وزير الرياضة يطمئن على فريق مركز شباب حلوان المصابين ويكلف مديرية الشباب بالمتابعة
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
أجري وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي، عددًا من الإتصالات بمختلف المسؤولين والجهات المعنية؛ للاطمئنان علي حالة مصابي حادث انقلاب أتوبيس تابع لمركز شباب شرق حلوان بطريق الأوتوستراد، ويستقله عدد من أعضاء فريق مركز شباب شرق حلوان، ما نتج عنه إصابة 15 شخصًا وجرى نقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
وكلف وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي، السيد مدير مديرية الشباب والرياضة بالقاهرة الدكتور سيد حُزين بمتابعة كافة التفاصيل والإجراءات أولًا بأول، وإعداد تقرير مفصل حول ذلك والاطمئنان علي جميع الحالات التي تتلقي العلاج، واتخاذ كل الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.
وتابع وزير الشباب والرياضة الإجراءات المتخذة بشأن الرعاية الطبية التي يتلقاها مصابوا الحادث.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
بحضور وزير الشباب.. تدشين مبادرة وطن بلا سموم لمكافحة الإدمان
شهد الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، حفل تدشين مبادرة “وطن بلا سموم”، والتي ينفذها الاتحاد الوطني للكيانات الشبابية، في إطار حرص الدولة المصرية على التصدي لظاهرة الإدمان والتوعية بخطرها على الفرد والمجتمع.
تهدف المبادرة إلى تنفيذ حملات توعية موسعة في مختلف المحافظات، إلى جانب إطلاق قوافل شبابية، وتنظيم ورش عمل تثقيفية، وكذلك تدشين خط ساخن للإبلاغ عن حالات الإدمان، وتقديم المساعدة والدعم النفسي للراغبين في الإقلاع عنه.
وأعرب الدكتور أشرف صبحي، عن سعادته بإطلاق الحملة، والتي تأتي إيمانًا بأهمية مكافحة الإدمان بكافة أشكاله وأنواعه، مشيرًا إلى أن وزارة الشباب والرياضة تنفذ العديد من المبادرات بالتعاون مع مختلف الوزارات ومنظمات المجتمع المدني في هذا الملف الحيوي، ولذلك حرصت الوزارة على دعم ورعاية الاتحاد الوطني للكيانات الشبابية في حملته، لما لها من أثر كبير وأهمية قصوى في حماية الشباب وبناء وعيهم.
وأكد أن مبادرة “وطن بلا سموم” تتماشى مع استراتيجية الدولة لحماية النشء والشباب من السلوكيات السلبية، وعلى رأسها تعاطي المواد المخدرة، لافتًا إلى أن الشباب هم الثروة الحقيقية للوطن، والاستثمار في حمايتهم يمثل واجبًا وطنيًا ومجتمعيًا لا تهاون فيه.
وأضاف أن الوزارة تضع ملف التوعية ومكافحة الإدمان على رأس أولوياتها، وتعمل على استغلال مراكز الشباب كمنصات فاعلة للتثقيف والتأثير الإيجابي، من خلال برامج ميدانية وورش تفاعلية تركز على الفئات العمرية الأكثر عرضة.