قال طاهر أبو زيد عضو لجنة الدمج والتأهيل بتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إنهم يتعاموا بخصوصية تامة مع الحالات المفرج عنهم، وبدأنا في التفكير في تمكين المفرج عنهم سياسيا.

 

وأضاف "طاهر أبو زيد" خلال حواره  ببرنامج "مساء دي أم سي"، المذاع على قناة "دي إم سي"، أن ملف عودة الطلبة المفصولين إلى الجامعات كان من أكبر العقبات التي تواجهنا الآن، ونسعى إلى وضع حلول بديلة للطلاب، من خلال توفير منح ممولة بالكامل داخل بعض الكليات الخاصة.

 

وأكمل: وضعنا أطر عامة وأجرينا عدة تحاليل لأزمات المفرج عنهم، وعليه وجدنا 3 ملفات نعمل عليهم أولها ملف الدعم النفسي وكان متشابك و90% من المفرج عنهم كانوا في حاجة للدعم النفسي.


واسترسل: ثانيا الشق المجتمعي والعودة للعمل، والثالث ملف الدعم الاقتصادي والبدء في توفر فرص عمل لبعضهم.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدمج لجنة الدمج الجامعات اخبار التوك شو المفرج عنهم

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف طريقة سهلة وغير متوقعة للتخلص من آلام الظهر المزعجة

كشفت دراسة علمية، حديثة، أنّ: "المشي يُضاعف تقريبا مدة عدم الشعور بالألم لدى من يتعافون من آلام أسفل الظهر، مقارنة بعدم القيام بأي شيء"، وذلك بحسب تقرير من جامعة ماكواري نشر في موقع "سايتك ديلي".

وبحسب الموقع، فإنّه قد "تمّت متابعة أكثر من 700 مشارك لمدة تصل إلى ثلاث سنوات، كما تلقت مجموعة المشي جلسات تثقيفية إرشادية. لم يقتصر الأمر على انخفاض حالات تكرار الألم لديهم، بل انخفضت أيضا حاجتهم للرعاية الطبية وغيابهم عن العمل إلى النصف". 

يقول عدد من الباحثين إنّ: "هذا النشاط البسيط ومنخفض التكلفة يمكن أن يُحدث ثورة في الوقاية من آلام الظهر حول العالم، وهو أمر يُمكن لأي شخص تقريبا القيام به"، مؤكدين أنّ: "المشي يُقلل من خطر تكرار آلام الظهر إلى النصف".

إلى ذلك، وفقا للدراسة نفسها، فإنّ: "البالغين الذين لديهم تاريخ من آلام أسفل الظهر ظلوا بدون ألم لمدة تُقارب ضعف المدة التي مارسوا فيها المشي بانتظام. يُعد هذا أول بحث من نوعه يُظهر هذه الفائدة الكبيرة لنشاط بسيط".

"يؤثر ألم أسفل الظهر على حوالي 800 مليون شخص حول العالم، وهو أحد الأسباب الرئيسية للإعاقة وانخفاض جودة الحياة" تابعت الدراسة، مردفة: "كما أن تكرار الشعور بألم الظهر أمر شائع للغاية. حوالي 70% من الأفراد الذين يتعافون من نوبة سيعانون من نوبة أخرى خلال عام".

معوقات خيارات العلاج الحالية
فيما توصي الإرشادات الحالية بممارسة الرياضة والتثقيف الصحي لإدارة آلام الظهر والوقاية منها، فإن العديد من برامج التمارين الرياضية باهظة الثمن أو معقدة أو تتطلب إشرافا دقيقا، مما يجعلها غير متاحة لشرائح كبيرة من السكان.
لاستكشاف حل أكثر عملية، أجرى باحثون في مجموعة أبحاث آلام العمود الفقري بجامعة ماكواري تجربة سريرية لاختبار ما إذا كان المشي يمكن أن يكون بديلا فعالا وبأسعار معقولة.
أيضا، تتبّع الباحثون 701 بالغا تعافوا مؤخرا من آلام الظهر، ووزعوهم عشوائيا إما على برنامج مشي شخصي مصحوب بست جلسات تثقيفية بإشراف أخصائي علاج طبيعي على مدى ستة أشهر، أو على مجموعة ضابطة لم تتلقَّ هذا التدخل.

خضع المشاركون للمراقبة لمدة تتراوح بين سنة وثلاث سنوات، بناء على تاريخ بدء الدراسة. نُشرت النتائج في مجلة ذا لانسيت. فيما صرح المؤلف الرئيسي للدراسة وخبير العلاج الطبيعي في جامعة ماكواري، مارك هانكوك، بأنّ: "هذه النتائج قادرة على تغيير جذري في طريقة الوقاية من آلام الظهر وعلاجها".

يقول هانكوك: "شهدت مجموعة التدخل حالات أقل من الألم المُقيّد للنشاط مقارنة بالمجموعة الضابطة، وفترة أطول في المتوسط قبل معاودة الألم، بمتوسط 208 أيام مقارنة بـ 112 يوما".

وأضاف: "المشي رياضة بسيطة ومنخفضة التكلفة، ومتاحة على نطاق واسع، ويمكن لأي شخص تقريبا ممارستها، بغض النظر عن موقعه الجغرافي أو عمره أو وضعه الاجتماعي والاقتصادي".

وأورد: "لا نعرف بالضبط سبب فعالية المشي في الوقاية من آلام الظهر، ولكن من المرجح أنه يشمل مزيجا من الحركات التذبذبية اللطيفة، وتحميل وتقوية هياكل العمود الفقري والعضلات، والاسترخاء وتخفيف التوتر، وإطلاق الإندورفينات التي تُشعرك بالسعادة".

"وبالطبع، نعلم أيضا أن المشي له فوائد صحية أخرى عديدة، بما في ذلك صحة القلب والأوعية الدموية، وكثافة العظام، والوزن الصحي، وتحسين الصحة النفسية.

وتوفير كبير في الرعاية الصحية وغياب العمل" استرسل المؤلف الرئيسي للدراسة.
بدورها، تقول المؤلفة الرئيسية للدراسة، ناتاشا بوكوفي، إنه بالإضافة إلى توفير فترات أطول خالية من الألم للمشاركين، كان البرنامج فعالا للغاية من حيث التكلفة.


وتضيف: "لم يُحسّن المشي جودة حياة الناس فحسب، بل قلل أيضا من حاجتهم إلى طلب الدعم الصحي ومن مقدار الوقت الذي يستغرقونه في العمل بمقدار النصف تقريبا".

"إن التدخلات القائمة على التمارين الرياضية للوقاية من آلام الظهر، والتي تم استكشافها سابقا، عادة ما تكون جماعية وتتطلب إشرافا سريريا دقيقا ومعدات باهظة الثمن، مما يجعلها أقل توفرا لغالبية المرضى" بحسب بوكوفي.

واختتمت بالقول: "أظهرت دراستنا أن هذه الوسيلة الفعالة والمتاحة للتمرين لديها إمكانية تطبيقها بنجاح على نطاق أوسع بكثير من أشكال التمارين الأخرى". وللبناء على هذه النتائج، يأمل الفريق الآن في استكشاف كيفية دمج النهج الوقائي في الرعاية الروتينية للمرضى الذين يعانون من آلام أسفل الظهر المتكررة.

مقالات مشابهة

  • الجيش الليبي يفتح باب القبول للدراسة العسكرية في الخارج
  • تحذير من استخدام شات جي بي تي في الدعم النفسي والعاطفي
  • طلاب المعهد التقاني للصناعات الكيميائية يتركون بصمتهم في معرض” كيم إكسبو”
  • فهد المفرج يقدم استقالته من منصبه في الهلال
  • جامعة حلوان تخصص معامل لخدمة طلاب الثانوية العامة في تسجيل رغبات التنسيق
  • دراسة تكشف طريقة سهلة وغير متوقعة للتخلص من آلام الظهر المزعجة
  • شاهد.. انتظام امتحانات الدور الثاني لصفوف النقل في المدارس اليوم
  • بشرى سارة لهؤلاء الطلاب في تنسيق الجامعات 2025
  • التعليم: بدء قبول تظلمات طلاب الثانوية العامة الأحد المقبل.. اعرف الإجراءات المتبعة
  • المفرج يرفض محاولات فهد بن نافل لإبقائه في النادي