«الحياة الفطرية» عن المقطع المتداول لقرد البابون بالرياض: جاري معالجة الأمر بشكل عاجل
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
علّق المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، على مقطع الفيديو المتداول لقرد البابون بأحد أحياء مدينة الرياض.
وقال مركز تنمية الحياة الفطرية، إن القرود الموجودة في الرياض ناتجة عن عمليات البيع والاقتناء غير النظامية، مؤكدًا معالجة الأمر بشكل عاجل.
وأوضح المركز أن الفرق الميدانية التابعة للمركز تعمل على معالجة الوضع والسيطرة على الحيوان.
وأكد مركز تنمية الحياة الفطرية على حظر بيع أو اقتناء الحيوانات الفطرية دون ترخيص لمخالفته نظام البيئة ولوائحه التنفيذية، مع ضرورة الإبلاغ عن أي أنشطة من هذا النوع على الرقم الموحد للمركز 19914.
القرود في الرياض ناتجة عن عمليات البيع والاقتناء غير النظامية، وجاري معالجتها بشكل عاجل.#محافظة_تنمية_استدامة pic.twitter.com/DRGGGQFL3h
— المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية (@NCW_center) September 5, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية الحیاة الفطریة
إقرأ أيضاً:
فرسان شرطة أبوظبي يشاركون بفعالية «شتاكم في المقطع»
أبوظبي (الاتحاد)
قدّم فرسان شرطة أبوظبي من مديرية الدوريات الخاصة عرضاً مميزاً لفن «التشوليب» على ظهور الخيول، وذلك ضمن مشاركتهم في فعالية «شتاكم في المقطع» التي شارك فيها قسم الموروث الشرطي بإدارة المراسم والعلاقات العامة، وبالتعاون مع دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، في موقع متحف المقطع.
ويُعتبر عرض «التشوليب» من الفنون الإماراتية الحربية الأصيلة، حيث يجمع بين خيال الظل والشعر، ويُؤدّى خلال استقبال الضيوف والمناسبات والمعارك. ويعتمد العرض على تلحين أبيات من الشعر النبطي والأهازيج والقصائد الحماسية، التي يصدح بها الفرسان ضمن أوزان وألحان محددة تتناغم مع حركات الخيل وإيقاع هذبها.
وقدم الفرسان عرضاً لافتاً جمع بين قوة الأداء وجماليات الحركة، مجسدين اهتمام شرطة أبوظبي بالمحافظة على التراث الشعبي وتعريف زوّار الفعالية من مختلف الجنسيات والأعمار بالفنون الإماراتية القديمة، في صورة تعكس الفخر والاعتزاز بالهوية الوطنية.
وأعرب زوّار الفعالية عن إعجابهم بمهارة فرسان شرطة أبوظبي واحترافيتهم في تقديم العرض، مؤكدين أن الأداء الارتجالي للأبيات والألحان، وانسجامها مع حركة الخيول، عكس مستوى عالياً من الإبداع والإتقان.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟