صدى البلد يكرم القارئ والمنشد الدمشقي بهاء الدين الحايك وفرقته.. صور
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
كرّم موقع صدى البلد الإخباري القارئ المنشد الدمشقي بهاء الدين الحايك وفرقته فرقة شامة للإنشاد والمدائح النبوية الشريفة، بعد ندوة أنشدوا فيها باقة من أجمل الأناشيد وأروع الابتهالات الدينية المصرية والدمشقية امتزجت بين روح الأصالة والمعاصرة.
وقال المنشد بهاء الدين الحايك، إنه عمل مؤذناً في مسجد بني أمية الكبير في العاصمة السورية دمشق، والتحق برابطة الأموي الفرقة الخاصة بمسجد بني أمية الكبير ، كما عمل في سن مبكرة قارئًا مع قارئ الجمهورية العربية السورية فضيلة الشيخ محمّد عارف العسلي وقرأ القرآن الكريم تحت إشرافه في مجالس كثيرة.
وأضاف الحايك أن الابتهال في دمشق له طابع خاص يسمى بالتوشيح وعادة ما يكون قبل الأذان وقبل صلاة الجمعة ووقت السحر في شهر رمضان وفي مناسبات كثيرة، والجامع الأموي هو المسجد الوحيد الذي يتفرد في العالم بأذانه الجماعي، إضافة إلى أن الموشحات الجماعية في سورية فريدة من نوعها، مشيرًا إلى أن فن الإنشاد والمديح في سورية لايختلف كثيرًا عن مصر، فالوشّاح في سورية هو المبتهل في مصر وكلاهما ينبع من مشكاة واحدة، وأغلب الأعمال الإنشادية المصرية متشابهة مع إنشاد بلاد الشام.
وأشار إلى أن المبتهل في سوريا يطلق عليه الوشاح، وإذا كان متألقا ولامعا يطلق عليه الكروان.
ونوه الحايك بأن الوشاح يظهر في الأفراح وعقد القران، ولحظة المولود، كما أن أغلب المناسبات يوجد الوشاح بفرقته وبمدحه للنبي صلى الله عليه وسلم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المنشد الدمشقي بهاء الدين الحايك
إقرأ أيضاً:
مشروع قانون جديد لتطوير كليات التربية.. تعرف على أهدافه
تقدم المستشار بهاء أبو شقة وكيل أول مجلس الشيوخ، بمشروع قانون، للجلسة العامة، اليوم؛ لإثباته في المضبطة، ويهدف إلى تطوير كليات التربية وربطها باحتياجات العصر وسوق العمل.
وحددت المادة الأولى أهداف القانون، وهي:
تطوير منظومة كليات التربية في مصر وفقًا لمتطلبات العصر الرقمي.
ربط مخرجات كليات التربية بسوق العمل واحتياجات الدولة التنموية.
الارتقاء بمستوى المعلم أكاديميًا ومهنيًا وماديًا.
اعتماد مفاهيم الجيل الرابع في مؤسسات التعليم والبحث العلمي.
تعزيز الاستثمار في العنصر البشري كمحور أساسي في التنمية المستدامة.
ونصت المادة الثانية على أن تنشأ مدرسة تطبيقية نموذجية تابعة لكل كلية تربية حكومية أو خاصة، وتُعد هذه المدرسة بيئة تدريب حقيقية للطلاب، على أن:
تُدار من خلال شراكة بين الكلية ووزارة التربية والتعليم.
يعمل بها طلاب السنوات النهائية كمتدربين تحت إشراف أكاديمي.
تُستخدم لتجريب المناهج الجديدة وقياس أثرها الفعلي.