حسمت الفنانة ويزو الجدل الذي دار حولها خلال الأيام الماضية، بعد تداول صور جديدة لها على السوشيال ميديا، تبدو وكأنها فقدت الكثير من وزنها، مما جعل هناك تساؤلات حول كيفية ظهورها بهذه النحافة في فترة قصيرة، ورجح البعض أنها أجرت عملية تكميم معدة، وهو ما نفته ويزو تماماً.

معتز حسين برفقة أحمد فهمي في "اتنين قهوة"بالأحمر …نسرين طافش تخطف الأنظار بإطلالة جذابة

وأكدت ويزو، في بيان صحفي، أنها لم تخسر وزنها من الأساس حتى تكون قد أجرت عملية تكميم معدة، موضحة: “وزني حالياً هو الطبيعي الذي ظهرت به لأول مرة أمام الجمهور خلال عروض مسرح مصر، وأنا طول عمري بهذا الوزن، كما أنني حضرت افتتاح المهرجان القومي للمسرح الذى كان منذ أيام قليلة بشكلى ووزني الطبيعي فكيف أكون خسيت بعملية تكميم؟”.

وتابعت ويزو أن الصور الأخيرة التي نشرتها على حسابها بموقع “إنستجرام”، معدلة بـ AI، موضحة: “الماكيير الخاص بى هو من صورني وقام بتعديل الصور بـ AI ونشرها على حسابه وأنا نشرتها أيضاً، وذلك جعل البعض يعتقد أني خسرت وزني بعمليات التكميم، على عكس الحقيقة تماماً”.

وأوضحت ويزو أن "صفحات السوشيال ميديا أشاعت إجرائها عملية تكميم بوضع مقارنات بين صورها الجديدة مع صورها أثناء حملها، وبعد ولادة أبنائها إسماعيل ومسك، وطبيعي أن يكون وزنها زائداً قبل الولادة وبعدها، وحتى تصل إلى وزنها الطبيعي تحتاج لأكثر من عام.

آخر مشاركات ويزو الفنية

كانت في فيلم "فار بـ 7 ترواح" الذي تم عرضه في عيد الفطر 2025، وجسدت خلال أحداثه دور راقصة، حيث دار الفيلم في إطار كوميدي، حول سبع قصص مختلفة وبشخصيات متنوعة، ولكن تربطهم جثة غامضة تتنقل بينهم بشكل ساخر، ما يتسبب لهم في الكثير من الفوضى بحياتهم في سبيل التخلص منها، وذلك خلال مواقف ومفارقات كوميدية.

طباعة شارك ويزو عمليات التكميم تخسيس ويزو

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ويزو عمليات التكميم

إقرأ أيضاً:

عاجل- نتنياهو يستعد للقاء ترامب وسط تصاعد الجدل حول “الخط الأصفر” وحدود غزة الجديدة

كشف رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، في بيان رسمي، أن ما يُعرف بـ "الخط الأصفر" داخل قطاع غزة بات يمثل –وفق الرؤية العسكرية الإسرائيلية– حدودًا جديدة للقطاع مع إسرائيل، تزامنًا مع الإعلان عن لقاء مرتقب بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبل نهاية الشهر الجاري لمناقشة مستقبل غزة بعد وقف إطلاق النار.

الخط الأصفر.. حدود دفاعية أم واقع سياسي جديد؟

وقال زامير إن "الخط الأصفر يشكل خط حدود جديدًا، خط دفاع متقدم للمستوطنات وخط هجوم في الوقت ذاته"، ما يعكس تحوّلًا كبيرًا في طبيعة التعامل الإسرائيلي مع القطاع خلال الفترة التي تلت اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 10 أكتوبر.

وبموجب الاتفاق، انسحبت القوات الإسرائيلية إلى ما وراء الخط المحدد، والذي يشمل مناطق واسعة داخل القطاع. ويشير الجيش الإسرائيلي إلى أنه يسيطر حاليًا على 53% من مساحة غزة، بما يشمل أراضي زراعية شاسعة، إلى جانب رفح في الجنوب ومناطق حضرية أخرى.

ماذا بعد المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار؟

الخطة المعلنة لوقف الحرب تتضمن مراحل متتابعة، تبدأ بالانسحاب إلى الحدود المعروفة بالخط الأصفر، ثم الانتقال إلى مرحلة ثانية تشمل:

انسحاب إسرائيلي أوسع من داخل القطاع

تشكيل سلطة انتقالية لإدارة غزة

نشر قوة أمنية متعددة الجنسيات تتسلم المسؤولية الأمنية

نزع سلاح حماس

البدء في إعادة إعمار القطاع

وتتزامن هذه التطورات مع تقارير من شهود عيان في غزة تفيد بأن الجيش الإسرائيلي وسّع بالفعل نطاق الخط الأصفر، ما أثار مخاوف من فرض واقع جغرافي جديد داخل القطاع.

نتنياهو: “نقترب من المرحلة الثانية”

وقال نتنياهو، عقب لقائه المستشار الألماني فريدريش ميرتس، إنه يتوقع الانتقال “قريبًا جدًا” إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، مؤكدًا أنه سيناقش مع ترامب كيفية إنهاء حكم حركة حماس في غزة.

وأشار إلى أن المباحثات ستشمل أيضًا “فرص السلام” واحتمالات توسيع دائرة الدول العربية التي قد تنضم إلى مسار التطبيع، مع تأكيده في الوقت ذاته أن إسرائيل ستحتفظ بالسيطرة الأمنية الكاملة على الضفة الغربية.

ضم الضفة.. ملف لا يزال مفتوحًا

ورغم وعد ترامب السابق لقادة عرب بأن إسرائيل لن تقدم على ضم الضفة الغربية، قال نتنياهو إن “مسألة الضم السياسي ما زالت محل نقاش”، في إشارة إلى استمرار الجدل داخل الدوائر السياسية الإسرائيلية حول مستقبل الأراضي الفلسطينية المحتلة.

مواقف عربية ودولية

على الصعيد الدبلوماسي، دعت مصر وقطر –وهما الشريكان الرئيسيان في الوساطة إلى جانب الولايات المتحدة– إلى انسحاب إسرائيلي كامل من غزة ونشر قوة استقرار دولية كشرطين أساسيين لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بشكل كامل.

وفي المقابل، أعلنت حركة حماس استعدادها لتسليم سلاحها إلى “الدولة التي ستدير قطاع غزة مستقبلًا”، بشرط انتهاء “الاحتلال الإسرائيلي”، موضحة أن المقصود هو دولة فلسطينية ذات سيادة.

مقالات مشابهة

  • روسيا تحسم الجدل حول صحة «بشار الأسد»
  • هل يجوز أداء الصلاة قبل وقتها بدقيقة لظروف طارئة؟.. الإفتاء تحسم الجدل
  • هل يواجه زواج ميلا كونيس وأشتون كوتشر منعطفاً حرجاً؟ تقارير تحسم الجدل
  • عاجل- نتنياهو يستعد للقاء ترامب وسط تصاعد الجدل حول “الخط الأصفر” وحدود غزة الجديدة
  • سوريا الجديدة.. نيويورك تايمز: الذي حدث يشبه المعجزة
  • عاجل| إغلاق المدارس.. «الصحة» تحسم الجدل وتؤكد ارتفاع نشاط فيروس الإنفلونزا لهذا السبب
  • الصحة تحسم الجدل بشأن إمكانية غلق المدارس بسبب الفيروسات
  • مفاجأة بشأن "الدواجن السردة" وقيمتها الغذائية.. وزارة الزراعة تحسم الجدل
  • خريطة FCC الجديدة تحسم الجدل: من الأفضل فعلًا؟ AT&T أم T-Mobile أم Verizon؟
  • خريطة FCC الجديدة تحسم الجدل .. من الأفضل فعلًا؟ AT&T أم T-Mobile أم Verizon؟