يميل مولود برج الجدي إلى الحزم والجدية في العمل، ويتقنه كثيرا ويعطي له أكثر مما يتطلب منه حيث إنه يحب الإخلاص في العمل وأداءه بإتقان دون غلطة صغيرة، ولا يسمح بحدوث تقصير منه في أي وقت، وعلى المستوى الشخصي هو شخص حنون ملئ بالعطف على من حوله، ويعرف عنه إنسانيته في التعامل مع الآخرين، فهو يجيد الاستماع لمن حوله ويقدم لهم الدعم دائما.

وفي السطور التالية، نعرض تفاصيل حظك اليوم لمواليد برج الجدي على الصعيد المهني والعاطفي اليوم الخميس الموافق 28 سبتمبر وفق موقع الأبراج اليومية. 

حظك اليوم برج الجدي على الصعيد المهني

ينصحك علماء الفلك اليوم بالتأني والتأمل فيما يدور حولك ودراسته جيدا قبل الإقدام على أي قرار، كما يجب عليك مشاركة ما تشعر به مع مديرينك في العمل وتبدي مجهوداتك من أجل العمل لكي تحصل على تقدير وتجني ثمار تعبك.

حظك اليوم برج الجدي على الصعيد العاطفي

ووفق حظك اليوم لمواليد برج الجدي على الصعيد العاطفي، فقد تمر اليوم ببعض التوتر في علاقتك مع الشريك، ولكن على الرغم من ذلك، ينبغي عليك اليوم أن تركز من جديد إصلاح العلاقة والقرب فيما بينكما.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حظك اليوم برج الجدي حظك اليوم برج الجدي توقعات الابراج برج الجدی على الصعید حظک الیوم

إقرأ أيضاً:

الأمير الذي نام طويلاً.. واستيقظت حوله الأسئلة

في عالمٍ سريعِ الخطى؛ حيث تمر القصص دون أن نمنحها وقتًًا للتأمل، هناك حكاية ظلت واقفة عند نفس المشهد لأكثر من عشرين عامًا. الأمير الراحل الوليد بن خالد بن طلال، الذي عُرف إعلاميًا بـ”الأمير النائم”، لم يكن مجرد شاب سقط في غيبوبة، بل أصبح رمزًا حيًّا للأسئلة التي لا نملك لها إجابات، كان في عمر السادسة عشرة حين وقع الحادث، حادث قد يبدو عاديًا بالنسبة للعالم، لكنه في حالته كان بداية لحياة جديدة لا تشبه الحياة ولا تشبه الموت، بقي قلبه ينبض، وعقله معلق بين عالمين، وجسده يرقد في سكون، وكأن الزمن تجمد داخله. عشرون عامًا مرت، تغير فيها العالم، تبدلت الوجوه، وسقطت دول، وولد أطفال أصبحوا شبابًا، وهو مازال هو، لم يتحرك سوى بعينٍ ترف أحيانًا، ويدٍ ترتعش عند نداء أمه، كأن في داخله شيء يسمع ويريد أن يعود، ما كانت قصته مجرد حالة طبية نادرة، بل كانت مرآة لانكساراتنا البشرية، فكم مرة شعرنا بالعجز تجاه من نحب، كم مرة تمنينا أن نوقظ من نحب بكلمة.. بلمسة.. بدعاء؟ عائلته لم تفقد الأمل يومًا، وكل يوم كانوا يوقظون فينا فكرة أن الحب أحيانًا لا يشترط ردًا، يكفي أن يعطى، رحيله ليس مجرد إعلان رسمي؛ بل هو نهاية فصل ظل مفتوحًا في الذاكرة الجماعية للعرب، لكنه أيضًا بداية لتأمل طويل. هل كنا نظنه “نائمًا” لأننا لا نعرف كيف نتعامل مع الضعف، مع من لا يستطيع الرد علينا، هل كان حضوره طوال هذه السنوات نوعًا من المقاومة الصامتة للموت، ربما لم يكتب له أن يتحدث، لكن صمته علمنا ما لم تقله الكلمات، علمنا أن الحياة ليست دائمًا ضجيجًا، وأن الجسد- وإن خذلَ صاحبه- قد يظل يعلمنا الوفاء، والثبات، والإيمان. ارتح يا أمير النور، فإنك لم تكن غائبًا عن الوعي كما ظنوا، لقد كنت فقط في بعدٍ آخر أقرب إلى الله، ابتعد عن ضجيج البشر، فإنك الآن في جنات الفردوس الأعلى- بإذن الله. اللهم ارحمه برحمتك التي وسعت كل شيء، وآنس وحشته، واغفر له، واجعل صبر أهله نورًا في صحيفته وأجرًا لا ينقطع.

NevenAbbass@

مقالات مشابهة

  • عمان الأهلية تشارك بفعاليات برنامج تسريع المسار المهني”التوظيف ” وتُوقّع مذكرة تفاهم مع إنجاز
  • رئيس قسم البرامج بـ «قطر للتطوير المهني» في حوار لـ «العرب»: التوجيه السليم مرتكز بناء هوية المعلم القطري
  • مواعيد قطارات الصعيد (المكيفة - تالجو - الروسي) اليوم الخميس 31 يوليو 2025
  • برج العقرب .. حظك اليوم الخميس 31 يوليو 2025: قوة في العمل
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الخميس 31 يوليو 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي
  • الأمير الذي نام طويلاً.. واستيقظت حوله الأسئلة
  • برج الجدي... حظك اليوم الأربعاء 30 يوليو 2025 .. استغل كل فرصة
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأربعاء 30 يوليو 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي
  • برج الجدي.. حظك اليوم الثلاثاء 29 يوليو 2025: تجنب الشراء الاندفاعي
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الثلاثاء 29 يوليو 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي