وئام مجدي تكشف لـ صدى البلد أسرار وكواليس شخصيتها في فيلم ماما وبابا
تاريخ النشر: 28th, August 2025 GMT
تألقت الفنانة وئام مجدي في فيلم “ماما وبابا”، أحدث أعمالها السينمائية الذي يعرض حالياً في السينمات.
وقالت وئام مجدي في تصريحات لـ "صدى البلد": “أنا بجسد شخصية جميلة ولايت صديقة ياسمين رئيس في الفيلم هي بنت دلوعة وفي نفس الوقت شديدة مع زوجها”.
وأضافت وئام مجدي، أن الكواليس كانت جميلة جدا ومليئة بالتعاون والإيجابية وسعيدة بالعمل مع كل فريق العمل والفيلم تجربة مميزة ومختلفة ومناسب للعائلة.
"ماما وبابا" من بطولة محمد عبد الرحمن و ياسمين رئيس و وئام مجدي تأليف محمد صادق و انتاج محمد رشيدي رشيدي فيلم وياسر صلاح وإخراج أحمد القيعي ويحمل الفيلم الطابع الكوميدي التشويقي فالعديد من المواقف والأحداث الكوميدية بين أبطال العمل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وئام مجدي اخبار الفن نجوم الفن وئام مجدی
إقرأ أيضاً:
رئيس "الآثار المصرية" يكشف لـ"الوفد" أسرار المقبرة الضخمة في وادي الملوك
أكد الدكتور محمد عبد البديع، رئيس قطاع الآثار المصرية واليونانية والرومانية، أن افتتاح مقبرة الملك أمنحتب الثالث بالوادي الغربي، أحد فروع وادي الملوك بغرب الأقصر، يُعد حدثًا أثريًا بارزًا، حيث تقع المقبرة الشهيرة المعروفة برقم (KV22)، وتُعد من أضخم وأجمل مقابر الملوك المصريين القدماء، إذ تضم أكمل نصوص “كتاب الموتى” ونقوشًا فريدة ذات طراز فني مميز. وأوضح أن أعمال الترميم استمرت لأكثر من 22 عامًا قبل أن تستعيد المقبرة رونقها الأصلي.
وأشار عبد البديع في تصريحات للوفد إلى أن اختيار توقيت الافتتاح جاء متزامنًا مع انطلاق الموسم السياحي الجديد، بهدف تحقيق أثر إيجابي على حركة السياحة في الأقصر، لافتًا إلى أن جميع التجهيزات اللازمة لافتتاح المقبرة تمت بدقة عالية، مع تنفيذ عمليات رصد بيئي مستمرة داخلها خلال فترة الافتتاح، لمتابعة أي تغيرات في المناخ أو نسب الرطوبة التي قد تؤثر على حالتها الأثرية.
وأضاف أن الملك أمنحتب الثالث يُعد من أعظم ملوك الأسرة الثامنة عشرة، إذ ورث إمبراطورية قوية امتدت حتى جنوب الأناضول والعراق، وشهد عهده عصرًا من الازدهار والرخاء في شتى مجالات الدولة، واختار الوادي الغربي ليكون مقره الأبدي، تاركًا إرثًا فنيًا ومعماريًا خالدًا يجسد عبقرية الحضارة المصرية القديمة.
يشار إلى أن مراحل ترميم المقبرة بدأت منذ 22 عامًا بالعمل على صيانة وترميم نقوش المقبرة والسقف الخاص بالمقبرة وصولا لحجرة التابوت كذلك الأعمدة الموجودة داخل المقبرة وتم العمل أيضا على ترميم غطاء التابوت الجرانيت الأحمر والذي كان محطم لأكثر من 200 قطعة أما المرحلة الأخيرة فتركزت الأعمال في حفظ وصيانة حجرة الدفن "حجرة التابوت".