اعتبر تواجد الفنانة التركية ديميت أوزديمير في مهرجان البندقية السينمائي بدورته الـ80 "مهرجان فينيسيا" بمثابة أمرا ليس عابرا، بل سافرت الممثلة التركية إلى البندقية لتحصد جائزة “كينوي” لأفضل ممثلة دولية. 

تجارب ناجحة?كيف وصل...

Please enable JavaScript

تجارب ناجحة?كيف وصلت هذة القنوات الى مليار مشاهدة من الفيديوهات القصيرة؟اقرأ ايضاًديميت أوزديمير بتصميم من دولتشي أند جابانا.

. واللون الذهبي يسيطر على إطلالات فينيسيا

ولا يعتبر ذلك جديدا على الفنانة التي ستعود لتصوير الجزء الثاني من مسلسلها الذي حقق نجاحا ضخما خلال عرض موسمه الأول “اسمي فرح”، ومنذ طلتها على الجمهور بموسم الفراولة، استطاعت ديميت أن تحصد جماهيرية كبيرة جعلتها واحدة من أكبر نجمات تركيا في المواسم الأخيرة. 

وأثبتت ديميت في السنوات الأخيرة أنها ممثلة من العيار الثقيل، حيث نجحت بأن تكون الفتاة خفيفة الظل بالمسلسلات الكوميدية. وأكدت على موهبتها التمثيلية الكبيرة من خلال مسلسلات الدراما والأكشن التي شاركت بها. مثل مسلسل “منزلي”. حيث قامت بلعب شخصية “زينب”. 

وبرغم براعتها في التمثيل والحضور الأول للممثلة التركية ديميت أوزدمير في مهرجان فينيسيا، إلا أن إطلالتها لم تلقى استحسان الجمهور، الذى وصفها بغير الموفقة من عدة جوانب.

تعرفي على الأخطاء التي ارتكبتها ديميت أوزديمير في مهرجان البندقية:القماش "جاباردين" قاسي وقصة حادة غير ملائمين تماما

اختارت ديميت فستانا من الدار الإيطالية العريقة دولتشي آند غابانا من مجموعة خريف وشتاء 2023-2024، مع مجوهرات من دار شوبارد. 

وبينما نجحت في اختيار مجوهرات آسرة ذات حجم كبير يخطف الأنظار. إلا أن الفستان مع نوعية القماش الجافة والقاسية التي شكل منها الـ"كورسيه" والتنورة لم يكونوا الإختيار الأنسب لمثل هذه القصة. ففي المهرجانات السينمائية دائما ما تحاول النجمات التركيز على مظهر أنثوي ساحر من خلال الفساتين الناعمة والمنفوشة وليس الاتجاه إلى إطلالة معبرة عن القوة بخيار قماش رجالي جاف وقاسي مثل الـ"جاباردين" الشتوي.

المبالغة في الفتحات الموجودة في الفستان

تعتبر إطلالة ديميت أوزديمير في مهرجان فينيسيا جزء من أسلوبها المعتاد الذي تختار فيه الملابس الجريئة والكاشفة، لكن أكد الجمهور أنها لم تكن موفقة هذه المرة وبشكل نهائي، حيث جاء تصميم الفستان ذو فتحة امتدت من التنورة من الأسفل وكانت أكبر وكاشفة أكثر من اللازم فقد امتدت من فوق الفخذين وصولا إلى القدمين. وهو أمرا مبالغ فيه.

 بنفس الوقت الذي يأتي فيه التصميم عاري الأكتاف ليظهر جزء كبير من الصدر مما يجعله فستانًا يكشف أكثر مما يغطي في مناسبة رسمية ضخمة مثل "فينيسيا" حيث اختارت النجمات مثل إيزابيل هوبارت فستانا لا يكشف أي شيء من جسدها وبدت غاية في الأناقة. 

وكل ذلك كان بمثابة عكس لقواعد الموضة الصارمة التي تؤكد أن كلما أظهرتي بشرتك أكثر من اللازم، كلما ستبدين بإطلالة أقل استحقاقا وأناقة.

اقرأ ايضاًنيكول كيدمان وجينفير لوبيز أبرزهم.. مشاهير تربطهم علاقة وطيدة بـ الملكة رانياطلة جمالية كارثية

بدءًا من تسريحة الشعر التي لم تتلاءم مع حدة وقساوة الفستان ووصولا إلى الـ"آيلاينر"، ارتكبت الفنانة العديد من الأخطاء في إطلالتها الجمالية فلم يعد الـ"آيلاينر" رائجا مثلما كان في السنوات الأخيرة السابقة، بل توجهات الموضة في الوقت الحالي تؤكد جميعها أن الاعتماد على الكحل فقط دون سحب خط آيلاينر عريض هو قمة الأنوثة ويبرز جمال المرأة بشكل مناسب ومن غير تشتيت وكانت هذه الموضة (سحب خط الآيلاينر بشكل قاسي إلى الخار) رائجة إلى حد نهاية عام 2019، ولكن كان الآيلاينر العنصر الأساسي في مكياج ديميت كما تم سحبه بشكل طويل جدا إلى حارج محيط العيون بطلة دراماتيكية قاسية.

 كما كانت تسريحة الشعر التي لم يترك فيها أي أثر للغرة الأمامية قليلة الأنوثة، بل كانت جدية وقوية جدا على إطلالة هي بالأصل قوية وحادة بخطوط واضحة ومكياج قوي.

ماذا لو حافظت الفنانة على الـ"كورسيه" العلوي مع إضافة تنورة قماشية من الشيفون الأسود، إلى جانب قفازات الـ"أوبيرا" الدراماتيكية كانت الإطلالة، ستبدو أجمل بمراحل، إلى جانب ترك الشعر منسدلا أو بـ"ويفي" ناعم فلربما بدت الإطلالة وقتها على أنها أكثر جمالا وأنوثة ونعومة.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ ديميت أوزديمير ديميت أوزدمير إطلالات ديميت أوزديمير مهرجان فينيسيا دیمیت أوزدیمیر مهرجان فینیسیا فی مهرجان

إقرأ أيضاً:

أخطاء شائعة في التعامل مع نوبات غضب الأطفال

غالبا ما يلجأ الأطفال الصغار إلى نوبات الغضب أو السلوك العدواني مثل الضرب أو العض أو الركل لأنهم لا يمتلكون بعد المهارات اللغوية أو العاطفية للتعبير عمّا يشعرون به. هم لا "يتصرفون بشكل سيئ" عن قصد، بل يحاولون التواصل. أحيانا يشعرون أن لا أحد ينصت لهم، فيلجؤون إلى العنف كوسيلة لجذب الانتباه.

وتصبح هذه التصرفات أكثر شيوعا عندما لا يحصل الطفل على ما يريده، سواء كان ذلك منطقيا (كالطعام أو العناق) أو غير منطقي (مثل الحلوى أو ألعاب الآخرين أو أشياء خطيرة). كما أن الإرهاق أو الجوع أو المرض أو التوتر قد يجعل الطفل أكثر عرضة للسلوك العدواني.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أوريغامي.. حين يتحول الورق إلى معلم للصبر والتركيزlist 2 of 2معاملة عادلة وحب غير متساو.. متلازمة الطفل المفضل تكسر قلوب الأبناءend of list

ومن وجهة نظر الطفل، قد يكون التصرف العدواني وسيلة "منطقية" للتعامل مع شعوره بالعجز.

كيف تتعامل مع طفل صغير فقد السيطرة؟

أولا، العقاب لا يجدي نفعا. بل إن الغضب أو نفاد الصبر من جانبك يزيد من حدة التوتر ويعطي مثالا غير جيد عن كيفية التعامل مع المشاعر.

وبدلا من ذلك، استغل هذه اللحظة لتعليم طفلك كيفية التعبير عن نفسه. وإذا استطعت أن ترى التصرف العدواني كفرصة تعليمية، فسوف تتمكن من التصرف بحكمة وتحافظ على هدوئك.

إليك 4 خطوات للتعامل مع سلوك الطفل العدواني:

أوقف السلوك العدواني فورا

تصرف بلطف ولكن بحزم. إذا كان الطفل يضربك، امسك يديه بلطف ولكن بثبات كي لا يستمر في الضرب. تذكّر أن الأيدي والأسنان والأقدام أدوات "عدوانية" لدى الطفل، ويجب أن يتعلم أنه لا يُسمح باستخدامها للإيذاء.

انتقل إلى مكان خاص

إذا كان هناك أشخاص آخرون حولكما، خذ الطفل إلى مكان هادئ بعيدا عن الأنظار. ذلك يساعد الطفل على الهدوء، ويمنحكما خصوصية لحل المشكلة، ويحافظ على كرامة الطفل حتى في هذا العمر الصغير.

ساعد الطفل على استخدام كلماته بدلا من العنف

في المكان الهادئ، انظر في عينيه وتحدث معه بنبرة هادئة وحازمة من دون غضب: "في عائلتنا لا نضرب". كن قدوة في ضبط النفس، واظهر قوة هادئة ومحبة.

تحدث معه بعد أن يهدأ

بعد مرور حوالي 30 دقيقة على الأقل، تحدث معه بشكل بسيط: "الضرب غير مقبول. إذا شعرت بالتعب أو الجوع أو الانزعاج، يمكنك أن تخبرني بكلماتك: "أنا متعب يا أمي" أو "أحتاجك أن تسمعيني الآن".

 الملل أحيانا يكون سببا للعدوانية (شترستوك)طرق الوقاية: 10 خطوات للتعايش السلمي مع طفلك

امنح طفلك اهتمامك الكامل، وقلّل قدر الإمكان من استخدام الهاتف أو الأجهزة الإلكترونية أثناء قضاء الوقت معه، حتى يشعر بأنه أولوية في عالمك.

إعلان

عانق طفلك كثيرا، أظهر محبتك بوضوح وبشكل متكرر.

حافظ على جدول ثابت، وجود أوقات منتظمة للنوم والطعام واللعب يمنح الطفل شعورا بالأمان.

امنحه اختيارات بسيطة، مثل: "هل تريد أن ترتدي الحذاء بنفسك أم أساعدك؟".

نوّع مصادر التحفيز، الملل أحيانا يكون سببا للعدوانية، فاحرص على تنويع الأنشطة (موسيقية، اجتماعية، حركية).

هيئ بيئة منزلية هادئة، الأطفال يقلدون من حولهم. راقب من يقضون وقتا معهم.

خصص وقتا كافيا للنشاط الجسدي، الطفل بعمر عامين يحتاج نحو 3 ساعات من اللعب النشط يوميا.

قم بأدوار تمثيلية، أعد تمثيل مواقف عنف بطريقة خفيفة وتفكر معا في بدائل لها.

أنشئ قائمة بالبدائل الصحية للعنف، مثل:

استخدم الكلمات. امشِ بعيدا. اذهب للركن الهادئ. تنفس ببطء و"أخرج الغضب من فمك كالتنين". اطلب المساعدة باستخدام عبارة سرية مثل: "أحتاج لحضن" أو "عندي غضب كثير".

اعتنِ بنفسك، أنت قدوة في ضبط المشاعر. لا تصرخ أو تغضب، بل تصرف بهدوء واحترام.

مقالات مشابهة

  • ميادة الحناوي تكشف سر رشاقتها .. وتعلّق على مهرجان جرش وعودة فضل شاكر
  • أخطاء شائعة في التعامل مع نوبات غضب الأطفال
  • الفنانة نسمة عبد العزيز لـ الأسبوع: الإسكندرية في قلبي.. وسعيدة بمشاركتي في مهرجان صيف الأوبرا
  • بالصور.. محمد بكر يهدي ميمي جمال رسمة في ندوة تكريمها في مهرجان القومي للمسرح
  • اليوم.. تكريم ميمي جمال ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح
  • اليوم.. ندوة لتكريم الفنانة ميمي جمال بالقومي للمسرح
  • شاهد.. مي عز الدين بإطلالة طبيعية بدون مكياج
  • شاهد بالصورة.. “مساء الورد والياسمين” الفنانة إيمان أم روابة تخطف الأضواء على مواقع التواصل بإطلالة مبهرة من القاهرة
  • حفل ساهر وتكريم خاص.. كواليس حفل ديانا كرزون في مهرجان جرش بالأردن (صور)
  • بعد تضامن المهن التمثيلية معها.. وفاء عامر تتصدر التريند بإطلالاتها اللافتة