2025-07-01@13:21:00 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«خالد الإسلامبولی»:
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- علق وزير الخارجية المصري، بدر عبدالعاطي، على إعلان السطات الإيرانية تغيير اسم شارع "خالد الإسلامبولي" في طهران، والذي تم إطلاقه منذ عقود على اسم الضابط المصري السابق المتورط الرئيسي في اغتيال الرئيس المصري الراحل، أنور السادات.وقال بدر عبدالعاطي خلال حواره مع برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية المصرية لميس الحديدي على قناة "أون"، مساء الأحد، إن "هذه المبادرة تعد خطوة جيدة، وتزيل أحد المعيقات التي كانت تعيق تحسن العلاقات بين القاهرة وطهران".وردا على سؤال للمذيعة حول: لماذا لا تعود العلاقات الدبلوماسية بين مصر وإيران؟ أوضح وزير الخارجية المصري أن "هناك تحرك على المسار الثنائي وتحرك على المسار الإقليمي، ولدينا بعض الشواغل، وبعض هذه الشواغل تم التعامل معها، خاصة الشارع الذي تمت تسميته على اسم قاتل...
30 يونيو، 2025 بغداد/المسلة: علق وزير الخارجية المصرية بدر عبد العاطي على قرار السطات الإيرانية بتغيير اسم شارع خالد الإسلامبولي في طهران الذي كان يحمل اسم الضابط المصري المتورط في اغتيال الرئيس أنور السادات. ورحب وزير الخارجية المصري في أول تعليق مصري رسمي على قرار السلطات الإيرانية على هذه الخطوة التي وصفت بأنها رمزية لتعزيز العلاقات المصرية-الإيرانية، التي تشهد انفراجة غير مسبوقة في الفترة الأخيرة. وأكد عبد العاطي بحسب قناة “أون” المصرية” أن العلاقات المصرية-الإيرانية تشهد تحركات إيجابية على المستويات الثنائية والإقليمية، مشيرا إلى أن قرار إيران تغيير اسم الشارع خطوة مرحب بها. وقال: “نرحب بتغيير إيران تسمية شارع قاتل الرئيس السادات، ونأمل أن يؤدي الزخم المتراكم في مسار العلاقة إلى استعادة العلاقات الدبلوماسية الكاملة”. وأضاف وزير الخارجية...
أعلنت السلطان الإيرانية، تغيير اسم شارع خالد الإسلامبولي في طهران، الواقع في منطقة 6 بالعاصمة الإيرانية، وذلك في إطار المساعي الإيرانية لتعزيز العلاقات مع مصر. وأكدت السلطات الإيرانية أن القرار جاء بعد تنسيق بين مجلس بلدية طهران ووزارة الخارجية الإيرانية، في إطار مساعي طهران لتعزيز التقارب مع القاهرة، حيث تشهد العلاقات بين البلدين انفراجة غير مسبوقة. وفي تصريح لوكالة تسنيم الإيرانية، قال المتحدث باسم مجلس بلدية طهران، علي رضا ناد علي، إن قرار تغيير اسم شارع «خالد الإسلامبولي»، المعروف أيضًا باسم «الوزراء»، في منطقة 6 بطهران، جاء بعد مناقشات داخل لجنة تسمية الشوارع، وأن اللجنة اقترحت عدة أسماء بديلة سيتم عرضها في جلسة عامة للمجلس البلدي الأسبوع المقبل للتصويت النهائي. وشدد على أن القرار يعكس رغبة إيران في تعزيز العلاقات...
زار وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي القاهرة بالفترة الماضية خلال جولة خارجية عربية شملت مصر ولبنان واستجاب وزير الخارجية الإيراني عراقجي لطلب الدبلوماسية المصرية بحذف اسم خالد الاسلامبولي من شوارع طهران.يذكر أن «الإسلامبولي» هو الإرهابي الذي قتـ.ـل بطل الحرب والسلام الرئيس محمد أنور السادات رحمه الله، واستجابت الدبلوماسية الإيرانية للطلب المصري.وقال المتحدث باسم مجلس بلدية طهران علي رضا ناد بأنه تم حذف اسم الإسلامبولي بتوجهيات من الخارجية الإيرانية، وتشير التقديرات بإن الاسم البديل المقترح هو الشهيد حسن نصر الله أمين عام حزب الله الذي اغتالته إسرائيل. طباعة شارك عباس عراقجي القاهرة الدبلوماسية المصرية بحذف اسم خالد الاسلامبولي شوارع طهران الاسم البديل حسن نصر الله
قررت السلطات الإيرانية تغيير اسم شارع خالد الإسلامبولي في طهران، وهو الشارع الذي أطلق عليه هذا الاسم نسبة إلى من نفذ عملية اغتيال الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات عام 1981. وأكدت السلطات الإيرانية أن القرار جاء بعد تنسيق بين مجلس بلدية طهران ووزارة الخارجية الإيرانية، في إطار مساعي طهران لتعزيز التقارب مع القاهرة، حيث تشهد العلاقات بين البلدين انفراجة غير مسبوقة. رغبة إيرانية في تعزيز العلاقات مع مصر من جهته، أعلن علي رضا نادعلي، المتحدث باسم مجلس بلدية طهران، في تصريح لوكالة تسنيم الإيرانية، أن قرار تغيير اسم شارع «خالد الإسلامبولي»، المعروف أيضًا باسم «الوزراء» في منطقة 6 بطهران، جاء بعد مناقشات داخل لجنة تسمية الشوارع، وأن اللجنة اقترحت عدة أسماء بديلة سيتم عرضها في جلسة عامة للمجلس البلدي...
كشف نبيل نعيم، القيادي السابق بجماعة الجهاد، عن دوافع خالد الإسلامبولي وعبد السلام فرج لقتل السادات. وقال خلال لقائه ببرنامج " الشاهد"، مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، والمُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، مساء اليوم الجمعة، :"أساس قتل السادات لم يكن تكفير السادات، ولكن التحفظ على عدد من المعتقلين، جماعة الجهاد قتلت الرئيس السادات لأسباب سياسية، وعند مواجهتم في المحكمة بقتل السادات كذبوا الواقعة وأخذوها في طريق ديني أنهم كفروا السادات بأثر رجعي". وأضاف:"كانت الفكرة أن السادات سيفعل مثل عبد الناصر بحبس المعتقلين والمتحفظ عليهم وكان من بينهم شقيق خالد الإسلامبولي، ولم يخرجوا من السجن إلا بموت السادات، فكانت أساس الفكرة. وتابع:"عند قتل السادات بدأو يبرروا علي صيغة شرعية للخروج عن فكرهم لأن جماعة الجهاد لا تكفر أحد، وإنما الجهادية السلفية...