بروفة يوم القيامة.. خالد الجندي يكشف عن سر عجيب في حدوث الزلازل
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
كشف الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، عن سر عجيب في حدوث الزلازل، منوها أنه قرأ تقارير عن الزلازل تفيد بأن معظمها يحدث ليلا والناس نائمين.
وقال خالد الجندي، في لقائه على فضائية "دي إم سي"، إن حدوث معظم الزلازل ليلا، يكون لأسباب تتعلق بحركة الجاذبية وغيرها، فيحصل الزلزال بقوة عالية.
وأضاف، أن الزلزال هو بروفة ليوم القيامة، فيأتي فجأة يغير كل شيء آمن ومستقر في هذه الحياة وهذا الكون وينقلب رأسا على عقب.
وتساءل خالد الجندي: ماذا فعلت لاقتراب الأجل وأعددت ليوم الحساب؟ هل شكرت نعمة الله؟ هل تقربت إلى الله، هل تذكرت الصلاة؟ هل توبت من ذنوبك؟
وأكد خالد الجندي، أن هذه رسالة لمن اطمأنت بهم الحياة الدنيا، ومن ظنوا أنهم مخلدون في هذه الحياة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد الجندي الزلازل يوم القيامة خالد الجندی
إقرأ أيضاً:
اعتماد شعار «يداً بيد نحتفي بالخمسين» ليوم المرأة الإماراتية 2025
أبوظبي/ وام
بتوجيهات من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، تم اعتماد شعار «يداً بيد نحتفي بالخمسين» ليكون الشعار الرسمي لـ«يوم المرأة الإماراتية 2025»، الذي يصادف 28 أغسطس من كل عام، وذلك بمناسبة مرور 50 عاماً على تأسيس الاتحاد النسائي العام، في احتفاء وطني يجسد الشراكة المجتمعية والإنجازات المتواصلة للمرأة الإماراتية على مدى خمسة عقود.
ويأتي هذا التوجيه في إطار إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» بتخصيص عام 2025 ليكون «عام المجتمع» في دولة الإمارات تحت شعار «يداً بيد»، ويجسد رؤية الدولة في تعزيز روح التكاتف الوطني، وترسيخ مكانة المرأة الإماراتية شريكاً أساسياً في مسيرة البناء والتنمية الوطنية.
ويحمل شعار هذا العام «يداً بيد نحتفي بالخمسين» دلالات وطنية وإنسانية عميقة، إذ يعبر عن الروح التشاركية التي تميز النموذج الإماراتي في تمكين المرأة، كما يؤكد على أهمية مواصلة مسيرة التقدم والازدهار بالتكامل بين جميع فئات المجتمع.
داعم قضايا المرأةويأتي اعتماد هذا الشعار في سياق الجهود المستمرة التي يقودها الاتحاد النسائي العام تحت قيادة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات» منذ تأسيسه عام 1975 كمؤسسة وطنية داعمة لقضايا المرأة، ومظلة ترسخ حضورها في قلب المشروع التنموي للدولة.
ومن خلال التوجيهات المستنيرة لسموها، ساهم الاتحاد في بناء منظومة متكاملة ترتكز على التمكين، وتستند إلى قيم الهوية، والتكافل، والشراكة المجتمعية.
ويعد يوم المرأة الإماراتية مناسبة وطنية للاعتزاز بما حققته المرأة من منجزات، وتجديد العهد على مواصلة العمل يداً بيد مع الرجل، في ظل رؤية القيادة الرشيدة التي تؤمن بأن تمكين المرأة هو تمكين للوطن بأسره، وبأن الاستثمار في قدرات المرأة هو رافعة للتنمية والنهضة المستدامة.