كشف مهرجان الجونة السينمائي خلال المؤتمر الصحفي للإعلان عن تفاصيل دورته السادسة، التي تقام في الفترة من 13 إلى 20 أكتوبر، عن قائمة الأفلام المرشحة لجائزة سينما من أجل الإنسانية، التي يمنحها جمهور المهرجان لفيلم يهتم بالقضايا الإنسانية في جميع أقسام المهرجان المختلفة.

تفاصيل الأفلام المتنافسة على جائزة «سينما من أجل الإنسانية»

ويمنح الفائز بالجائزة نجمة الجونة بالإضافة إلى شهادة و20 ألف دولار أمريكي، وتضم قائمة الأفلام المرشحة للجائزة ما يلي: «ارتفاع عميق» و«سبعة أشتية في طهران»، «على قارب أَدامان» و«كرورا»، بالإضافة إلى «ليلة مظلمة» في مسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة، وأفلام «الجدار»، و«همسات النار والماء»، و«وداعًا جوليا» من مسابقة الأفلام الروائية الطويلة.

ومن قسم الاختيار الرسمي خارج المسابقة تتنافس أفلام «بلاد ضائعة»، «شباب»، «طوطم»، «لا شيء أخسره» بالإضافة إلى «المنبوذون».

14 فيلما في المسابقة الروائية الطويلة

وتشهد الدورة السادسة من مهرجان الجونة السينمائي، مشاركة 14 فيلما في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، بالإضافة إلى 21 فيلما بمسابقة الأفلام القصيرة، و17 فيلما في القسم الرسمي خارج المسابقة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مهرجان الجونة السينمائي أفلام الجونة السينمائي بالإضافة إلى

إقرأ أيضاً:

هل تنقذ مجموعة العشرين زيمبابوي من أزمة ديونها الطويلة؟

شدد رئيس البنك الدولي، أجاي بانغا، في مقابلة صحفية من العاصمة الموزمبيقية مابوتو، على أن انخراط زيمبابوي في محادثات مع مجموعة العشرين يُعد "أكثر السبل فاعلية" لإنهاء أزمة التعثر المالي التي تخنق البلاد منذ ربع قرن.

وأكد بانغا أن الحلول الفردية لا تُجدي نفعا وقد تطيل أمد الأزمة 5 سنوات إضافية.

وتمتلك زيمبابوي ديونا تقدر بـ21 مليار دولار تجاه البنك الدولي وجهات دولية أخرى، وقد أخفقت مرارا في إعادة بناء ثقة أسواق المال العالمية.

ومن بين محاولاتها: سداد الديون من عائدات المعادن، والسعي للحصول على دعم مالي من 10 دول بقيمة 2.6 مليار دولار لسداد المتأخرات.

أزمة متجذرة

بدأت أزمة البلاد في عام 2000 عقب تعثر برنامج إصلاح الأراضي، مما فاقم الوضع الاقتصادي وراكم الديون تجاه المؤسسات المالية والمقرضين الثنائيين.

ونتيجة لذلك، استُبعدت زيمبابوي من أسواق الدين الدولية، وظلت محرومة من فرص التمويل، حتى في أحلك الظروف مثل الجائحة وأزمات الجفاف.

ولمواجهة الأزمة، طلبت الحكومة دعما فنيا من البنك الأفريقي للتنمية، والرئيس الموزمبيقي الأسبق جواكيم شيسانو، كما استعانت بمكتب "كيبلر كارست" الإسباني المتخصص في قضايا الديون السيادية، الذي بدوره ضم شركة "غلوبال سوفيرين أدفايزري" الفرنسية لتقديم استشارات مالية.

غير أن العقوبات الأميركية المفروضة على مسؤولين حكوميين، بمن فيهم الرئيس إيمرسون منانغاغوا، زادت من تعقيد المشهد المالي.

خريطة زيمبابوي (الجزيرة)فرصة غير مثالية

ورغم عدم استيفاء زيمبابوي للشروط المطلوبة للاستفادة من "الإطار المشترك" الذي أطلقته مجموعة العشرين عام 2020، فإنها تطمح إلى الاستفادة من الدعم بالطريقة نفسها التي حصلت عليها سريلانكا في 2023.

وقد استخدمت كل من زامبيا وغانا وإثيوبيا هذا الإطار لإعادة هيكلة ديونها، رغم الانتقادات التي وُجّهت له كآلية بطيئة. وعلى خلفية رئاسة جنوب أفريقيا الحالية للمجموعة، قدمت زيمبابوي طلبا رسميا لدعم جهودها في إعادة هيكلة الدين.

إعلان

وقد أكد بانغا استعداد البنك الدولي لدعم الحكومة الزيمبابوية بشرط بدء حوار جاد مع مجموعة العشرين ونادي باريس، موضحا أن "العملية تستغرق وقتا وتتطلب تفاهما على حجم التخفيضات الممكنة للديون".

مقالات مشابهة

  • خمسة شعراء إلى نهائي مسابقة أمير الشعراء بمحافظة عدن
  • الاتصالات تطلق مسابقة لدعم الإبداع واكتشاف الموهوبين من كل شرائح الشباب
  • الزمالك وبيراميدز يسعيان لحسم صفقتين قبل غلق سوق الانتقالات
  • جامعة القاهرة تعلن نتيجة مسابقة «أفضل كلية صديقة للبيئة»
  • منظمةُ العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة تطلق مسابقة مدن القصائد
  • للعام الثاني | الجونة السينمائي يطلق مسابقة عيش للأفلام القصيرة
  • هل تنقذ مجموعة العشرين زيمبابوي من أزمة ديونها الطويلة؟
  • قطر تشارك في مسابقة ماليزيا للقرآن الكريم
  • تعلن محكمة الطويلة الابتدائية بأن الأخت/ عاقله مبخوت تقدمت إليها بطلب انحصار وراثة
  • فيلم سوداني ضمن مهرجان فينسيا السينمائي الأول