معنى اسم المثنى هو اسم عَلَم مذكر عربي أصيل حسب قاموس معاني الأسماء، ومعناه التكرار أو الزوج، كأن تقول: "كتابان" بدل "كتاب".
اقرأ ايضاًمعنى المُثنّى في اللغة العربية هو صيغة تدل على اثنين، أي يدل على التكرار أو الزوج، كأن تقول: "كتابان" بدل "كتاب".
والاسم "المثنّى" مشتق من الفعل ثنّى، أي جعله اثنين أو كرّره، وقد يُطلق الاسم على شخص للدلالة على أنه ثانٍ لغيره في الفضل، أو يُثنّي الخير والمدح والثناء.
فيما يلي أبرز صفات "المثنّى":
من صفات اسم المثنى أنه هادئ الطباع يميل إلى التفكير قبل التصرف.اسم قوي يحترم القيم والمبادئ ويعطي انطباعًا بالجدية والالتزام.يميل إلى ترتيب الأمور بدقة، وعقلاني ومنظم ربما لأنه يحمل في اسمه معنى التكرار أو التثنية.يبحث دائمًا عن التوازن في حياته، محب للعدل والموازنة، ولا يحب الانحياز.من صفات اسم المثنى متعاون يؤمن بالعمل الثنائي أو الجماعي.أسماء الدلع من اسم المثنىيمكن أن تكون أسماء الدلع المناسبة لاسم المُثنّى متعددة، وخاصة إذا أحببتِ التخفيف أو إعطاء طابع حنون للاسم، فيما يلي أبرز الأسماء:
مثونثنّونةموثيثنيثيموثنّونونوثنّوشثينوثوثو كلمات دالة:معنى اسم المثنى وصفاتهمعنى اسم تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: معنى اسم
إقرأ أيضاً:
استشهاد فلسطينيين اثنين برصاص العدو الإسرائيلي في رام الله والخليل
الثورة نت/وكالات استشهد فلسطينيان، فجر اليوم الثلاثاء، في منطقتين منفصلتين من الضفة الغربية، إثر إطلاق النار عليهما من قبل قوات العدو الإسرائيلي. حيث استشهد الفتى أمجد نصار عواد حوشية (16 عامًا)، من بلدة يطا جنوب الخليل، ويقيم في كفر عقب شمال القدس، بعدما أطلقت عليه قوات العدو الرصاص خلال تواجده في دوار المنارة، وسط مدينة رام الله، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية. واستشهد الشاب، سامر بسام الزغارنة، من سكان بلدة الرماضين جنوب الخليل، عندما أطلقت النار عليه قوات العدو المتمركزة على ما يسمى معبر الظاهرية “ميتار”، ما أدى إلى إصابته بجروح حرجة أدت إلى استشهاده. وسلمت سلطات العدو جثمان الشهيد الزغارنة للطواقم الطبية الفلسطينية، وتم نقله إلى مستشفى دورا الحكومي. إلى ذلك داهمت قوات العدو عدداً من منازل المواطنين في شارع ركب وسط مدينة رام الله، وفي حي عين مصباح، وقامت بتخريب محتوياتها، وأجرت تحقيقياً ميدانياً مع عدد من الشبان.