سيدة تسعينية تحقق حلمها بتعلم القراءة والكتابة .. فيديو
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
نيودلهي
استطاعت سيدة هندية تبلغ من العمر 92 عاما من تحقيق حلمها في تعلم القراءة والكتابة رغم كبر سنها.
وكانت سليمة خان ترغب في صغرها في التعلم لكن عدم وجود مدرسة في قريتها حال دون تحقيق هذا الحلم، وتزوجت بعمر 13 عاما، ودفعها طموحها إلى الالتحاق بمدرسة، حيث أخذت تتعلم مبادئ القراءة والكتابة حتى تمكنت من إتقانها.
وذكرت سليمة المولودة في عام 1936أن أحفادها كانوا يخدعونها عندما يأخذون منها الأموال بسبب عدم معرفتها القراءة والكتابة لكنها الآن اصبحت تعرفها ولن يستطيعوا بعد ذلك خداعها.
يذكر أن سليمة كانت تذهب للمدرس بصحبة زوجة حفيدها، وبدأت 25 امرأة من قريتها بدروس محو الأمية، بما في ذلك زوجتا ابنيها.
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/09/Project-1-34.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: القراءة الكتابة محو الأمية القراءة والکتابة
إقرأ أيضاً:
فرنسا تحقق في تحويل معاشات متقاعدين إلى المغرب
زنقة 20 ا الرباط
دعا مجلس الحسابات الفرنسي، في تقريره السنوي حول نظام الضمان الاجتماعي، إلى تشديد آليات الرقابة على معاشات التقاعد المحوّلة إلى خارج التراب الفرنسي، وذلك بهدف التصدي لعمليات الاحتيال والكشف عنها بشكل أكثر نجاعة ومعاقبة مرتكبيها.
ويشمل هذا الإجراء دولاً عدة، من بينها المغرب، الذي يُعدّ من أبرز الوجهات التي يفضّلها المتقاعدون الفرنسيون للاستقرار بعد التقاعد.
ووفق ما أوردته صحيفة Le Figaro، فإن المجلس أشار إلى أن أحد أكثر أشكال الاحتيال تعقيداً يتمثل في انتحال هوية مستفيد من المعاش من أجل الاستفادة غير القانونية من مخصصاته، خاصة في حالات الإقامة خارج فرنسا، حيث تزداد صعوبة تتبّع مثل هذه الممارسات.
وسجل التقرير أيضاً حالات مغادرة غير مصرح بها للأراضي الفرنسية، غير أن أكثر أشكال الاحتيال شيوعاً هو عدم الإبلاغ عن وفاة المتقاعد المقيم في الخارج، مما يؤدي إلى استمرار صرف المعاشات لأشخاص متوفين.
وقدّر المجلس أن قيمة هذا النوع من الاحتيال في المغرب تصل إلى نحو 12 مليون يورو، في حين تتراوح القيمة المسجلة في الجزائر ما بين 40 و80 مليون يورو.
ويبلغ عدد المتقاعدين الفرنسيين الذين يتلقون معاشاتهم من خارج فرنسا حوالي مليوني شخص، تتصدرهم الجزائر بنسبة 31%، تليها المغرب، ثم إسبانيا، والبرتغال، وإيطاليا، وبلجيكا.
وفي هذا السياق، أوصى مجلس الحسابات الفرنسي بضرورة تعزيز عمليات المراقبة، سواء الميدانية أو عبر الوثائق، في الدول التي تستقبل أعداداً كبيرة من المتقاعدين الفرنسيين، وفي مقدمتها المغرب والجزائر.