خلاف انتهى بقتيل.. تحقيقات موسعة مع المتهم بطعن شاب بمنشأة القناطر
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
تباشر جهات التحقيق بالجيزة إجراءاتها مع المتهم بقتل شاب طعنا خلال مشاجرة، لخلافات سابقة بينهما بمنطقة منشأة القناطر.
وأمرت النيابة بتشريح جثة المجني عليه وإعداد تقرير مفصل عن سبب الوفاة، كما كلفت المباحث الجنائية بسرعة إنهاء التحريات حول الواقعة للوقوف على ملابساتها.
تلقت غرفة عمليات النجدة بالجيزة بلاغا يفيد بوقوع مشاجرة وسقوط قتيل بدائرة مركز شرطة منشأة القناطر.
وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى مكان البلاغ، وبالفحص تبين وجود جثة لشاب مصاب بعدة طعنات نافذة، وتم نقل الجثة للمشرحة تحت تصرف النيابة العامة.
ومن خلال التحريات الأولية، تبين نشوب مشادة كلامية بين المتهم والضحية على إثر خلافات سابقة بينهما، وتطورت لمشاجرة قام على إثرها المتهم باستلال سلاحا أبيض وسدد للمجني عليه عدة طعنات نافذة أوت بحياته.
وبتقنين الإجراءات اللازمة، نجح رجال المباحث في القبض على المتهم واقتياده لديوان القسم، واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
اقرأ أيضاًحدث وأنت نائم| رجل يقتل زوجته بعد وصلة تعذيب وإلقاء مياه نار على سيدة وابنتها
طعنها بسبب الفلوس.. تفاصيل مقتل سيدة على يد زوجها في حدائق القبة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طعن الجيزة مشاجرة قتل الأسبوع أخبار الحوادث منشأة القناطر حوادث الأسبوع قتيل جريمة قتل حوادث جهات التحقيق طعن شاب تحقيقات موسعة التحريات خلاف انتهى بقتيل
إقرأ أيضاً:
هكذا انتهى خلاف بين شباب بجريمة قتل بزرالدة
أحال قاضي التحقيق لدى محكمة الشراقة مؤخرا ملف جريمة قتل بشعة تورط فيها ثلاث أشخاص.
احد المتهمين يدعى ” ل. ع” الذي وجهت له تهمة القتل العمدي مع سبق الاصرار و الترصد وجنحة الضرب و الجرح العمدي باستعمال سلاح. فيما وجهت لكل من “ع. ي” و م.ع” و” ن.س” المشاركة في القتل العمدي. مع سبق الإصرار و الترصد وجنحة الضرب و الجرح العمدي باستعمال سلاح. وذلك عقب اشتبه ضلوعهم في الاعتداء،على شاب بسكين لفظ أنفاسه الأخيرة متاثرا بها بمستشفى الدويرة.
ملابسات القضية حسب معلومات أولية تحصلت عليها موقع “النهار أون لاين” تعود لتاريخ 2 سبتمبر 2024. حين باشرت مصالح الأمن تحرياتها بخصوص وفاة شاب يدعى” ع.ع” يبلغ من العمر 32 سنة من زرالدة. بمصلحة الإنعاش بمستشفى الدويرة متاثرا بجروح خطيرة تعرض لها بعد اعتداء بواسطة سلاح أبيض من قبل شخص يدعى” ع.ع”. وبفتح تحقيق في القضية تم توقيف هذا الاخير هذا الأخير و استجوابه.
أين أكد أنه في اليوم الذي سبق الواقعة كان جالسا رفقة المدعو”ن.س” يتبادلا اطراف الحديث حيث طلب ولاعة من ابن حيهم المدعو” ب.س” فمنحها له. وغادر ليرجع بعد مدة رفقة الضحية المدعو”ع.ع” أين طالبه “س.س” هاتفه النقال الذي لم يتسلمه منه. فقام بصفعه وطرده من الاماكن. أين تدخل الضحية “ع.ع” للدفاع عن صديقه وطلب منه اعادة هاتفه.
ليعود بعد فترة واحضر معه كلابا مدربة وقام بتهديده واحدث رفقة”س.س” فوضى بالحي وهدده بدفع الثمن، وفي اليوك الموالي وبعد ذهابه للعمل تلقى اتصالات من أحد جيرانه يخبره ان “س.س، قام بضرب نفسه وتقديم شكوى به امام مصالح الامن.، حيث تنقل من والدته للاستفسار فاخبره أنها ليست على علم بالوقائع.
وبالمقابل كان الضخية”ع.ع” رفقة ابن اخته على متن دراجة نارية تقدمت منه وقلم “ع.ع” برشه بغاز مسيل للدموع محاولا الاعتداء عليه. فقام بامستك السكين وتوجيه له عدة طعنات بسكين بأماكن متفرقة من جسده.
ولاذ بالفرار للغابة المجاورة لمكان إقامته، أين قام بالتخلص من أداة الجريمة، وأنه اتصل حينها بصديقه”ن.س”. أين أخبره أن تشاجر مع الضحية”ع.ع” وطلب اخراجه من الحي ، وأنه قدم على متن سيارة هاربيل. وقام بنقله إلى منطقة بلاطو بزرالدة، وفي الطريق توقف عند إحدى المحلات. وقام بشراء قارورة خل ورش وجهه بها للتخلص من آثار الغاز المسيل للدموع التي رشه بها الضحية، و وقام بنزع قميص الملخط بالدماء.
من جهته المتهم”س.ي” أكد أقوال المتهم الاول و أنه تلقى في اليوم الموالي اتصالا منه لنقله إلى بلاطو بزرالدة. وتم ذلك وتفاجأت به ملكها بالظماء ناكرا علاقته بالاعتداء،الذي تعرض له الضحية المرحوم ولا الضحية الثاني “س.س”.
هذا وتجدر الإشارة أن قاضي التحقيق قد أمر بإيداع جميع المتهمين رهن المؤقت إلى غاية محاكمتهم لاحقا بموجب التهم السالف ذكرها.