يسرا تنتعش سينمائيا بـ 3 أفلام جديدة.. وتغيب عن الدراما للعام الثاني (تفاصيل)
تاريخ النشر: 2nd, September 2025 GMT
تعود النجمة يسرا إلى شاشة السينما بعد فترة غياب طويلة عن الظهور الفني، فهي تعيش فترة حضور مكثف في السينما خلال الفترة الحالية من خلال المشاركة بـ 3 أفلام جديدة، حيث انتهت مؤخرًا من تصوير فيلم “بنات فاتن” الذي يجمعها بالنجوم باسم سمرة، وهدى المفتي، وإسلام مبارك، وحمدي هيكل وآخرين، وهو من تأليف أمينة مصطفى، وإخراج محمد نادر، وإلى الان لم تعلن الشركة المنتجة عن موعد نهائي للعرض.
بالإضافة إلى مشاركتها في فيلم “درويش”، بطولة عمرو يوسف ودينا الشربيني، التي كانت بمثابة مفاجأة للجمهور، حيث ظهرت فيه كضيفة شرف، مؤكدة أن دورها رغم قصره إلا أنه يحمل أهمية خاصة في سياق الأحداث، وأنها وافقت على المشاركة بدافع محبتها لصناع العمل وإيمانها بالقصة.
في الوقت نفسه تواصل يسرا تصوير فيلم "الست لما"، والذي من المقرر أن تعلن الشركة المنتجة عن موعد نهائي للعرض خلال الأسابيع القادمة، ويشاركها البطولة كلا من ياسمين رئيس، وعمرو عبد الجليل، وانتصار، ورانيا منصور، ومحمد جمعه، ودرة.
أما على صعيد الدراما التلفزيونية، تواصل يسرا غيابها للعام الثاني على التوالي، إذ لم تشارك في أي مسلسل منذ تقديمها مسلسل “1000 حمد الله على السلامة” الذي عُرض في موسم رمضان 2023. وحقق العمل حينها تفاعلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، لكنه كان آخر ظهور لها على الشاشة الصغيرة.
غياب يسرا عن الدراما أثار تساؤلات جمهورها، إلى أن كشفت مصادر مقربة منها أنها فضّلت التفرغ هذا العام لمشاريعها السينمائية، في محاولة منها للعودة إلى الشاشة الذهبية بعد فترة انشغال طويلة بأعمال التلفزيون، مشيرين إلى أنها تبحث دائماً عن أدوار مختلفة ومتنوعة، لا تكرر نفسها فيها، وهو ما جعلها تتريث في اختيار أعمالها الأخيرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يسرا فيلم بنات فاتن فيلم بنات فاتن فيلم الست لما فيلم درويش هدى المفتي باسم سمرة منوعات ترند مسلسل 1000 حمد الله على السلامة عن الدراما
إقرأ أيضاً:
قاآني يكشف تفاصيل جديدة عن عملية 7 أكتوبر وحركة “حماس”
صراحة نيوز- كشف قائد «قوة القدس» في الحرس الثوري الإيراني، إسماعيل قاآني، تفاصيل جديدة حول عملية 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 التي نفذتها حركة «حماس»، مؤكداً أن قادة الصف الأول في الحركة، بمن فيهم إسماعيل هنية، لم يكونوا على علم بتوقيت الهجوم الدقيق.
وقال قاآني، في مقابلة مع شبكة «نسيم» التابعة للحرس الثوري، إن العملية بدأت بينما كان متوجهاً إلى لبنان، مضيفاً: «قبل أن أتكلم مع حسن نصر الله، لاحظت أنه منغمس بالكامل في التفكير منذ اللحظة الأولى». وأضاف أن لا هو ولا نصر الله، ولا حتى قادة «حماس» الرئيسيون، كانوا على دراية مسبقة بالتوقيت الدقيق للعملية، وأن هنية علم ببدء الهجوم أثناء سفره إلى العراق.
وأكد قاآني أن نصر الله بدأ على الفور التخطيط لمرحلة ما بعد عملية «طوفان الأقصى»، مشدداً على أن «حزب الله» يزداد قوة وصلابة رغم الضغوط والحروب النفسية، وأن المقاومة مستمرة ولن تضعف.
وتطرّق قائد «فيلق القدس» لأول مرة إلى الأنباء المتداولة حول تعرضه لمحاولة اغتيال، مؤكداً أن كل ما أشيع كان إشاعات، وأنه كان يتخذ تدابير أمنية تمنع العدو من كشف الاتصالات بسهولة، كما أشار إلى أن القيادات تتحرك بسرية تامة لضمان سلامتها.
وتعيد تصريحات قاآني تسليط الضوء على الغموض الذي سبق الهجوم الذي شنته «حماس» من قطاع غزة، وأسفر عن سقوط مئات القتلى في إسرائيل، فيما تنفي طهران عادةً تورطها المباشر في العمليات، مؤكدةً أن دعمها يقتصر على الجانب السياسي.