ردود فعل دولية إزاء الزلزال المدمر الذي ضرب وسط المغرب مخلفا مئات القتلى
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد
ردود فعل دولية وردت السبت إثر زلزال مدمر ضرب منطقة جبال الأطلس في المغرب. وقد عبّر رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي الذي تستضيف بلاده قمّة مجموعة العشرين في نهاية هذا الأسبوع في نيودلهي، عن تعازيه لأقارب الضحايا.
هذا، وكتب مودي على موقع إكس (تويتر سابقا) "حزين جدا لفقدان أرواح نتيجة الزلزال في المغرب"، مضيفا "في هذه الساعة المأسوية أفكاري مع شعب المغرب.
Extremely pained by the loss of lives due to an earthquake in Morocco. In this tragic hour, my thoughts are with the people of Morocco. Condolences to those who have lost their loved ones. May the injured recover at the earliest. India is ready to offer all possible assistance to…
— Narendra Modi (@narendramodi) September 9, 2023
ومن جهته، أعرب المستشار الألماني أولاف شولتز أيضا عن تعازيه إلى أقارب ضحايا الزلزال "المدمر". وكتب شولتز المشارك في قمة مجموعة العشرين في نيودلهي عبر منصة "إكس" "الأنباء الصادرة من المغرب مروعة. في هذه المرحلة الصعبة نتعاطف مع ضحايا هذا الزلزال المدمر وكل الأشخاص الذين طالتهم هذه الكارثة الطبيعية".
Das sind schlimme Nachrichten aus #Marokko. In diesen schweren Stunden sind unsere Gedanken bei den Opfern des verheerenden Erdbebens. Unser Mitgefühl gilt allen Betroffenen dieser Naturkatastrophe.
— Bundeskanzler Olaf Scholz (@Bundeskanzler) September 9, 2023
وفي 24 شباط/فبراير 2004 ضرب زلزال بلغت قوته 6,3 درجات على مقياس ريختر محافظة الحسيمة على بعد 400 كلم شمال شرق الرباط وأسفر عن 628 قتيلا وعن أضرار مادية جسيمة.
وفي 29 شباط/فبراير 1960 دمر زلزال مدينة أكادير الواقعة على الساحل الغربي للبلاد مخلفا أكثر من 12 ألف قتيل، أي ثلث سكان المدينة.
فرانس24/ أ ف ب
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: العراق الغابون النيجر ريبورتاج المغرب زلزال دول المغرب العربي مراكش وزارة الداخلية كوارث طبيعية
إقرأ أيضاً:
ما ترتيب زلزال روسيا من بين أقوى الزلازل المسجلة؟
(CNN)-- يعد الزلزال القوي الذي ضرب الساحل الشرقي لروسيا، وبلغت قوته 8.8 درجة، الأربعاء، سادس أقوى زلزال مسجل على الإطلاق.
ويُصنف هذا الزلزال إلى جانب زلزال تشيلي المدمر الذي وقع في 2010، الذي أودى بحياة أكثر من 500 شخص وسبب دمارا هائلا، وزلزال عام 1906 في الإكوادور وكولومبيا، الذي تسبَّب في أمواج مد عاتية (تسونامي) أودى بحياة ما يصل إلى 1500 شخص.