محطات تبادل الخدمة مع مونوريل شرق النيل.. إليك التفاصيل الكاملة
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
حرصت وزارة النقل، على ربط مشروع مونوريل شرق النيل، الذي يبلغ طوله 56.5 كيلومتر ويشتمل على 22 محطة، ويمتد من محطة الاستاد بمدينة نصر حتى محطة مدينة العدالة بالعاصمة الإدارية، مع عدد من وسائل النقل الجماعية الذكية الخضراء.
معلومات مهمة عن محطات ربط الخدمة مع مونوريل شرق النيل- المشروع يتكامل مع الخط الثالث للمترو عند محطة الاستاد بمدينة نصر.
- يتكامل المشروع مع القطار الكهربائي بمحطة مدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة.
- المشروع سيربط إقليم القاهرة الكبرى بالمناطق والمدن العمرانية الجديدة شرقاً
- المشروع سيسهم في تيسير حركة نقل الموظفين والوافدين من القاهرة والجيزة إلى القاهرة الجديدة والعاصمة الإدارية.
مزايا مشروع مونوريل شرق النيل- مشروع المونوريل يتم تنفيذه في مصر لأول مرة.
- سيمثل نقلة حضارية كبيرة في وسائل النقل الجماعي.
- وسائل النقل الجماعي تتسم بأنها وسائل سريعة وعصرية وآمنة وصديقة للبيئة.
- المشروع يوفر استهلاك الوقود.
- يخفض معدلات التلوث البيئي ويخفف الاختناقات المرورية بالمحاور والشوارع الرئيسية.
- يجذب الركاب لاستخدامه بدلاً من السيارات الخاصة لتقليل إستهلاك الوقود والمحروقات.
وفي سياق متصل، أكدت الدكتورة داليا يونس، وكيلة كلية النقل الدولي واللوجيستات، أن مشروع المونوريل يعتبر وسيلة نقل حضارية تعمل الدولة على توفيرها للمواطنين.
وأضافت الدكتورة داليا يونس لـ «الوطن»، أن المشروع سيغير شكل الحياة في نطاق القاهرة الكبرى، مؤكدة أنه يعتبر إضافة قوية لوسائل النقل الجماعي، وييسر حركة نقل المواطنين إلى الأماكن المختلفة بسهولة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المونوريل وزارة النقل القطارات العاصمة الإدارية الجديدة وسائل النقل
إقرأ أيضاً:
الكشف عن دخول السفن ذاتية الإبحار الخدمة قريبًا
أكد الدكتور إسماعيل عبد الغفار، رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، أن العالم يشهد تحولات جذرية في قطاع النقل البحري، مشيراً إلى أن السفن ذاتية الإبحار باتت قاب قوسين أو أدنى من دخول الخدمة الفعلية.
وقال عبد الغفار، خلال لقائه ببرنامج "مساء DMC" مع الإعلامي أسامة كمال، إن "العالم يتجه بسرعة نحو التكنولوجيا، وهناك توجه واضح لتطوير محركات السفن وأنظمة الوقود بما يتماشى مع المعايير البيئية العالمية"، مؤكداً أن هذا التحول يأتي في إطار السعي لحماية البيئة وتقليل الانبعاثات الكربونية الناتجة عن عمليات الشحن البحري.
وأوضح أن الأكاديمية تولي اهتماماً كبيراً بمجال الذكاء الاصطناعي، وتعمل على إدماجه في مناهجها وبرامجها التدريبية لضمان تخريج كوادر مؤهلة قادرة على مواكبة متطلبات السوق البحري العالمي.