تاتا: سأنتظر ميسي حتى اللحظة الأخيرة
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
أكد مدرب إنتر ميامي، الأرجنتيني خيراردو "تاتا" مارتينو، أنه سينتظر حتى اللحظة الأخيرة لاتخاذ قرار بشأن ما إذا كان ليونيل ميسي الذي يعاني من إصابة عضلية سيتمكن الأربعاء من اللعب في نهائي كأس الولايات المتحدة ضد هيوستن دينامو.
قال مارتينو في مؤتمر صحافي عشية المباراة النهائية: "سننتظر حتى الأربعاء، جوردي ألبا من الصعب مشاركته بسبب إصابة عضلية، لكن ليو سننتظره حتى اللحظة الأخيرة لنرى القرار الذي سنتخذه".
وأضاف: "الوضع يختلف من لاعب لآخر، في هذه الحالة ما سأفعله الجلوس معه، ومعرفة حالته، هناك ثلاثة أمور: اللاعب والنهائي، ثم ما هو قادم".
???? Messi: "so you're saying they score 3 against us in the final and then I score a hattrick after the 90th minute?"
Scriptwriter: " Si..si..si papa"
Messi: "Mateo is that you?"
Call drops..pic.twitter.com/2viUQzXsdA
ولم يشارك ميسي في التدريبات المفتوحة جزئياً لوسائل الإعلام اليوم الثلاثاء.
وسجل ميسي 12 هدفاً في 11 مباراة مع إنتر ميامي، الذي خاض معه وتيرة مكثفة من المباريات منذ ظهوره الأول في 21 يوليو (تموز) الماضي.
واعترف مارتينو بأن إشراكه الأربعاء الماضي أمام تورونتو، رغم أن اللاعب بدا في حالة جيدة، لم يكن القرار الصحيح.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني تاتا مارتينو إنتر ميامي ميسي
إقرأ أيضاً:
زوجة ماكرون تدفع وجهه على باب الطائرة.. فيديو يُثير جدلا ومصدر فرنسي يُعلق لـCNN
(CNN)-- أثار مقطع فيديو متداول جدلا، الاثنين، بعد أن أظهر بريجيت ماكرون، زوجة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وهي تدفع وجه زوجها عند باب الطائرة بعد وصولهما إلى فيتنام في رحلة آسيوية، في حين قلل قصر الإليزيه من أهمية اللقطة واصفا إياها بانها "لحظة من الألفة" بين زوجين.
ويُظهر المقطع القصير باب الطائرة وهو يُفتح، ويظهر ماكرون عند المدخل. بعد ثوانٍ، تمتد يدا بريجيت ماكرون من الجانب وتدفعان وجه الرئيس، فيما يبدو وكأنها دفعة مفاجئة.
ويبدو ماكرون في المقطع مندهشا للحظة، لكنه سرعان ما يستعيد رباطة جأشه ويلوح للصحافة في الخارج.
وبينما ينزل الزوجان الدرج، يعرض ماكرون على بريجيت الإمساك بذراعه، لكنها لا تفعل ذلك، وتفضل بدلاً من ذلك الإمساك بحافة الدرج.
في البداية، نفى الإليزيه وقوع الأمر، قبل أن يتحول لاحقا إلى التقليل من أهميته. إذ قال مصدر بالإليزيه إن الأمر كان عبارة عن "لحظة من الألفة".
وأضاف المصدر لـCNN: " كانت تلك اللحظة التي كان فيها الرئيس وزوجته يسترخيان للمرة الأخيرة قبل بدء الرحلة، وكانا يداعبان بعضهما على سبيل المزاح".
وتابع المصدر قائلا: "لم تعد هناك حاجة إلى المزيد لتغذية مطاحن نظريات المؤامرة"، وقال إن المتصيدين المؤيدين لروسيا سارعوا إلى تحويل هذه اللحظة إلى سبب في إثارة الجدل.
وتأتي واقعة هانوي في وقت يواجه فيه ماكرون موجةً أخرى من التضليل الإعلامي. ففي وقت سابق من هذا الشهر، نفى قصر الإليزيه ادعاءً انتشر على نطاق واسع، روّج له مسؤولون في الكرملين، بأن الرئيس الفرنسي كان يتعاطى الكوكايين على متن قطار متجه إلى كييف برفقة المستشار الألماني فريدريش ميرز ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، واصفًا إياه بـ"الأخبار الكاذبة".