومبهج، ألف مبروك للمخرج عمر رشدي حامد، صديقي وأخويا المخرج مكسب كبير للسينما المصرية ويستاهل النجاح ده وأكتر اتفرجوا على الفيلم هيعجبكم".
فيلم "فيها إيه يعني" ينتمي لنوعية الأعمال الاجتماعية التي اعتاد تقديمها ماجد الكدواني في السنوات الأخيرة، سواء على مستوى السينما أو التلفزيون، حيث يحقق فيها نجاحات كبيرة ويحظى بثقة الجمهور.
ويشارك في بطولة الفيلم ماجد الكدواني، غادة عادل، أسماء جلال، مصطفى غريب، ميمي جمال، وريتال عبدالعزيز، وهو من تأليف مصطفى عباس ومحمد أشرف ووليد المغازي، وإخراج عمر رشدي حامد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ماندو العدل يشيد بالصدق والمشاعر الإنسانية فيلم فيها ايه يعني المخرج ماندو العدل فيها إيه يعني
إقرأ أيضاً:
عباس يلتقي رئيسة وزراء إيطاليا ويشدد على رفض تهجير فلسطينيي غزة
روما – شدد الرئيس الفلسطيني محمود عباس على رفضه التهجير من قطاع غزة، وضرورة تنفيذ المرحلة الثانية من خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن القطاع.
جاء ذلك خلال لقائه رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني في العاصمة روما، امس الجمعة، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”.
واستعرض عباس مع ميلوني آخر التطورات على الساحة الفلسطينية، والجهود الجارية لتثبيت وقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأكد أهمية تنفيذ المرحلة الثانية من “خطة ترامب” لتتمكن دولة فلسطين من تولي مسؤولياتها كاملة في القطاع والذهاب لإعادة الإعمار، بحسب “وفا”.
واستطرد أن الوصول إلى هذه المرحلة ينبغي أن يشمل “تسليم سلاح حركة الفصائل المسلحة الأخرى، ووجود شرطة فلسطينية واحدة، والانسحاب الإسرائيلي من غزة”.
كما أكد الرئيس الفلسطيني موقفه الرافض للتهجير وضرورة تحقيق التهدئة الشاملة في الضفة الغربية لوقف الاستيطان ومحاولات الضم.
وشدد في هذا السياق على ضرورة “وقف إرهاب المستوطنين، والإفراج عن الأموال الفلسطينية المحتجزة، ووقف الاعتداءات على الأماكن الدينية المقدسة الإسلامية والمسيحية”.
ومنذ 10 أكتوبر/ تشرين الأول، دخل اتفاق وقف إطلاق النار بين حركة الفصائل وإسرائيل حيز التنفيذ رسميا، ضمن خطة قدمها الرئيس ترامب مكونة من 20 بندا، إلا أن إسرائيل تخرقه يوميا من خلال انتهاكاتها المتواصلة.
وخلفت حرب إبادة جماعية بدأتها إسرائيل في 8 أكتوبر 2023، واستمرت عامين، أكثر من 70 ألف قتيل فلسطيني وما يزيد على 171 ألف جريح، ودمارا هائلا طال 90 بالمئة من البنى التحتية المدنية، بخسائر أولية قدرت بـ 70 مليار دولار.
الأناضول