ضربت هزة أرضية بقوة 3.2 درجة على مقياس ريختر، فجر اليوم الجمعة، جنوب اليونان، بعمق 5 كيلومترات، وفقا لما نشره مركز رصد الزلالز الأوروبي المتوسطي.
وأظهرت بيانات مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي، نشرها عبر موقعه الإلكتروني، وقوع بؤرة الهزة الأرضية التي ضربت جنوب اليونان، على مسافة 17 كيلومترا غرب كالاماتا، و134 كيلومترا بين الجنوب والجنوب الشرقي من باتراس غرب اليونان.
وفجر الأحد الماضي، ضربت هزة أرضية بقوة 2.5 درجة على مقياس ريختر، جزيرة كريت اليونانية الواقعة في البحر المتوسط، بعمق 5 كيلومترات.
وقال الزلازل الأوروبي المتوسطي عبر موقع الإلكتروني، إن بؤرة هزة أرضية ضربت جزيرة كريت اليونانية، وقعت على مسافة 61 كيلومترا بين الشرق والجنوب الشرقي من إيراكليو.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زلزال اليونان هزة أرضیة
إقرأ أيضاً:
فجر اليوم.. هزة أرضية جديدة تضرب محافظة الإسكندرية
تابع الفريق أحمد خالد حسن سعيد، محافظ الإسكندرية، تداعيات الهزة الأرضية التي وقعت فجر اليوم، الخميس، في محيط جزيرة "كريت" باليونان، والتي شعر بها عدد من المواطنين بعدة مناطق داخل محافظة الإسكندرية.
ووجه محافظ الإسكندرية غرفة العمليات الرئيسية ومركز السيطرة بالمحافظة بالمتابعة الفورية والتنسيق مع الجهات المعنية لرصد أي تداعيات محتملة، والتأكد من سلامة المواطنين والمنشآت، ورفع درجة الاستعداد بكافة الأجهزة التنفيذية.
وأفادت غرفة العمليات المركزية بالمحافظة، أنه لم يتم تسجيل أي بلاغات أو خسائر ناتجة عن الهزة الأرضية داخل نطاق المحافظة.
وفي السياق ذاته، أعلنت الشبكة القومية لرصد الزلازل التابعة للمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن الهزة وقعت في تمام الساعة06:19:38 صباحًا بالتوقيت المحلي، يوم الخميس الموافق 22 مايو 2025، وبلغت قوتها 6.24 درجة على مقياس ريختر، وموقعها علي بعد 499 كيلومتر شمال مرسي مطروح، بعمق 68.91 كيلومترًا، عند خط عرض 35.70 شمالًا وخط طول 25.96شرقًا
وتهيب محافظة الإسكندرية بالمواطنين بعدم الانسياق وراء الشائعات، والرجوع إلى المصادر الرسمية للحصول على المعلومات الدقيقة، وتؤكد أن غرف الطوارئ والخطوط الساخنة تعمل على مدار الساعة لتلقي أية بلاغات طارئة، وهي على النحو التالي:
الخط الساخن 114 من التليفون الأرضي
أرقام غرفة العمليات من الهاتف المحمول:
"4234131 – 4234132 – 4234133 – 4234134 – 4234135 – 4234136 – 4234137".
???? ما هو الحلو الذى جلبته المليشيا إلى دارفور ؟