إعادة تشغيل الكهرباء في الجزء الغربي من درنة
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
المناطق_متابعات
قال مدير إدارة توزيع درنة المهندس جاد المولى الحرير، إن الفنيين بالشركة تمكنوا من إعادة الشبكة الكهربائية في الجزء الغربي من مدينة درنة ويجري العمل حاليا على إعادة الكهرباء في جزئها الشرقي.
أخبار قد تهمك “الأرصاد”: رياح شديدة تصل سرعتها لأكثر من 50 كيلو مترًا في الساعة على محافظة جدة 14 سبتمبر 2023 - 3:51 مساءً أمير القصيم يهنئ رئيس جامعة القصيم بمناسبة دخول الجامعة لأول مرة ضمن أفضل الجامعات الدولية وفقاً لتصنيف شانغهاي العالمي 2023م 14 سبتمبر 2023 - 3:49 مساءً
وأوضح الحرير في تصريحات صحفية، أن الأضرار التي لحقت بالمحطات في غرب المدينة نتيجة الفيضان التي ضرب المدينة تعتبر بسيطة نوعا مقارنة بالجزء الشرقي وتمكن الفنيون من تشغيل الشبكة بنسبة كبيرة أمس الأربعاء.
وأضاف مدير إدارة التوزيع بدرنة أن الفنيون بالشركة حاولوا إرجاع الجهد الكهربائي في الجزء الشرقي، لكن تبين وجود مشاكل في نقاط الحقن الرئيسية في محطات ال66 وال30 من ناحية مصادر التغذية المتمثلة في الخطوط الهوائية وربط محطة الفتائح بمحطات شرق المدينة وهي؛ شرق درنة وباب طبرق والفندق والصناعية وسوق العرب.
وأضاف أن الفنيين في إدارة الجهد المتوسط بالتعاون مع المسؤولين والفنيين بإدارة توزيع طبرق قاموا بالكشف عن المحطات داخل المدينة التي تغذيها محطة الكهرباء البخارية درنة ودائرة الفتائح رغم ظروف التنقل الصعبة وتمكنوا من ارجاع جميع نقاط الحقن داخل المدينة.
وكانت الشركة العامة للكهرباء، أعلنت الخميس، شحن جميع محطات الكهرباء بالجبل الأخضر بعد أن تضررت جراء السيول والفيضانات الناجمة عن العاصفة المتوسطية التي ضربت المنطقة.
وقالت الشركة في بيان، إن الفرق الفنية عملت طيلة اليومين السابقين بجهود متواصلة لإرجاع التيار الكهربائي لمدن الجبل الأخضر ولا يزال العمل مستمرا في بعض المحطات الفرعية لحين استكمال أعمال الصيانة وإرجاع التيار الكهربائي.
وتعرضت شبكة الكهرباء بمدن الجبل الأخضر لأضرار جسيمة بسبب الفيضانات حيث قامت الفرق الفنية في اليومين بحصر الأضرار باشرت بأعمال الصيانة واستبدال ما تضرر من مكونات الشبكة بالمنطقة.
وتركزت الأضرار الكبيرة في شبكة الكهرباء في مدينة درنة التي جرفت السيول جزء كبير منها وتسببت ذلك في ضرر كبير حيث تمت إعادة الشبكة في الجزء الغربي من المدينة الذي لم يتضرر كثيرا بينما العمل لا يزال جار في الجزء الشرقي.
14 سبتمبر 2023 - 4:24 مساءً شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن ماسنجر ماسنجر طباعة أقرأ التالي أبرز المواد14 سبتمبر 2023 - 3:39 مساءًمنظمة الصحة العالمية تعلن أن ليبيا تمر بأزمة إنسانية غير مسبوقة أبرز المواد14 سبتمبر 2023 - 3:39 مساءًأمير الباحة يتسلّم تقريراً مفصلاً عن الحركة الرياضية بالمنطقة أبرز المواد14 سبتمبر 2023 - 3:13 مساءً“منشآت” توقع اتفاقية ثلاثية لدعم القطاع الزراعي بالحلول التمويلية المقدمة من بنك التنمية الاجتماعية أبرز المواد14 سبتمبر 2023 - 3:10 مساءًأمير الجوف يعزي أُسر المتوفين أثر الحادث المروري على طريق الجامعة أبرز المواد14 سبتمبر 2023 - 3:08 مساءًتنفيذ حكم القتل قصاصاً بأحد الجناة في المنطقة الشرقية14 سبتمبر 2023 - 3:39 مساءًمنظمة الصحة العالمية تعلن أن ليبيا تمر بأزمة إنسانية غير مسبوقة14 سبتمبر 2023 - 3:39 مساءًأمير الباحة يتسلّم تقريراً مفصلاً عن الحركة الرياضية بالمنطقة14 سبتمبر 2023 - 3:13 مساءً“منشآت” توقع اتفاقية ثلاثية لدعم القطاع الزراعي بالحلول التمويلية المقدمة من بنك التنمية الاجتماعية14 سبتمبر 2023 - 3:10 مساءًأمير الجوف يعزي أُسر المتوفين أثر الحادث المروري على طريق الجامعة14 سبتمبر 2023 - 3:08 مساءًتنفيذ حكم القتل قصاصاً بأحد الجناة في المنطقة الشرقية "الأرصاد": رياح شديدة تصل سرعتها لأكثر من 50 كيلو مترًا في الساعة على محافظة جدة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد14 سبتمبر 2023 مساء أمیر فی الجزء
إقرأ أيضاً:
التحول الغربي
#التحول_الغربي
أ.د رشيد عبّاس
يرى الكثير من المهتمين اليوم أن الموقف الغربي تجاه #القضية_الفلسطينية موقف فيه كثير من التعقيد والتشابك, حيث يتراوح الموقف بين دعم حقوق الشعب الفلسطيني من جهة, وبين الحفاظ على أمن إسرائيل من جهة أخرى, وتتفاوت دول الغرب في طبيعة ومستويات هذين الموقفين المتعاكسين, ويبقى السؤال المحوري هنا: لماذا هذا التحول السريع في موقف دول الغرب تجاه القضية الفلسطينية منذُ لحظة إعلان ترامب زيارة بعض دول الخليج العربي؟ قبل أن نجيب على مثل هذا السؤال علينا الوقوف على المواقف الغربية تجاه العديد من القضايا في هذه العالم عبر مئات القرون.
في الحرب العالمية الأولى والثانية نجد أن الموقف الغربي كان متذبذباً بشكل عام لدرجة التغييرات المفاجئة قُبيل اندلاع الحرب, كذلك نجد أن الموقف الغربي في قضية الاستعمار لبعض الدول شابها كثير من التناقضات والتحولات على أرض الواقع, والقصص تطول حول الموقف الغربي المتغير بين الفينة والأخرى من الصين وروسيا وإيران والعالم العربي.
مقالات ذات صلة ..تصويب عمل مؤسسات الدولة من الزيغ والانحراف. 2025/05/30الموقف الغربي من الحرب على قطاع غزة بدأ بشيء, واليوم ينتهي بشيء آخر, فقد بدأ هذا الموقف داعماً لإسرائيل بالسلاح والمال والخبرات العسكرية بكل سخاء, واليوم نجد أن هناك تراجع واضح ومُعلن في مثل هذا الدعم المادي والمعنوي, وعلى رأس هذه الدول بريطانيا وفرنسا وألمانيا مثلاً, ويبدو أن لزيارة ترامب الاقتصادية لبعض دول الخليج قلبت الموازين لدى كثير من دول الغرب.
دول الغرب بدأت تدرس بكل عناية مستقبل الاقتصاد الأوروبي خارج إطار الاقتصاد الأمريكي, ومن هذا المنطلق سيشكل الاقتصاد الأوروبي منهجاً جديداً, وذلك من خلال بناء شراكات جديدة مع دول اقتصادية أخرى كالصين مثلاً, كردة فعل للشراكات الاقتصادية بين أمريكا وبعض دول الخليج العربي.
أمريكا ودول الغرب باتوا يتنافسوا على مواطن الاقتصاد في العالم, وسينتج عن ذلك اقتصاد شرق اوسطي جديد, فشرق أوسطي جديد لا يعني بالضرورة احتلال دول من قبل دول أخرى أو ربما استعمارها من جديد, إنما يعني بالضرورة التحولات والتحالفات الاقتصادية الجديدة في الشرق الاوسط, حيث ستشكل أمريكا ودول الخليج من جهة كتلة اقتصادية قوية, وستشكل دول الغرب والصين من جهة أخرى كتلة اقتصادية مماثلة لها.
التحول والموقف الغربي تجاه القضية الفلسطينية اليوم ليس له أية أثر أو أية معنى على الصعيد السياسي على القضية الفلسطينية برمتها, إنما هو ردة فعل اقتصادية مؤقته, سينتج عنها شراكات اقتصادية بين الغرب ودول شرق أوسطية خارج دائرة دول الخليج العربي.
الحقيقة التي لا تقبل الشك أن تاريخ دول الغرب بالنسبة للعالم العربي تاريخ مليء بالتناقضات والمفاجئات والتغيرات وعدم الالتزام, فقد تخلت كل من بريطانيا وفرنسا سياسياً عن بعض الدول العربية, تاركةً هذه الدول مرتعاً للروس والأمريكان, كيف لا وقد لعبت كل من بريطانيا وفرنسا دوراً كبيراً في تأسيس دولة إسرائيل في فلسطين قبل عام 1948 بعقود.. وكان ما كان.
وبعد..
علينا أن لا نتفاءل كثيراً بالتحول الغربي تجاه القضية الفلسطينية اليوم, فالمبالغة في التفاؤل قد يضيع كثير من الحقوق المشروعة للأمة بشكل عام وللقضية الفلسطينية بشكل خاص.