نشامى الدفاع المدني يواصلون إطفاء حرائق اللاذقية لليوم الثاني / صور
تاريخ النشر: 7th, July 2025 GMT
#سواليف
بتوجيهات ملكية ، أرسلت مديرية #الأمن_العام الأردنية صباح الأحد #فرق_إطفاء متخصصة من #الدفاع_المدني إلى الجمهورية العربية السورية، وذلك للمساهمة في جهود السيطرة على #الحرائق المندلعة في مدينة #اللاذقية. وأكدت المديرية في بيان صحفي أن هذه الفرق مزوّدة بكافة المعدات والآليات الحديثة اللازمة، وأنها ستباشر عملها فور وصولها إلى مواقع الحرائق داخل الأراضي السورية، بالتعاون والتنسيق الكامل مع الفرق المحلية.
وفي الوقت ذاته، أعلنت وزارة الطوارئ وإدارة الكوارث في #سوريا عن تشكيل غرفة عمليات ميدانية مشتركة، بالتعاون مع منظمات سورية محلية، تهدف إلى تقديم الدعم اللوجستي والميداني اللازم لجهود الإطفاء، خاصة في ريف اللاذقية الشمالي الذي يشهد اتساعاً في رقعة الحرائق بالغابات.
وقال وزير الطوارئ رائد الصالح إن الغرفة باشرت بتأمين سيارات نقل المياه، وتنظيم فرق تطوعية مدرّبة، وتوفير آليات ثقيلة للمساعدة في فتح خطوط النار واحتواء النيران، معرباً عن شكره وتقديره لكافة المنظمات والمتطوعين والأفراد المشاركين في عمليات الإطفاء.
وتواجه فرق الإطفاء تحديات كبيرة ومعقدة خلال أداء مهامها، أبرزها الظروف المناخية القاسية، وشدة الرياح، بالإضافة إلى وجود مخلفات حربية تشكل خطراً مباشراً على سلامة الكوادر العاملة في الميدان. مقالات ذات صلة الحوثيون يعلنون استهداف سفينة في البحر الأحمر بزورقين مسيرين و5 صواريخ ومجنحة 2025/07/07
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمن العام فرق إطفاء الدفاع المدني الحرائق اللاذقية سوريا
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني: انتشال جثامين 103 شهداء منذ الإعلان عن اتفاق وقف النار بغزة
غزة - صفا
أعلنت المديرية العامة للدفاع المدني، أن طواقمها في محافظات قطاع غزة انتشلت جثامين 103 شهداء من المناطق التي انسحب منها جيش الاحتلال الإسرائيلي، بعد الإعلان عن وقف إطلاق النار الجمعة الماضي.
وأكدت المديرية في بيان اليوم الخميس، أن بعض جثامين الشهداء كان متحللاً وبعضها كان أشلاء غير كاملة الأجساد، حيث جرى انتشالهم من الطرقات ومن تحت أنقاض المباني والمنازل، بينما ما تزال مئات جثامين الشهداء تحت الأنقاض يصعب انتشالها لعدم توفر أجهزة ومعدات الإنقاذ الثقيلة.
وأوضحت المديرية، أن طواقمها الإسعافية نقلت الجثامين إلى المستشفيات في محافظات القطاع.