ليلى طاهر تدعم الرئيس السيسي في انتخابات الرئاسية: وجوده نعمة من الله
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
الانتخابات الرئاسية 2024.. أعلنت الفنانة الكبيرة ليلى طاهر، دعمها الكامل لترشح الرئيس عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية جديدة، من أجل استكمال مشروعه الوطني ومسيرة الإنجازات الوطنية.
وقالت ليلى طاهر، إن الرئيس السيسي نعمة أنعم الله بها على مصر، ولابد من استكمال مشروع إنجازاته، مشيرة إلى أن المعارضين له سيكونون قله جدًا.
وكانت الهيئة الوطنية للانتخابات، قد حددت موعد إجراء الانتخابات خلال الشهر ديسمبر المقبل، ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية داخل مصر في الأيام التالي:
1 - انتخابات الرئاسة يوم 10 ديسمبر 2023.
2 - انتخابات الرئاسة يوم 11 ديسمبر 2023.
3 - انتخابات الرئاسة يوم 12 ديسمبر 2023.
موعد انتخابات الرئاسة 2024 داخل وخارج مصرتم تحديد إجراء الانتخابية الرئاسة خارج مصر في الأيام الثلاثة التالية.
1 - الانتخابات الرئاسية 2024.. في يوم 1 ديسمبر 2023.
2 - الانتخابات الرئاسية 2024.. في يوم 2 ديسمبر 2023.
3 - الانتخابات الرئاسية 2024.. في يوم 3 ديسمبر 2023.
موقع الانتخابات الرئاسية المصريةوضعت الهيئة العليا للانتخابات قواعد تلقي التبرعات في الانتخابات الرئاسية وتوضح أنه يمكن لكل مرشح تلقي تبرعات نقدية أو عينية من أشخاص طبيعيين في مصر، على ألا يتجاوز مبلغ التبرعات من أي شخص طبيعي 2 ٪ من الحد الأقصى للإنفاق المخطط له في الحملة الانتخابية.
اقرأ أيضاًنهال عنبر: أؤيد الرئيس السيسي في الانتخابات.. والعالم كله يشهد على إنجازاته
طارق السيد: دعمي الكامل وصوتي للرئيس عبد الفتاح السيسي
طارق يحي لـ«الأسبوع»: صوتي للرئيس السيسي.. والدولة شهدت تطوراً كبيراً في عهده
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إنتخابات الرئاسة الإنتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسية 2024 الرئيس السيسي انتخابات الرئاسة 2024 الانتخابات الرئاسیة 2024 انتخابات الرئاسة دیسمبر 2023
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي لـ ماكرون: يجب تعزيز إدخال المساعدات إلى غزة وبدء إعادة الإعمار
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالا هاتفيًا من الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية.
وقال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الرئيس أعرب عن تقديره العميق لما تشهده العلاقات الثنائيةبين مصر وفرنسا من تطور نوعي، خاصة عقب الارتقاء بها إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية خلال زيارة الرئيس الفرنسي إلى القاهرة في أبريل 2025، وهو ما انعكس إيجابًا على تنامي التعاون بين البلدين في مختلف المجالات.
وأوضح السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيسين بحثا سبل مواصلة دفع العلاقات الثنائية بين البلدين، عبر تعزيز التعاون السياسي والاقتصادي والاستثماري، وزيادة حجم التبادل التجاري الذي شهد تقدمًا ملموسًا خلال الأشهر الماضية، فضلًا عن التعاون في قطاعات الصناعة والسياحة والنقل.
وتناول الاتصال مستجدات الأوضاع الإقليمية، وفي مقدمتها قطاع غزة، حيث أعرب الرئيس عن تقدير مصر للدعم الفرنسي للجهود المصرية التي أفضت إلى التوصل إلى اتفاق وقف الحرب، مؤكدًا ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار والانتقال إلى تنفيذ المرحلة الثانية من خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام.
وشدد الرئيس على أهمية تعزيز إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، والبدء الفوري في مرحلة التعافي المبكر وإعادة الإعمار.
من جانبه، أعرب الرئيس ماكرون عن تقديره للدور المحوري الذي تضطلع به مصر في تحقيق الاستقرار الإقليمي، خاصة في تثبيت اتفاق وقف الحرب في غزة.
وتطرق الاتصال إلى تطورات الأوضاع في الضفة الغربية، حيث أكد السيد الرئيس رفض مصر القاطع للانتهاكاتالإسرائيلية، مشددًا على ضرورة دعم الشعب الفلسطيني وزيادة الضغط الدولي لوقف هذه الانتهاكات، ودعمالسلطة الفلسطينية في الوفاء بالتزاماتها تجاه شعبها.
واتفق الرئيسان على أن الجهود الراهنة يجب أن تفضي إلى إطلاق عملية سياسية شاملة تؤدي إلى إقامة الدولةالفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأكد الرئيس دعم مصر الكامل لوحدة وسيادة السودان وسلامة أراضيه،ورفضها لأي محاولات تهدد أمنه، معربًا عن مساندة مصر لجهود إنهاء الحرب واستعادة السلم والاستقرار فيالسودان الشقيق.
وتبادل الزعيمان التهنئة بمناسبة العام الميلادي الجديد، متمنيين لشعبي مصر وفرنسا دوامالاستقرار والرخاء.