مدريد (أ ف ب)
حقق ريال سوسيداد، رابع الموسم الماضي، فوزه الأول هذا الموسم، عندما تغلب على ضيفه غرناطة العائد إلى صفوف النخبة 5-3، في المرحلة الرابعة من بطولة إسبانيا لكرة القدم.
وبكر ريال سوسيداد بالتسجيل، عبر مهاجمه الياباني تاكيفوسا كوبو في الدقيقة التاسعة، لكن زميله المدافع الفرنسي الأصل روبان لو نورمان منح التعادل للضيوف بتسجيله بالخطأ في مرمى فريقه «35»، وأعاد كوبو التقدم لريال سوسيداد بتسجيله الهدف الثالث في الدقيقة 44.
وضرب سوسيداد بقوة مطلع الشوط الثاني، وسجل ثلاثة أهداف تناوب عليها مارتين سيبيمندي «59»، وأندر بارينيتشيا «67»، وميكي بوش «76 خطأ في مرمى فريقه»، قبل أن يسجل غرناطة هدفين متأخرين عبر الأرجنتيني لوكاس بوي «83»، وبراين سرجوسا «96»، من دون أن يتجنب الخسارة.
وهو الفوز الأول لسوسيداد بعد ثلاثة تعادلات متتالية، ليرفع رصيده إلى ست نقاط وارتقى إلى المركز السادس مؤقتاً، فيما مني غرناطة بخسارته الثالثة هذا الموسم، وتجمد رصيده عند ثلاث نقاط في المركز السادس عشر.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري الإسباني ريال سوسيداد غرناطة
إقرأ أيضاً:
منافس مصر .. أنجولا تستعد بقوة للمشاركة فى أمم إفريقيا
بدأ منتخب أنجولا استعداداته الجادة لبطولة كأس أمم أفريقيا 2025، حيث يواصل الفريق تدريباته المكثفة قبل انطلاق البطولة يوم 21 ديسمبر الجاري في المغرب، وسط تركيز كبير من الجهاز الفني واللاعبين على الظهور بأفضل شكل ممكن خلال المنافسات.
وأكد فريدي، قائد منتخب أنجولا، أن طريق منتخب بلاده في البطولة لن يكون سهلاً، مشيراً إلى أن فرص المنتخبات المتواجدة في المجموعة الثانية تبدو متقاربة للغاية في التأهل للدور التالي.
وكانت قرعة البطولة قد وضعت أنجولا في المجموعة الثانية إلى جانب منتخبات مصر وجنوب أفريقيا.
وقال فريدي في تصريحات لموقع "فلاش سكور" العالمي: "المباريات ستكون صعبة؛ أي فريق قادر على الفوز في أي مواجهة، ولذلك يجب أن نكون في أعلى درجات التركيز، وأن نستعد جيداً، ونحافظ على الانسجام داخل الفريق حتى نتخطى مرحلة المجموعات".
وأضاف قائد المنتخب الأنجولي: "منتخب مصر دائماً ما يُعد منافساً قوياً ومرشحاً للفوز بالبطولة، ورغم أنه لا يضم عدداً كبيراً من الأسماء اللامعة، إلا أنه يلعب كرة جماعية منظمة ويملك لاعباً استثنائياً مثل محمد صلاح يشكل إضافة كبيرة لهم".
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟