15 يوما على وقف اطلاق النار : تفجير منازل بالشجاعية ورفح
تاريخ النشر: 24th, October 2025 GMT
#سواليف
يواصل #جيش_الاحتلال #تدمير #المنازل بحي الشجاعية شرق مدينة #غزة .
ودوي #انفجار عنيف فجر الجمعة ناجم عن عمليات التفجير.
وتخلق طائرات الاستطلاع على ارتفاعات منخفضة في سماء مدينة غزة.
مقالات ذات صلة مسؤول أمريكي: اذا افشل نتنياهو الاتفاق فإن ترامب سيقلب الطاولة عليه 2025/10/24كما دوت انفجارات مماثلة جنوب القطاع ناجمة عن تدمير منازل.
واطلقت زوارق حربية إسرائيلية نيرانها في بحر مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وكان الاحتلال استهدف د بكر الرقب قرب المركز الثقافي ببلدة بني سهيلا شرق خان يونس ما ادى لاستشهاد على الفور فيما استشهد مواطن آخر متأثر بجراحه.
وفي سياق منفصل وحسب التقرير الإحصائي اليومي لعدد #الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة فقد وصل إلى مشافي القطاع ١٤ شهيد (منهم شهيد واحد باستهداف مباشر و١٣ شهيد انتشال)، و إصابتين خلال الـ ٢٤ ساعة الماضية.
وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى ٦٨٢٨٠ شهيدًا ١٧٠٣٧٥ إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام ٢٠٢٣ م.
ومنذ وقف إطلاق النار (١١ أكتوبر ٢٠٢٥): استشهد ٨٩ مواطن واصيب ٣١٧ مواطن وانتشل ٤٤٩ جثمان شهيد.
واعلنت الصحة انه تم اضافة ٣٢ شهيد لتراكمي عدد الشهداء من الجثامين التي تم التعرف عليها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال تدمير المنازل غزة انفجار الشهداء
إقرأ أيضاً:
حكماء المسلمين يُدينُ مصادقة الاحتلال الإسرائيلي على قانونين لفرض السيادة على الضفة
أدان مجلس حكماء المسلمين برئاسة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، بشدة مصادقة الكنيست الإسرائيلي، في القراءة التمهيدية، على مشروعي قانونين يهدفان إلى فرض سيادة الاحتلال الإسرائيلي على الضفة الغربية المحتلة وشرعنة السيطرة على إحدى المستوطنات.
وأكد مجلس حكماء المسلمين رفضه القاطع لمثل هذه الممارسات الاستفزازية التي تهدف إلى تغيير الوضع القانوني والتاريخي في الأرض الفلسطينية المحتلة، وتمثل تصعيدًا خطيرًا وانتهاكًا صارخًا لقرارات الشرعية الدولية، وتقويضًا للجهود الرامية إلى تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة.
وجدِّد مجلس حكماء المسلمين دعوته المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية والتصدي لمحاولات الاحتلال الإسرائيلي المتكرِّرة لضم الصفة الغربية وتصفية القضية الفلسطينية، مؤكدًا أنَّ إقرار حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف هو السبيل الوحيدة لتحقيق الأمن والسَّلام الدائم في المنطقة.
مجلس حكماء المسلمين يرحب بالإعلان عن الاتفاق حول المرحلة الأولى من إطار وقف العدوان على غزةوعلى صعيد اخر، رحب مجلس حكماء المسلمين برئاسة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب بالإعلان عن الاتفاق حول المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وإنهاء العدوان على قطاع غزة، والإفراج عن جميع الأسرى والرهائن، والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية، وذلك بعد أكثر من عامين من المعاناة الإنسانية التي عاشها أبناء الشعب الفلسطيني، وما خلّفه العدوان من خسائر فادحة في الأرواح والممتلكات.
وأكد مجلس حكماء المسلمين أن وقف إطلاق النار يمثّل خطوةً ضروريةً نحو إنهاء مأساة المدنيين الأبرياء، والعمل على تعزيز الجهود الإنسانية والإغاثية العاجلة، داعياً الأطراف الدولية الفاعلة إلى ضرورة العمل على ضمان تنفيذ بنود الاتفاق في جميع مراحله بما ينهي هذا العدوان في إطار مسار جاد نحو سلام عادل ودائم، وإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني وإقرار حقوقه المشروعة غير القابلة للتصرف وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وأعرب مجلس حكماء المسلمين عن تقديره لجهود جمهورية مصر العربية وقطر وتركيا والولايات المتحدة الأمريكية وكافة الجهود العربية والإسلامية والدولية التي سعت من أجل إبرام هذا الاتفاق، ودعمه لكافة الجهود الرامية إلى تحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة والعالم، داعياً المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية والإغاثية إلى تكثيف الجهود العاجلة لمساعدة المتضررين، وتقديم الدعم اللازم لإعادة إعمار ما دمّره العدوان.