«ليوا للتمور» يتوج الفائزين بمسابقات الرسم والتصوير الضوئي.. والجوائز مليون درهم
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
توجت اللجنة المنظمة لمهرجان ومزاد ليوا للتمور بدورته الثانية، الفائزين بمسابقات الرسم والتصوير الضوئي ضمن فئات النخلة والتمور وبيئة الظفرة.
حضر التتويج عبيد خلفان المزروعي مدير إدارة التخطيط والمشاريع في لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية، وعبدالله بطي القبيسي مدير إدارة الفعاليات والاتصال باللجنة، وعدد من المشاركين في المسابقة وزوار المهرجان.
وأسفرت النتائج في مسابقة التصوير الضوئي - محور التمور والنخيل، عن فوز خالد محمد علي الكندي بالمركز الأول، وجاء في المركز الثاني كريسينسيو الاندينو برنابي، والثالث عمار السيد أحمد، والرابع إبراهيم عبدالله الحمادي، والمركز الخامس سيلسو الثاني بيرنجويل كرير.
وذهب المركز الأول في مسابقة التصوير الضوئي - محور الحياة البرية والبحرية، إلى أسامة لصفر، وجاء في المركز الثاني عبدالله الجنيبي، والثالث نيشار محمد، والرابع عبدالله البقيش، وحل خامساً مصطفى أحمد جندي.
وفي مسابقة الرسم - محور التمور والنخيل، ذهب المركز الأول إلى سلام جبار جهاد السوداني، وجاء في المركز الثاني فرح أمجد حميد اليوسف، والثالث رامون سليني، والرابع محمود محمد الصادق، والمركز الخامس بانا أنور مصطفى.
وفي مسابقة الرسم - محور البيئة البرية والبحرية، نال المركز الأول موسى سلطان الحليان، والثاني مصعب عبدالقادر الريس، والثالث يونجانج لي (جاك لي)، والرابع شاني كايرا ملداوزا، وحل خامساً محمد عبدالله الأستاذ الحمادي.
واستقبلت مسابقة التصوير ضمن فئتي (النخلة والتمور، بيئة الظفرة)، 1094 صورة من 156 مصوراً، أما مسابقة الرسم ضمن فئتي (النخلة والتمور، بيئة الظفرة) فاستقبلت 160 لوحة من 104 فنانين. وخصصت اللجنة المنظمة للمهرجان 20 جائزة بقيمة مليون درهم إماراتي، بواقع 5 جوائز لكل فئة، إذ يحصل الفائز بالمركز الأول في كل فئة على مبلغ 100 ألف درهم، والمركز الثاني 60 ألف درهم، والمركز الثالث 40 ألف درهم، والمركز الرابع 30 ألف درهم، والمركز الخامس 20 ألف درهم. (وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات نادي ليوا المرکز الثانی المرکز الأول فی مسابقة ألف درهم
إقرأ أيضاً:
الترقيم و التعقيم.. الداخلية تخصص 80 مليون درهم لمحاربة الكلاب الضالة
زنقة 20 | الرباط
أكد رئيس قسم حفظ الصحة التابع لوزارة الداخلية، محمد الروداني، أن المغرب التزم منذ عام 2019 بتطبيق مقاربة وقائية ضد الكلاب الضالة، وتعقيمها لمنع تكاثرها، وتلقيحها ضد داء الكلب، وتحديد هويتها بأقراص في الأذن، وإطلاق سراحها.
الروداني و في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية ، اعتبر أن عمليات الإعدام ليست حلا للتهديد الذي تشكله الكلاب الضالة على الصحة العامة.
و أضاف : “إذا قمت بإخلاء منطقة ما من الكلاب الوحشية، فسوف تصل كلاب أخرى بسرعة كبيرة”.
و أشار الى أنه تم استثمار ما يقرب من 80 مليون درهم مؤكدا أن وزارة الداخلية تعتزم مواصلة هذه الجهود.
وتقول سليمة قداوي، رئيسة جمعية محمية الحياة البرية في طنجة: “المشكلة الكبرى هي أن الأطباء البيطريين غير مهتمين بإجراء عمليات التعقيم”.
مضيفةً : “إذا تمكنا من تغيير القانون والسماح للمنظمات الدولية بالقيام بعمليات تعقيم جماعية، فسوف نتمكن حقًا من محاربة وتقليص أعداد الكلاب والقطط بسرعة كبيرة جدًا”.
استئناف المحادثات الأميركية الصينية لنزع فتيل الحرب التجارية