خالد كمال وتارا عماد في العرض الخاص لفيلم درويش
تاريخ النشر: 11th, August 2025 GMT
يحتفل أبطال وصناع فيلم "درويش" بالعرض الخاص للفيلم اليوم، في إحدى المولات الكبرى بعد فترة طويلة من التحضيرات.
ووصل منذ قليل للعرض الخاص عدد من صناع الفيلم على رأسهم البطل الفنان عمرو يوسف الذي حرص على تحية الجميع فور وصوله، والفنانة دينا الشربيني وتارا عماد وخالد كمال والفنانة هنا شيحة وغيرهم.
وتم إطلاق الإعلان الرسمي للفيلم المنتظر "درويش"، من بطولة عمرو يوسف، المقرر طرحه في دور العرض يوم 13 أغسطس في مصر، ويوم 28 أغسطس في جميع انحاء الوطن العربي.
يقدم "درويش" توليفة درامية مشوّقة تمزج بين الإثارة، والكوميديا، بالإضافة إلى الخيانة والعلاقات المعقدة، كما يدفع المشاهدين للتساؤل حول تعريف البطل الحقيقي.
وتدور الأحداث حول “درويش” الذي يعيش وفق قاعدة واحدة: “فكّر بسرعة، وتحرك أسرع”.. قاعدة جعلته يتخذ قراراته في لحظتها، ويمشي وراءها بلا تردد.. لكن هذه المرة، الأمور خرجت عن السيطرة.. صفقة واحدة تقلب حياته رأسًا على عقب، وتدخله في عالم لا يشبهه: مليء بالمجوهرات المسروقة، والاتفاقات الملتبسة، وقصة حب لم تكن في الحسبان.. وبين مطاردات من كل صوب، وامرأتين تشدان به في اتجاهين متضادين، تبدأ لعبته القديمة بالتفكك، وتتحول السرعة إلى فوضى.
الفيلم من تأليف وسام صبري، وإخراج وليد الحلفاوي، ويشارك في بطولته نخبة من النجوم: عمرو يوسف، دينا الشربيني، تارا عماد، مصطفى غريب، محمد شاهين، خالد كمال، وأحمد عبد الوهاب.
ومن المقرر عرض "درويش" في صالات السينما ابتداءً من 13 أغسطس في مصر و 28 أغسطس في جميع انحاء الوطن العربي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: درويش فيلم درويش عمرو يوسف العرض الخاص عمرو یوسف أغسطس فی
إقرأ أيضاً:
للمرة الثالثة.. الفيدرالي الأمريكي يخفض سعر الفائدة في 2025
قرر مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي خفض سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية بمقدار 25 نقطة أساس، ليبلغ النطاق الجديد ما بين 3.50% و3.75%، وذلك في ثالث عملية خفض تُسجَّل خلال عام 2025.
وجاء القرار عقب اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة، الذي انطلق أمس الثلاثاء، واختُتم مساء الأربعاء 10 ديسمبر 2025.
ويُذكر أنّ الفيدرالي أبقى الفائدة ثابتة خمس مرات منذ مطلع العام قبل أن يبدأ دورة الخفض الأولى في سبتمبر، ثم الثانية في أكتوبر من العام ذاته.
ويعكس هذا الاتجاه التيسيري تقديرات كثير من المحللين والاقتصاديين، الذين اعتبروا أن خفض الفائدة بات ضروريًا لتعزيز وتيرة النمو الاقتصادي واحتواء بعض الضغوط التضخمية وسط المشهد الاقتصادي العالمي المعقد.
وتشير توقعات عدد من الخبراء والمسؤولين إلى أن سلسلة التخفيضات الحالية قد تكون الأخيرة قبل اجتماعات عام 2026.
ورغم التحركات الأخيرة، فإن المخاوف المتعلقة باستمرار الضغوط التضخمية أوجدت انقسامًا ملحوظًا داخل أروقة البنك المركزي الأمريكي، ما قد يدفع رئيسه جيروم باول إلى تجنّب توجيه أي إشارات واضحة بشأن خطوات إضافية في مطلع العام المقبل.
التضخم الأمريكي يرتفع إلى 3% في سبتمبرأظهرت بيانات مكتب إحصاءات العمل الأمريكي ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين بنسبة 3.0% خلال سبتمبر على أساس سنوي، مقارنة بـ 2.9% في أغسطس، وهي قراءة جاءت أقل قليلًا من توقعات المحللين البالغة 3.1%.
ويُعد هذا المستوى الأعلى منذ مايو، ولا يزال المؤشر فوق متوسطه خلال الاثني عشر شهرًا الماضية البالغ 2.7%.
وعلى أساس شهري، سجل المؤشر ارتفاعًا قدره 0.3%، وهو أقل من زيادة أغسطس التي بلغت 0.4%، وأدنى من توقعات الاقتصاديين الذين رجّحوا استمرار الوتيرة نفسها. ويُرجَّح أن يكون استقرار أسعار البنزين قد لعب دورًا في هذا التباطؤ الطفيف.
أسعار الغذاء والطاقةأما التضخم الأساسي – الذي يستبعد أسعار الغذاء والطاقة – فقد ارتفع سنويًا بنسبة 3.0% في سبتمبر مقابل 3.1% في أغسطس، وجاء كذلك أدنى من توقعات السوق. وعلى المستوى الشهري، زاد التضخم الأساسي بنسبة 0.2%، مقارنة بـ 0.3% في أغسطس، وهو أقوى أداء شهري خلال نصف عام.