طارق رضوان: مواجهة بوركينا فاسو الأصعب لمنتخب مصر في مشوار التصفيات
تاريخ النشر: 9th, September 2025 GMT
أكد الإعلامي طارق رضوان، أن المنتخب الوطني أصبح قريبًا من حسم بطاقة التأهل إلى كأس العالم.
وقال رضوان، خلال حديثه عبر برنامج زملكاوي: منتخب بوركينا فاسو يختلف تمامًا عن إثيوبيا، ومواجهته ستكون أصعب رغم تراجعه الفني مؤخرًا، لكنه ما زال أحد المنتخبات الأفريقية القوية.
وأضاف: “التصفيات الحالية تُعد الأضعف في تاريخ القارة على مستوى التأهل للمونديال، خاصة أن المنتخبات المتصدرة للتصنيف تم توزيعها على المجموعات التسع”.
وتابع: “توقيت إقامة المباراة في الرابعة عصرًا بتوقيت بوركينا فاسو سيكون صعبًا بسبب ارتفاع معدلات الرطوبة، كما أن اللقاء سيقام على ملعب 4 أغسطس بعد تجديده بشكل كامل”.
وشدد رضوان على أن الدقائق الأولى من المباراة ستكون في غاية الأهمية، موضحًا أن التعادل خارج الديار مع بوركينا فاسو يُعد مكسبًا في ظل قوة المنافس.
كما أكد أن منتخب مصر سيُجري بعض التغييرات في التشكيل الأساسي، معتبرًا أن مصطفى محمد هو الخيار الأفضل لقيادة هجوم الفراعنة في المواجهة المرتقبة، والتي تمثل اختبارًا حقيقيًا للجهاز الفني بقيادة حسام حسن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طارق رضوان كاس العالم منتخب بوركينا فاسو المنتخبات الإفريقية منتخب مصر تصفيات كأس العالم بورکینا فاسو
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: النجومية الحقيقية لا تُقاس بالإيرادات.. ومحمد رمضان مثال على المشروع الفني المتوازن
أكد الناقد الفني طارق الشناوي، أن الفنان عمر أشرف لم ينفلت في أي كلمة أثناء خلافاته أو أزماته، بل لجأ للقانون وهو حقه المشروع، مؤكدًا أن التعامل العقلاني والسيادي هو الطريق الأمثل لتجاوز الأزمات.
وأضاف الشناوي: "طالما تتذكر ما فعله سعد وهبه، المظاهرات والاعتراضات العارمة، لكنه استطاع امتصاص الغضب ولم ينتقم من أحد، واستمر كرئيس للنقابات الفنية ورئيس اتحاد الفنانين العرب ورئيس مهرجان القاهرة حتى رحيله عام 1997، دون أن يذهب لثأر شخصي".
وتطرق "الشناوي"، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو حافظ ببرنامج "كل الكلام"، المذاع على قناة "الشمس"، إلى موضوع النجومية والتفرد في السينما، مؤكدًا أنه لا يوجد نجم أوحد يمكن أن يُقاس به كل شيء، مشيرًا إلى أن النجاح غالبًا يُقاس بالفارق في الإيرادات، وأن المسافة بين النجوم أصبحت أقل مقارنة بالماضي، وقال: "عادل إمام زمنه كان له فارق كبير، لكن بعده أصبح هناك نجوم آخرون يحققون إيرادات جيدة، مثل كريم عبد العزيز، أحمد عز، ومحمد رمضان، لكن التفرد الذي كان موجودًا في زمن حليم حافظ أو عبد الحليم ظهر أقل الآن، لكن هذا لا ينفي وجود نجوم شباك بارزين".
وعن الفنان محمد رمضان، أوضح الشناوي أن رمضان بدأ مشروعه كنجم شباك سينما حقيقي، مشيرًا إلى أن بعض أفلامه لم تحقق أرقامًا متتالية في السينما، لكنه يظل ناجحًا على التلفزيون والحفلات، حيث تحقق أعماله إيرادات كبيرة.
وأضاف أن نجاحه في السينما مرتبط بالعمل مع مخرجين لديهم إرادة فنية واضحة، قائلًا: "النجم الشباك السينمائي يجب أن يعمل مع مخرج له موقف وفلسفة، ليخرج الفيلم ويجعله منصة حقيقية للنجومية".