أخر ظهور لـ سليمان عيد.. طرح برومو فيلم فيها ايه يعني
تاريخ النشر: 31st, August 2025 GMT
طرحت الشركة المنتجة لفيلم ماجد الكدواني الجديد "فيها ايه يعني" البرومو التشويقي للعمل الذي انتهى تصويره منذ فترة.
وظهر في برومو فيلم "فيها ايه يعني" مجموعة من أبطال العمل وضيوف الشرف وأبرزهم الراحل سليمان عيد والكوميديان الصاعد بقوة مصطفى غريب.
لمشاهدة الفيديو من هنا
فيلم فيها إيه يعني بطولة ماجد الكدواني وغادة عادل وأسماء جلال وميمي جمال ومن تأليف وليد المغازي وإخراج عمر رشدي حامد.
وبدأ ماجد الكدواني بتصوير المشاهد الخارجية للفيلم فى منطقة وسط البلد وشارع 26 يوليو بالإضافة إلى شارع طلعت حرب والذي شهد ازدحاما شديد بسبب ماجد الكدواني وغادة عادل، العام الماضي.
وكان مقرراً طرح الفيلم في موسم عيد الفطر لكن تم تأجيله ليشارك في الموسم الصيفي الحالي الذي يشهد طرح العديد من الأعمال السينمائية الناجحة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيها ايه يعني ماجد الكدواني غادة عادل ماجد الکدوانی فیها ایه یعنی
إقرأ أيضاً:
ماجد الكدواني: كنت عايش حياة صاخبة.. وفكرة العيلة مهمة جدًا
قال الفنان ماجد الكدواني إن لديه طفلين، هما يوسف وساندرا، وأن العلاقة داخل المنزل تقوم على الصداقة، قائلاً:"فكرة العيلة مهمة جدًا، وبحب نعيش في سلام، حتى في القرارات الحاسمة، لازم تكون بالراحة وبالتشاور".
وأضاف، خلال لقائه ببرنامج "الصورة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة "النهار": "في بعض اللحظات، لازم الأب يكون حاسم. لما بنتي ساندرا مرضت في إحدى سنوات دراستها، أخدت قرار بنقلها من المدرسة، وقلت لها: هتتنقلي يعني هتتنقلي".
وتابع: "كانت بتعيط علشان هتسيب أصحابها، وكان وقتها فيه مشكلة، فقررت نقلها فورًا وبشكل حاسم، رغم إنها ما كانتش عاوزة تمشي علشان أصحابها. وده يثبت إن في الحياة فيه مواقف لازم تؤخذ فيها قرارات حاسمة. ومثال آخر: لما ابني سافر للدراسة في الخارج، ما كانش قدامي خيار غير القبول، رغم إني عيطت بيني وبين نفسي، والخمس سنين عدّوا بالعافية، لكن كان لازم أقبل القرار لأنه في صالحه".
ورداً على سؤال لميس الحديدي: "هل أنت أب مواجه؟"، أجاب:"بواجه أحيانًا، لكن زمان كنت بواجه أكتر. شخصيتي كانت حاجة تانية. كنت عايش حياة صاخبة، وكنت عصبي، سريع الغضب والانفعال. كنت ممكن أتعصب على أقل حاجة، وأكسر حاجات، وده كان بسبب قلة الخبرة في الحياة".
وعن أسباب تغير شخصيته، قال:"الخبرة وتقييم النفس. لما شفت الحياة بشكل تاني، قررت أتغير. حد في مقام أبوي قالي نظرية اسمها 'الصباع'، إننا بنعيش نلوم الآخرين ونقول: أنت اللي خلتني، وأنت اللي عصبتني. النظرية دي غيرتني، ومع تقييم النفس ومواجهة العيوب، بدأت أتغير".
وختم قائلاً:"لما اتغيرت وغيرت من نفسي، الكل ارتاح من حوالي".