رفع سعر لتر البنزين بنوعيه 1.5 قرشا و لتر السولار 2.5 قرشا / تفاصيل
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
#سواليف
قررت الحكومة اليوم السبت رفع سعر لتر #البنزين بنوعيه 1.5 قرش ورفع سعر لتر #السولار 2.5 قرش لتصبح #تسعيرة تشرين اول القادم
البنزين 90 اللتر 97.5 قرش للتر الواحد وسعر التنكة 19.5 دينار
البنزين 95 اللتر 122 قرش للتر الواحد وسعر التنكة 24.4 دينار
السولار اللتر 82.5 قرش للتر الواحد وسعر التنكة 16.5 دينار
وتثبيت سعر #الكاز عند 62 قرش لكل لتر
عقدت لجنة تسعير المشتقات النفطية اليوم السبت، اجتماعها الشهري لتحديد أسعار بيع المشتقات النفطية محلياً للفترة من (1-31 تشرين أول المقبل)، حيت تم استعراض الأسعار العالمية للنفط الخام والمشتقات النفطية خلال شهر أيلول ومقارنتها بمثيلاتها لشهر آب الماضي.
وبعد تطبيق المعادلة السعرية وفقا للأسعار العالمية على كافة المشتقات النفطية، فقد تبين ارتفاع سعر البنزين 90 بمقدار (15) فلساً/لتر ، وارتفاع سعر البنزين 95 بمقدار (15) فلساً/لتر، وارتفاع سعر السولار بمقدار (25) فلساً/لتر.
مقالات ذات صلة وظائف شاغرة ومدعوون للتعيين / أسماء وتفاصيل 2023/09/30وعليه قررت لجنة تسعير المشتقات النفطية رفع سعر بيع البنزين أوكتان 90 ليصبح (975) فلساً/لتر بدلاً من (960) فلساً /لتر، ورفع سعر بيع البنزين أوكتان 95 ليصبح (1220) فلساً/لتر بدلاً من (1205) فلسات/لتر، ورفع سعر بيع السولار ليصبح (825) فلساً/لتر بدلاً من (800) فلس/لتر.
كما قررت اللجنة تثبيت سعر مادة الكاز لشهر تشرين أول المقبل عند سعر 620 فلساً/ لتر، والإبقاء على سعر أسطوانة الغاز عند سعر 7 دنانير/اسطوانة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف البنزين السولار تسعيرة الكاز المشتقات النفطیة
إقرأ أيضاً:
إيران ترفع أسعار البنزين لأول مرة منذ 2019
رفعت إيران اعتبارا من اليوم السبت أسعار البنزين المدعوم من الدولة، في أول تعديل للأسعار منذ عام 2019، وسط ضغوط اقتصادية كبيرة.
يأتي هذا القرار بعد مضي 6 أعوام على آخر تعديل لأسعار الوقود أدى إلى موجة احتجاجات عارمة في نوفمبر/تشرين الثاني 2019.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2وزير النفط الليبي: سنكون جزءا من حل أزمة الطاقة الأوروبية list 2 of 2الذهب يلمع والنفط يتأرجح وسط توقعات خفض الفائدة الأميركيةend of listوكانت وسائل إعلام رسمية أفادت أمس بأن إيران سترفع اليوم سعر البنزين المدعوم بشدة أمام الفئات ذات الاستهلاك المرتفع في ظل سعيها للسيطرة على الطلب المتزايد على الوقود من دون إثارة غضب شعبي.
وعلى الرغم من التغييرات، تظل أسعار البنزين في إيران من بين الأدنى في العالم.
تفاصيل القرار ذكر التلفزيون الرسمي أمس الجمعة أن الحكومة ستطبق سعرا أعلى يبلغ 50 ألف ريال إيراني للتر الواحد (4 سنتات وفقا لسعر السوق الحرة) اعتبارا من منتصف ليل الجمعة لمعظم المستهلكين الذين يحتاجون إلى أكثر من 160 لترا شهريا. لا يزال بإمكان بقية المستهلكين شراء ما يصل إلى 60 لترا من البنزين بالسعر الحالي البالغ 15 ألف ريال للتر الواحد، وما يصل إلى 100 لتر أخرى بسعر 30 ألف ريال للتر.وذكرت وسائل إعلام محلية أن إنتاج الوقود المحلي -الذي يبلغ نحو 110 ملايين لتر يوميا- أقل من الطلب الآخذ في الزيادة والذي قد يصل إلى 140 مليون لتر يوميا بسبب عوامل كثيرة منها السيارات الشديدة الاستهلاك للوقود والتهريب إلى الدول المجاورة والحرارة في الصيف.
وقال مسؤولون حكوميون إن أسعار الوقود المدعومة في إيران "غير منطقية"، وتفرض عبئا ثقيلا على ماليات الدولة وتشجع على الاستهلاك بكثافة وتستدعي استيراد الوقود.
وسيكون بإمكان السائقين الذين يمتلكون عدة سيارات شراء الوقود بالسعر الأدنى لسيارة واحدة فقط، لكن معظم السيارات المملوكة للحكومة والكثير من السيارات الحديثة والمستوردة سيضطر سائقوها إلى الشراء بالسعر الأعلى.
خطر التضخم المفرطويقول مسؤولون ومحللون إن الاقتصاد الإيراني يواجه خطر الدخول في تضخم مفرط وركود شديد في آن واحد، في الوقت الذي تسعى فيه البلاد للحفاظ على الاستقرار مع قدرة محدودة على المناورة بعد إعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على البلاد.
إعلانوبينما بلغ مؤشر التضخم وفق وزير الاقتصاد الإيراني علي مدني زاده 40%، وجه 180 من علماء الاقتصاد وأساتذة الجامعات وسياسيين وناشطين آخرين في وقت سابق رسالة مفتوحة إلى الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، يطالبونه فيها بتحقيق "العدالة والشفافية" في موازنة الدولة كشرط أساسي لتجاوز "الظروف الصعبة" الحالية.
وشدد الموقعون، وبينهم وزراء ودبلوماسيون سابقون، على أن تنفيذ أي إصلاحات اقتصادية، بما فيها تعديل الأسعار المدعومة للوقود والسلع الأساسية، يجب أن يقترن بتوازن فعلي في موازنة الدولة.
وطالبوا بتصميم "شبكة أمان اجتماعي" تكفل عدم وقوع العبء الأكبر لهذه الإصلاحات على "الفئات المنخفضة الدخل"، محذرين من عودة "السياسات المكلفة والفاشلة" السابقة.
وفي وقت سابق حذر عالم الاقتصاد الإيراني آلبرت بغزيان من أن يؤدي رفع أسعار الوقود إلى إضافة ضغوط تضخمية جديدة في اقتصاد يعاني أصلا من أزمات مركبة، في حين لم تعد الحكومة أصلا باحتواء تداعيات التسعيرة الجديدة على أسعار السلع الأخرى.