وفاة نجم هاري بوتر مايكل غامبون.. اشتهر بدور دمبلدور
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
توفي النجم البريطاني السير مايكل غامبون، الذي اشتهر بدور "دمبلدور" في سلسلة أفلام " هاري بوتر "، عن عمر ناهز الـ82 عاما؛ إثر إصابته بالتهاب رئوي حاد.
اقرأ ايضاًوشاركت عائلة غامبون، المتمثلة بزوجته ليدي غامبون وابنه فيرغوس، بيانًا يعلنون من خلاله عن الأخبار المؤسفة، جاء فيه: "نشعر بالصدمة لإعلان خبر وفاة السير مايكل غامبون.
وتابع: "نطلب منكم احترام خصوصيتنا في هذا الوقت المؤلم ونشكركم على رسائل الدعم والحب التي ترسلونها".
يُشار إلى أن السير مايكل بدأ مسيرته التمثيلية منذ أكثر من 60 عامًا، وكان أحد الأعضاء الأصليين في المسرح الملكي الوطني إلى جانب لورانس أوليفييه.
كما لعب دور المحقق الفرنسي "جوليز مايجريت" في مسلسل Maigret، بالإضافة إلى بطولة مسلسل The Singing Detective.
اقرأ ايضاًومن أكثر الأدوار التي عرف بها هي شخصية "دمبلدور"-مدير مدرسة هوجورتس- في سلسلة أفلام "هاري بوتر"، حيث اسند إليه الدور عام 2002 بعد وفاة النجم العالمي ريتشارد هاري، الذي لعب الدور في أول جزئين من العمل.
وقدَّم الفنان الراحل صوته للعديد من الأفلام الناجحة أبرزها: فيلم Uncle Pastuzo، وHail, Caesar.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ هاري بوتر هاری بوتر
إقرأ أيضاً:
سياسي: إشادة أمريكا بفريق المفاوضات المصري اعتراف بدور مصر في وقف الحرب
قال الدكتور إسماعيل تركي، أستاذ العلوم السياسية، إن فريق المفاوضات المصري الذي يتولى القضية الفلسطينية وهو جهاز المخابرات العامة المصرية وعلى رأسه اللواء حسن رشاد، يمارس دورًا في غاية الأهمية لمحاولة جمع الفرقاء والأطراف المتصارعة، ولأول مرة يتم جمعهم في غرفة واحدة وعلى طاولة واحدة بعد مفاوضات شاقة ومريرة من المفاوضات التي تمت في قطر وفي كثير من البلدان.
وأضاف تركي في تصريحه لـ"الوفد"، أن إشادة ستيف وتكوف المبعوث الأمريكي أمام الرئيس السيسي هي اعتراف كبير بالدور المصري وبقدر الجهد المبذول وباحترافية الفريق الذي أدار هذه المفاوضات، وذلك عندما قال: "أنه لولا سيادتكم ولولا فريقكم البارع لما كنا قد توصلنا لشيء ولا أنجزنا شيء".
وأكد أستاذ العلوم السياسية، أن مصر من الدول القليلة في العالم التي تمتلك خبرات تراكمية لها علاقة بكيفية التعامل مع طرفين سواء كانت قيادات حماس أو الجانب الفلسطيني أو فريق المفاوضات مع دولة الاحتلال، ويرجع ذلك إلى أنه منذ عام 1948 ومصر هي الدولة الوحيدة التي احتكت بإسرائيل بشكل مباشر سواء في حرب أو سلام، ولديها من الخبرات ومن الكفاءات التي تمكنها من استعمال أدوات القوة والضغط والتوصل لاتفاق عادل كان موجود طوال الوقت.
وتابع: مصر منغمسة في هذه القضية منذ بدايتها، وحتى على مدار آخر 20 سنة، منذ الانتفاضة الأخيرة التي تم حسمها في شرم الشيخ في 2005، فالحروب التي تمت في غزة أدارتها المخابرات المصرية ببراعة وتم التوصل لوقف إطلاق نار آخرها كان في 2021، وهو ما يؤكد أن مصر لديها خبرات تراكمية وأدوات يمكن التعامل بها، مضيفًا: أن مصر استعملت قليلاً من أدوات الضغط وكثيراً من محاولة تقريب المسافات وتوحيد أو سد الفجوات حتى تصل لهذا الاتفاق الذي ضمنا من خلاله موافقة الطرفين على تنفيذ مراحله.
واختتم: عودة سكان القطاع النازحين قسريًا إلى مدينة غزة في مشهد أشبه بالطوفان يزلزل القلوب ويخلع الأبدان، يؤكد نجاح الدبلوماسية المصرية في وقف إطلاق النار وتثبيت سكان القطاع وعدم تمرير خطط التهجير وهو نجاح للقضية الفلسطينية ونجاح للدولة المصرية ببراعة مفاوضيها ومن أداروا هذا الملف بكفاءة عالية.