بحوث أمراض النباتات يتفقد البرامج البحثية الصيفية بسخا
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
أكد الدكتور محمود أحمد قمحاوى مدير معهد بحوث أمراض النباتات أنه فى إطار التعاون المثمر بين معهد بحوث أمراض النباتات ومعهد بحوث المحاصيل الحقلية وفى إطار المتابعة الميدانية المستمرة من معهد بحوث أمراض النباتات للبرامج البحثية فى محطات البحوث الزراعية بمحافظات مصر المختلفة.
و اوضح انه تفقد البرامج البحثية لقسم بحوث أمراض الأرز وحقل اللفحة والسلالات المبشرة المعدة للتسجيل وأيضا تجارب المبيدات الكيماوية والبيولوجية وتجارب المعاملات الزراعية بالمحطة ومتابعة نتائج هذه التجارب .
ووجه بضروره المتابعة المستمرة للبرامج وتنفيذ التجارب البحثية التى لها هدف تطبيقى لزيادة الإنتاجية وضرورة التركيز أيضاً على التجارب البحثية لدراسة تأثير التغيرات المناخية وعلاقتها بالأمراض النباتية وذلك لتحقيق الأمن الغذائى.
وفى نهاية الجولة قام بالاجتماع بباحثى قسم بحوث أمراض الأرز بالمحطة وأكد على ضرورة حل مشاكل المزارعين وإيجاد الحلول السريعة والدقيقة لهذه المشاكل كما أكد على ضرورة بذل مزيد من الجهد فى العمل للإرتقاء بمستوى البحوث وضرورة التوسع فى تنفيذ البحوث التطبيقية ذات المردود المباشرعلى زيادة الإنتاجية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بحوث امراض النباتات أمراض النباتات معهد بحوث أمراض النباتات معهد بحوث أمراض النباتات
إقرأ أيضاً:
بحوث الصحة الحيوانية: تمساح الشرقية لا يشكل خطرا على السكان
أكد الدكتور إيهاب هلال، الأستاذ بمعهد بحوث الصحة الحيوانية، أن ظهور تمساح في مصرف بقرى الدلتا أمر غير طبيعي، مشيرًا إلى أن اقتناء الحيوانات البرية الخطرة في أماكن غير مخصصة لها غير مرغوب وغير آمن.
وأوضح إيهاب هلال، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، أن السيناريو المرجح هو أن شخصًا كان يقتني التمساح وتخلص منه نتيجة كبر حجمه، فأُلقي في المصرف، مؤكدًا أن هذه الطريقة خاطئة تمامًا للتخلص من التماسيح.
وأشار إيهاب هلال، إلى أن التمساح يظهر طبيعيًا في هذا الوقت من العام لأغراض التدفئة، لكن يجب أن يكون في موطنه الطبيعي.
وشدد إيهاب هلال، على أن التماسيح النيلية تظهر في مناطق مرتبطة بها مثل أعالي النيل، وأن التمساح الذي تم العثور عليه في بلبيس كان صغير الحجم وسهل السيطرة عليه، وليس خطرًا على السكان، موضحًا أنه يمنع اقتناء التماسيح النيلية خارج موائلها الطبيعية حفاظًا على السلامة العامة والحياة البرية.