منها تراكم الشمع.. أسباب فقدان السمع وطرق الوقاية منه
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
فقدان السمع يعرف عادة بالعجز عن سماع الكلام وفهمه يتسم بعطل في أذن واحدة، أو كلتا الأذنين وهو أكثر شيوعا لدى كبار السن.
أسباب فقدان السمع
قال مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام، عبر حسابه في تويتر، إن أسباب فقدان
1- أسباب خلقية
2- أسباب مكتسبة
3- الاختناق الولادي
4- انخفاض الوزن عند الولادة
5- مرض الأم بالحصبة الألمانية أو الزهري، أو أي عدوى أخرى خلال فترة الحمل
6- مرض اليرقان الوخيم
7- استخدام الأدوية السامة للأذن خلال فترة الحمل
أسباب مكتسبة للإصابة بفقدان السمع
1- الأمراض المعدية، مثل: الحصبة
2- التهاب الأذن الوسطى
3- التهاب الأذن المزمن
4- إصابة الأذن، أو الرأس
5- التعرض للأصوات الصاخبة
6- الشيخوخة
7- تراكم الشمع في الأذن
#توعية | ????
فقد السمع يعرف عادة بالعجز عن سماع الكلام وفهمه يتسم بعطل في أذن واحدة، أو كلتا الأذنين، وهو أكثر شيوعاً لدى كبار السن.
أسبابه:
????الاختناق الولادي.
????مرض اليرقان الوخيم.
????التهاب الاذن المزمن.
????إصابة الأذن أو الرأس.
????الشيخوخة.#مستشفى_الملك_فهد_التخصصي_بالدمام pic.twitter.com/yJPgbXgbC8— مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام (@KFSHDammam) August 28, 2023
أنواع فقدان السمع
1- فقدان السمع الحسي العصبي:
يحدث بسبب تلف الأذن الخارجية، وفي الغالب لا يمكن للطب أو الجراحة إصلاح هذا النوع من ضعف السمع.
2- فقدان السمع المختلط:
يحدث بسبب مشكلات في الأذن الداخلية، والوسطى، والخارجية وهو مزيج بين فقدان السمع التوصيلي وفقدان السمع الحسي العصبي.
طرق الوقاية من فقدان السمع
1- الحفاظ على مستوى الصوت أقل من 60% من الحد الأقصى لمستوى الصوت على الأجهزة.
2- حماية الأذن عن طريق ارتداء سدادات الأذن في الأماكن الصاخبة والابتعاد عن مصادر الصوت العالي.
3- تحديد مقدار الوقت الذي تقضيه في القيام بأنشطة صاخبة، خذ فترات راحة قصيرة بعيدًا عن الأصوات المرتفعة وقلل من الاستخدام اليومي لأجهزة الاستماع الشخصية.
4- مراقبة مستويات الاستماع عبر ميزات الاستماع الآمنة الموجودة في هاتفك أو باستخدام التطبيقات لمراقبة التعرض للصوت.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: فقدان السمع
إقرأ أيضاً:
لأول مرة بالشرقية.. بروتوكولات جديدة لتأهيل زارعي القوقعة البالغين
اختتمت وحدة النطق والتخاطب في مستشفى الملك فهد الجامعي بالخبر، التابع لجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل، أعمال ورشتها السابعة للتأهيل السمعي، والتي شكلت هذا العام تحولاً جذرياً في مسار الرعاية الطبية بالمنطقة الشرقية.
وذلك عبر توجيه البوصلة لأول مرة نحو ”البالغين“ من زارعي القوقعة الإلكترونية بدلاً من التركيز التقليدي المقتصر على الأطفال.ضعف السمع لدى كبار السنوشهدت الورشة، التي تُعد الثالثة من نوعها على مستوى المملكة، تجمعاً طبياً لنخبة من أخصائيي النطق والتخاطب، لمناقشة بروتوكولات تأهيلية متخصصة لفئة ”ما بعد اكتساب اللغة“، وهم الأشخاص الذين فقدوا سمعهم بعد سنوات من السمع الطبيعي، مما يفرض تحديات تأهيلية معقدة تختلف كلياً عن احتياجات الأطفال.
أخبار متعلقة سيهات.. «سعادة» تطلق «خلود العطاء» وتكرم عددًا من القيادات بالشرقيةيبدأ 10 مساء.. ضباب كثيف على أجزاء من المنطقة الشرقيةوأكدت رئيسة وحدة النطق والتخاطب بالمستشفى، الأخصائي أول سميرة عبد العزيز عاشور، أن هذا التحرك الطبي يأتي استجابة لضرورة ملحة تتمثل في حماية البالغين من الآثار المدمرة لفقدان السمع، والتي تهدد استقرارهم الوظيفي واستكمال تعليمهم، مشددة على أن التدخل الفوري يعيد لهم استقلاليتهم وقدرتهم على الإنتاج.
وربطت عاشور بين مخرجات الورشة ومستهدفات رؤية المملكة 2030 في تعزيز ”الشيخوخة الصحية“، مشيرة إلى أن إهمال علاج ضعف السمع لدى كبار السن لا يتوقف عند حدود الصمت، بل يمتد ليشمل تدهوراً في القدرات الإدراكية وارتفاع احتمالات الإصابة بالخرف والاكتئاب والعزلة المجتمعية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } لأول مرة بالشرقية.. بروتوكولات جديدة لتأهيل زارعي القوقعة البالغين - اليوم لأول مرة بالشرقية.. بروتوكولات جديدة لتأهيل زارعي القوقعة البالغين - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });فقدان السمعوتناول الخبراء المشاركون أحدث الدراسات التي تحذر من أن فقدان السمع لدى الفئات المنتجة في سن العمل يشكل عائقاً اقتصادياً يقلل من فرص مشاركتهم في التنمية الوطنية، مما يستوجب برامج تأهيلية تعيد دمجهم في المجتمع كعناصر فاعلة ومنتجة.
وهدفت الورشة بشكل رئيسي إلى تزويد الممارسين الصحيين بمهارات متقدمة لفهم النفسية والاحتياجات الدقيقة للبالغين زارعي القوقعة، لضمان تقديم خدمات تتجاوز مجرد ”السمع“ إلى تحقيق ”جودة الحياة“ والثقة بالنفس.
واختتمت إدارة المستشفى الفعالية بالتأكيد على التزامها بتوطين أحدث الممارسات العالمية في التأهيل السمعي، لضمان حصول جميع فئات المجتمع، من أطفال وبالغين وكبار سن، على رعاية صحية متكاملة تضمن لهم حياة كريمة ومشاركة فعالة.