ماذا قدم الأهلي أمام أندية الجزائر قبل موقعة الليلة في السوبر الإفريقي؟
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
تتجه أنظار عشاق الساحرة المستديرة والنادي الأهلي، مساء اليوم الجمعة الموافق 15 سبتمبر 2023، صوب ستاد مدينة الملك فهد الدولي لمتابعة مباراة السوبر الإفريقي بين المارد الأحمر واتحاد العاصمة الجزائري.
ويسعى النادي الأهلي تحت القيادة الفنية للسويسري مارسيل كولر، إلى مواصلة الانتصارات وتحقيق البطولات، وحصد لقب السوبر الإفريقي لموسم 2023 أمام اتحاد العاصمة الجزائري المتوج ببطولة كأس الكونفيدرالية الإفريقية.
خاض الأهلي 23 مباراة أمام الأندية الجزائرية، حيث لعب أمام المولودية 6 مباريات انتصر خلالها في مباراتين وتعادل في واحدة أخرى ومني بالخسارة في 3 مناسبات، بينما لعب أمام شبيبة الساورة، اتحاد العاصمة، المولودية، وفاق سطيف، شبيبة القبائل، وشباب بلوزداد، بواقع مباراة واحدة.
ولعب العملاق القاهري أمام اتحاد العاصمة مباراتين، أولمهما في الدور الـ16 من دوري أبطال إفريقيا 2005، واستطاع تحقيق الفوز في مباراة الذهاب بهدف ودون رد، بينما انتهت مباراة الإياب في القاهرة بهدفين لكل فريق.
واجه الأهلي فريق شباب بلوزداد في مواجهتين ببطولة دوري أبطال إفريقيا عام 2001، وانتهت مباراتي الذهب والإياب بفوز الأهلي بهدف دون رد، فيما واجه شبيبة الساورة في دوري الأبطال 2019، وحقق العملاق القاهري الفوز في الذهاب بثلاثية دون رد وانتهت مباراة الإياب بالتعادل.
والتقى الأهلي نظيره شبيبة القبائل 4 مناسبات، استطاع خلالها في الفوز بمباراة واحدة والتعادل في مباراتين والخسارة في مباراة حيدة، في حين واجه وفاق سطيف في 7 مباريات، فاز خلالها في مباراتين وتعادل في اثنتين أخرتين، وتعادلا مباراة وحيدة.
مُني الأهلي بهزيمة صعبة أمام وفاق سطيف الجزائري في مباراة السوبر الإفريقي عام 2015، بركلات الترجيح، وذلك بعدما انتهى وقت المباراة الأصلي والإضافي بالتعادل الإيجابي.
موعد مباراة الأهلي واتحاد العاصمة الجزائري في السوبر الإفريقي الليلةوتنطلق مباراة الأهلي واتحاد العاصمة الجزائري في السوبر الإفريقي في تمام التاسعة مساء بتوقيت القاهرة والمملكة العربية السعودية، العاشرة في الإمارات، وتذاع عبر مجموعة قنوات بي إن سبورتس الرياضية مالكة حقوق البث الحصري للمباريات الإفريقية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي مباراة الأهلي واتحاد العاصمة مباراة السوبر الإفريقي مباراة الأهلي واتحاد العاصمة الجزائري مباراة الاهلي اليوم مباراة السوبر الإفريقي اليوم العاصمة الجزائری السوبر الإفریقی
إقرأ أيضاً:
قبل ريال مدريد.. ماذا يقدم مبابي في «الموسم الثاني»؟
بعد انتظار طويل، انتهى العام الأول لكيليان مبابي في العاصمة من دون الفوز بأي من الألقاب الثلاثة الكبرى، الدوري الإسباني، دوري أبطال أوروبا، كأس ملك إسبانيا، ومع ذلك فإن الأداء الفردي للمهاجم الفرنسي كان على قدر التوقعات، أو على الأقل هذا ما تقوله الأرقام.سجل 31 هدفاً في الدوري، وحصد الحذاء الذهبي، وكان اللاعب الأكثر تسجيلاً للأهداف بموسمه الأول بجميع المسابقات في تاريخ ريال مدريد، متجاوزاً إيفان زامورانو وكريستيانو رونالدو، وعادة ما يكون العام الأول في النادي بمثابة فترة للتأقلم، لذا يُهدد مبابي بكسر هذه الأرقام المذهلة في موسمه الثاني، وهل يتفوق على كريستيانو رونالدو مجدداً؟وأظهرت التجارب السابقة أن كيليان مبابي نجح باستمرار في تحسين سجله التهديفي والتمريرات الحاسمة في عامه الثاني مع النادي، حدث هذا له مع موناكو وباريس سان جيرمان، وفي موسمه الاحترافي الأول، سجل الفرنسي 6 أهداف، وقدّم 3 تمريرات حاسمة في 26 مباراة، بمعدل 0.35 هدف في المباراة.
وكان الموسم التالي بمثابة انطلاقته الحقيقية لاعباً من الطراز الرفيع، انتهى موسم 2016/2017 المميز، بتسجيله 28 هدفاً، و13 تمريرة حاسمة في 46 مباراة، بمعدل 0.89 هدف مباشر في المباراة.
وكان هذا التطور واضحاً أيضاً في موسمه الثاني مع باريس، ففي البداية حقق أرقام جيدة: 21 هدفاً و17 تمريرة حاسمة في 46 مباراة (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، لكن في موسمه الثاني، بلغ ذروة تألقه، حيث حطم هذه الأرقام القياسية، مسجلاً 39 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 43 مباراة فقط، بمعدل مساهمة في أكثر من هدف واحد في المباراة (1.32 نقطة في المباراة).وهذا يعني أن لاعب كرة القدم الفرنسي يميل إلى مضاعفة سجله التهديفي تقريباً في موسمه الثاني، وهذه مساهمات كيليان مبابي التهديفية في أول موسمين له مع النادي «موناكو: 0.35 و0.89، سان جيرمان 0.83 و1.32، ريال مدريد 0.83».
وحقق مبابي الموسم المنقضي نفس معدل المشاركة التهديفية، كما فعل في موسمه الأول في باريس (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، وإذا سار على نفس النهج الذي اتبعه في سان جيرمان، فإن الفرنسي سيرفع سقف التوقعات في موسمه الثاني، ليصل إلى معدل 1.32 هدف في المباراة الواحدة، وهذا الرقم ليس غريباً في مدريد، إذ إنه نفس الرقم الذي سجله رونالدو في موسمه الثاني لاعباً في ريال مدريد، وسجل رونالدو أهدافاً أقل من مبابي في موسمه الأول، لكنه لم يتمكن من المشاركة إلا في 35 مباراة بسبب الإصابة، لذلك مكّنته أهدافه الـ33 و10 تمريرات حاسمة من تجاوز معدل المشاركة التهديفية (1.22 نقطة في المباراة).
ولم يكتفِ النجم البرتغالي بذلك، بل تألق تحت قيادة مورينيو في موسمه الثاني، حيث فاز بالحذاء الذهبي، وسجل أرقاماً مذهلة، 53 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 54 مباراة، وبلغ متوسط مشاركته التهديفية حوالي 1.32 هدف في المباراة، بما في ذلك الأهداف والتمريرات الحاسمة، وهو رقم من المتوقع أن يحققه مبابي إذا استمر في تطوره.
صحيفة الاتحاد
إنضم لقناة النيلين على واتساب
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة