ارتفاع جديد بالحرارة.. تفاصيل طقس اليوم الأربعاء (بيان رسمي بالدرجات)
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
القاهرة - أ ش أ:
يتوقع خبراء هيئة الأرصاد الجوية أن يسود اليوم الأربعاء، طقس شديد الحرارة رطب نهارا على القاهرة الكبرى والوجه البحري وجنوب سيناء وجنوب البلاد، حار رطب على السواحل الشمالية..بينما يسود طقس معتدل الحرارة رطب ليلا على شمال البلاد حتى شمال الصعيد، مائل للحرارة على جنوب سيناء وجنوب الصعيد.
وعن الظواهر الجوية تتكون شبورة مائية صباحا على بعض الطرق المؤدية من وإلى القاهرة الكبرى والوجه البحري والسواحل الشمالية ومدن القناة ووسط سيناء، وتنشط رياح على مناطق من القاهرة الكبرى وجنوب سيناء وشمال الصعيد على فترات متقطعة.
وبالنسبة لحالة البحر المتوسط تكون خفيفة إلى معتدلة وارتفاع الموج من متر إلى 1.75 مترا والرياح السطحية شمالية غربية.
وبالنسبة لحالة البحر الأحمر تكون معتدلة وارتفاع الموج من 1.5 متر إلى مترين والرياح السطحية شمالية غربية.
وفيما يلي بيان بدرجات الحرارة المتوقعة على محافظات ومدن مصر:
العظمى الصغرى
القاهرة 37 26
العاصمة الإدارية 37 25
6 أكتوبر 37 26
بنهــــا 37 25
دمنهور 36 26
وادي النطرون 37 25
كفر الشيخ 36 25
المنصورة 37 25
الزقازيق 37 25
شبين الكوم 37 26
طنطا 36 26
دمياط 32 25
بورسعيد 33 24
الإسماعيلية 38 26
السويس 37 25
العريش 34 24
رفح 33 24
رأس سدر 37 26
نخل 36 20
كاترين 35 19
الطور 38 27
طابا 36 26
شرم الشيخ 40 31
الإسكندرية 33 25
العلمين الجديدة 32 24
مطروح 32 24
السلوم 32 24
سيوة 39 24
رأس غارب 37 30
الغردقة 41 30
سفاجا 40 30
مرسى علم 40 30
شلاتين 35 31
حلايب 33 29
أبو رماد 34 30
رأس حدربة 35 29
الفيوم 38 26
بني سويف 38 25
المنيا 39 24
أسيوط 39 25
سوهاج 40 26
قنا 41 28
الأقصر 43 28
أسوان 44 29
الوادي الجديد 43 26
أبوسمبل 43 30
هذا المحتوى منالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: قائد فاجنر متحور كورونا بريكس تنسيق الجامعات فانتازي سعر الذهب أمازون الطقس سعر الدولار الحوار الوطني تمرد فاجنر أحداث السودان سعر الفائدة طقس حار هيئة الأرصاد الجوية طقس شديد الحرارة القاهرة الكبرى السواحل الشمالية درجات الحرارة
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: ارتفاع وتيرة عمليات المقاومة يخدم إستراتيجيتها الكبرى
قال الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا إن تصاعد وتيرة العمليات التي تنفذها فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة يعكس تحولا إستراتيجيا واضحا في أسلوب المواجهة، ويخدم هدفا أكبر يتمثل في منع الاحتلال من السيطرة على الأرض.
وأشار حنا في تحليل للمشهد العسكري بقطاع غزة إلى أن مشاهد استهداف الجنود الإسرائيليين في حي الشجاعية بمدينة غزة تُظهر تنوعا في التكتيك ودقة في اختيار نوع السلاح المناسب لكل موقع، موضحا أن استخدام بندقية القنص "الغول" يعكس تكيّفا ميدانيا عاليا لدى المقاومة.
وكانت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، قد بثت في وقت سابق من اليوم الجمعة مشاهد جديدة من عملية نفذتها في الشجاعية، ضمن سلسلة عمليات أطلقت عليها اسم "حجارة داود"، تضمنت قنص جندي إسرائيلي وتفجير عبوات ناسفة في قوة راجلة.
وأوضح العميد حنا أن الشجاعية تمثل جبهة قتال شديدة التعقيد، وقد شهدت منذ بدء الحرب أكثر من 45 عملية نوعية، من بينها اشتباكات مباشرة وعمليات استشهادية، الأمر الذي يؤكد أن السيطرة الإسرائيلية على هذا الحي ما زالت بعيدة المنال.
نسق تصاعدي
وتابع بأن توالي هذه العمليات وفق نسق تصاعدي يشير إلى أن المقاومة تعتمد تكتيك الاستنزاف، من خلال إجبار الجيش الإسرائيلي على خوض معارك متعددة ومتزامنة في محاور مختلفة، مما يعيق تقدمه ويرهق بنيته العسكرية.
إعلانوأكد أن المقاومة تخلت عن إستراتيجية التمركز، وباتت تعتمد على المناورة والكرّ والفرّ، بحيث تتخلى مؤقتا عن الأرض مقابل إبطاء التوغل الإسرائيلي، على أمل أن تفضي هذه المعادلة إلى فرص سياسية مواتية على المدى المتوسط.
وأضاف أن ما يجري يعكس قدرة واضحة على استخدام "منظومة سلاح" فعالة، تتنوع بين القنص، والعبوات الناسفة، والذخائر غير المنفجرة، بما يحقق أعلى درجات التأثير في صفوف الاحتلال بأقل قدر من الموارد.
ولفت إلى أن أسلوب التخطيط في هذه العمليات يتميز بالمرونة والسرعة، إذ يجري بناء الموقع، وتحديد الهدف، وتنفيذ الهجوم في وقت قياسي، مما يدل على فعالية في التقدير اللحظي واحترافية في التنفيذ.
مسارات إجبارية
وأشار إلى أن المقاومة تنجح أحيانا في فرض مسارات إجبارية لحركة قوات الاحتلال، كما حدث في خان يونس، حيث تم استدراج قوة إلى محور معين وزُرعت عبوات ناسفة مسبقا لتفجيرها في التوقيت الحرج.
وأوضح أن لكل ساحة قتال خصوصيتها، وبالتالي تختلف تكتيكات الشجاعية عنها في بيت لاهيا أو خزاعة، مما يعكس فهما ميدانيا عميقا للبيئة القتالية ومرونة تكتيكية تمنح المقاومة قدرة أعلى على الصمود.
وقال إن خطة الاحتلال تقوم على تهجير سكان الشمال وتكريس السيطرة على 75% من مساحة القطاع، وهو ما تسعى المقاومة إلى تقويضه عبر معارك استنزافية تمنع تثبيت واقع ميداني جديد في المناطق المفرغة.
وأكد أن جيش الاحتلال يتحرك وفق خطوات بطيئة، كما أشار قادته، بسبب حرصه على تجنب الخسائر المباشرة، ولهذا يلجأ أحيانا إلى استخدام آليات مدنية كما حدث مع الجرافة التي ظهرت في مشاهد العملية الأخيرة.
وأشار حنا إلى أن الاحتلال يسعى حاليا لتوسيع ما يسميه "المنطقة العازلة" في الشمال، وتحويل الغزيين إلى مجموعتين محاصرتين، إحداهما في محيط مدينة غزة، والأخرى جنوبا قرب المواصي، تمهيدا لتنفيذ خطة أوسع لتفكيك المقاومة.
إعلان