لبنان ٢٤:
2025-12-14@08:23:56 GMT

ليلة القبض على غاز لبنان

تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT

ليلة القبض على غاز لبنان


كتب طوني عيسى في" الجمهورية": لبنان سيكون في السنوات المقبلة في الوضعية الآتية:
 
1- سيبقى القرار السياسي الداخلي في يد المحور الحليف لطهران، مقابل التزامه الضمانات التي تطلبها الولايات المتحدة والغرب، خصوصاً في ما يتعلّق بأمن الحدود والطاقة. وهذا ما بدأ يظهر بوضوح منذ توقيع اتفاق الترسيم البحري مع إسرائيل، قبل عام.


2- سيحصل هذا الفريق على امتياز التحكّم بعشرات مليارات الدولارات التي هي حصّة الدولة اللبنانية من عائدات الغاز، مقابل رعايته مصالح الأطراف والشركات الإقليمية والدولية التي لها حصصها من الغاز أيضاً.
3- سيتمكن هذا الفريق من إدارة ما بقي في مصرف لبنان من موجودات بالعملات الأجنبية ومن الذهب، وإعادة هيكلة القطاع المصرفي، والتحكّم ببنود الموازنة ومالية الدولة عموماً.
وفي الخلاصة، سيمتلك فريق السلطة قدرة على التحكّم بعشرات المليارات من الدولارات، بتغطية من القوى الإقليمية والدولية، وهو ما سيفتح أمامه الأبواب لإسكات أصوات المعارضة بأشكال مختلفة، وسط صمت دولي وغضّ نظر أو عجز عربي.
 
وسيذكّر ذلك بمرحلة الحكم التي أعقبت اتفاق الطائف، والتي جرت فيها الصفقة ما بين دمشق من جهة والولايات المتحدة والغربيين والعرب من جهة أخرى. وفيها تمكنت سوريا من إدارة لبنان واستثمار ما أمكن من طاقاته، مقابل «رشوة» الغرب والعرب بالاستقرار والتصدّي للإرهاب.
 
يعني ذلك أنّ الثروات المُنتظر أن تتدفق من بلوكات الغاز، في غضون فترة تراوح ما بين 5 أعوام و7، ستتوزع فيها الحصص على الأقوياء في الداخل والخارج. واتفاق الترسيم البحري، قبل عام، كان أول الغيث.
واليوم، جرى استعجال فضّ العروض في البلوكين 8 و10، لمنح كونسورتيوم الغاز الثلاثي (الفرنسي- الإيطالي- القطري) إيّاه رخصة التنقيب، على رغم أنّ الخبراء نصحوا بتأجيل هذه الخطوة إلى ما بعد صدور النتائج الإيجابية المحتملة لعملية التنقيب في البلوك 9، والتي باتت على وشك الظهور، ما كان يمكن أن يرفع من حصّة الدولة اللبنانية.
 
وبناءً على ذلك، يتبيّن أنّ هناك تفاهمات ضمنية مسبقة على الحصص بين كل المعنيين، في الداخل والخارج، حول ملف الغاز والنفط، ما يثير القلق من ضياع هذه الثروة الثمينة التي هي ملك الأجيال الحالية والآتية من الشعب اللبناني.
 
فالمنظومة التي نهبت موارد الدولة وأموالها وودائع اللبنانيين في القطاع المصرفي، وما زالت تبحث عن الصفقات التي تؤمّن لها المزيد، لا يمكن إئتمانها على عشرات المليارات من دولارات الغاز، أو عشرات المليارات من دولارات الذهب والاحتياط بالعملات الصعبة، أو المليارات المحتمل أن تصل في شكل مساعدات من الجهات المانحة.
كما أنّ التشريعات التي سيتمّ إقرارها في الفترة المقبلة، ولاسيما تركيبة «الصندوق السيادي» المخصّص لحفظ أموال الغاز، يُخشى أن تكون مدروسة للقبض على الموارد كلها، بدءاً بالغاز الذي ستتبخر أمواله في هذه الحال، وسط مناخات من الغموض، كما تبخّرت وتتبخّر موجودات الدولة وودائع اللبنانيين، من دون أن يرفّ جفن لأي كان في السلطة، أو يُقدَّم مذنب واحد إلى المحاسبة.
 
وفي الدرجة الأولى، ستعتمد هذه المنظومة موارد الغاز مادة مساومة لإجراء المقايضات اللازمة مع القوى الإقليمية والدولية، لتحصل منها على التغطية اللازمة، كي تتمكن من القبض على البلد ومؤسساته وثرواته، فوق الأرض كما تحتها.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

كيف يمكن لهذه الدولة الخليجية أن تساعد لبنان؟

ذكر موقع "Real Clear World" الأميركي أنه "يبدو أن جهود حزب الله لإعادة بناء صفوفه قد وصلت إلى منعطف حاسم. ففي واحدة من أكثر العمليات تصعيداً منذ دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في لبنان في تشرين الثاني الماضي، اغتالت إسرائيل رئيس أركان حزب الله العسكري الفعلي، هيثم علي طبطبائي، في 23 تشرين الثاني، وقد يكون حزب الله وإسرائيل أقرب إلى الحرب من أي وقت مضى خلال الاثني عشر شهراً الماضية".

وبحسب الموقع، "جولة أخرى من القتال ليست في مصلحة لبنان أو إسرائيل، كما أنها ليست في مصلحة داعمي لبنان من دول الخليج. إن عقوداً من الوعود المبالغ فيها وعدم الوفاء بها في مواجهة حزب الله، ناهيك عن الإصلاح السياسي ومكافحة الفساد، أدت إلى فقدان الدعم في لبنان. وعلى نحو استثنائي، لا تزال قطر على استعداد للانخراط والتفاعل، وتقديم المساعدة للبنان، وقد زار مسؤولون لبنانيون رفيعو المستوى، بمن فيهم قائد الجيش العماد رودولف هيكل، الدوحة طوال عام 2025 سعياً للحصول على مساعدات قطرية، بما في ذلك دعم الجيش، إلا أن أي مساعدات قطرية مستقبلية لن تؤدي إلا إلى استمرار الوضع الراهن المدمر للبنان ما لم تكن مشروطة بجهود لبنانية جادة لنزع سلاح حزب الله".

وتابع الموقع، "أضعفت حرب حزب الله مع إسرائيل، التي استمرت عامًا، الأول عسكريًا بشكل كبير. وبعد مرور ما يقرب من أربعين عامًا على اتفاق الطائف، الذي أنهى الحرب الأهلية بإلزام كل الميليشيات الطائفية بنزع سلاحها، باتت بيروت أمام فرصة تاريخية لنزع سلاح حزب الله. لكن الأخير، حتى الآن، نجح ببراعة في التعامل مع الوضع اللبناني ما بعد الحرب، محافظاً على الدعم الساحق للشيعة اللبنانيين، ومُظهِراً هذا الدعم في العديد من المحطات الحاسمة منذ انتهاء الحرب. في الواقع، بقيت الديناميات الاجتماعية والسياسية في لبنان، التي تُعزز قوة حزب الله وتمنع الحكومات المتعاقبة من نزع سلاحه أو كبح جماحه خشية إشعال حرب أهلية، على حالها تقريباً".

وأضاف الموقع، "في الخامس من أيلول، امتنعت الحكومة، التي تعهدت سابقاً بنزع سلاح الحزب، عن تبني خطة نزع السلاح التي طرحها الجيش بشكل صريح، وأبقت مضمونها ومراحلها طي الكتمان. وأصرّ مسؤولون لبنانيون رفيعو المستوى على أن نزع السلاح بالقوة من جانب حزب الله لم يكن مطروحاً للنقاش. وسعت الحكومة منذ ذلك الحين إلى تغيير موقفها تدريجياً، متجاوزةً حدود الخطاب الرسمي، من سياسة "نزع سلاح" حزب الله إلى سياسة التقاعس، وتأمل أن يؤدي "احتواء" ترسانة حزب الله السلبي، مع مرور الوقت، إلى تدمير ما لم تتمكن إسرائيل من تدميره، حتى في الوقت الذي يشهد فيه الحزب نهضةً نشطة".

وبحسب الموقع، "في الوقت عينه، وبينما يحشد لبنان ردوداً رمزية على تحدي حزب الله العلني، فإنه يسعى مع ذلك إلى الحصول على فوائد ملموسة من المجتمع الدولي، بما في ذلك المساعدات القطرية، مقابل جهوده المترددة والرمزية إلى حد كبير في نزع السلاح. لقد انخرطت قطر مع لبنان عدة مرات في ظروف مماثلة في الماضي، ساعيةً إلى دعم البلاد على المدى الطويل من خلال خلق استقرار مؤقت تدريجي، لكن ذلك لم يُسفر إلا عن تعزيز التدهور المستمر الذي يشهده البلد منذ عقود. بالنظر إلى العداء المتشدد للغرب الذي تروج له منصات القوة الناعمة المختلفة لقطر، فقد تسعى الأخيرة إلى السماح للعمليات السياسية في لبنان بأن تسير في مسارها الطبيعي، مما يعزز حزب الله ويضعف النفوذ الإقليمي الأميركي في هذه العملية. ومع ذلك، وبشكل أكثر واقعية، تدرك الدوحة أن الخلل الهيكلي في لبنان لا يمكن علاجه بسهولة أو بسرعة، وأن السعي وراء تغيير أعمق ومستدام سيؤدي، على المدى القريب، على الأرجح إلى تقويض مظهر الاستقرار الظاهري للبلاد".

وتابع الموقع، "حتى لو كانت قطر مستعدة لتغيير الوضع الراهن جذرياً، فمن الصعب التنبؤ بما إذا كان لبنان سيخرج مزدهراً ومستقراً، أم أن المزيد من الفوضى سيتبع ذلك. لذا، تلجأ قطر إلى الاكتفاء بحلول مؤقتة تؤجل مواجهة العناصر المفسدة في البلاد. إلا أن هذا النهج لم يعد قابلاً للتطبيق، لا سيما مع تزايد اعتماد إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على الدوحة لتعزيز الاستقرار الإقليمي. وقد أوضحت الإدارة رغبتها في تحقيق تقدم حقيقي في لبنان، لا العودة إلى أنماط التدمير الذاتي أو استمرار التردد والتقاعس عن مواجهة حزب الله. في المقابل، تمتلك الدوحة الأدوات اللازمة لتكون الشريك المنتج الذي تريده الولايات المتحدة والذي يحتاجه لبنان، حتى وإن لم تستطع بمفردها حل كل مشاكل البلاد، أو أي منها على المدى القريب".

وأضاف الموقع، "تمتلك قطر صناديق خيرية مؤثرة ووسائل إعلام مملوكة للدولة تستخدمها الدوحة تقليدياً للترويج لأفكارها، لكنها يمكن أن تكون كذلك أدوات مؤثرة يمكنها، تدريجياً وربما على مدى سنوات عديدة، أن تعمل كجزء من عملية شاملة لتقوية المنافسين الشيعة ذوي الصدقية لحزب الله. إذا تحول هذا الزخم إلى معارضة شيعية لبنانية مستدامة وواسعة النطاق للحزب، فإن خطر إشعال حرب أهلية من خلال كبح جماح حزب الله سيتضاءل، وبمرور الوقت، سيمنح هذا بيروت مرونة أكبر في تجريد حزب الله من حرية تحرّكه، ثم في نهاية المطاف، من سلاحه. في غضون ذلك، يمكن لقطر أن تشترط تقديم حزم مساعدات تدريجية مقابل التزام بيروت بتطبيق سيادة القانون بشكل مستمر ضد كل الجهات الفاعلة غير الحكومية، بما في ذلك حزب الله، ويمكن أن يبدأ ذلك بإصدار أوامر لقوات الأمن بمنع حزب الله وكل الجهات المماثلة من مخالفة القرارات الحكومية، وإلزام القضاء اللبناني بمعاقبتهم في حال مخالفتهم".

وبحسب الموقع، "إن تراكم هذه الإجراءات وتطبيعها سيضمن، مع مرور الوقت، أن تتغلب إرادة بيروت تلقائيًا على الميليشيات الطائفية. وبذلك، تستطيع قطر ربط تقديم المزيد من المساعدات بجهود لبنانية جادة لقطع قنوات تمويل حزب الله، بما في ذلك توسيع نطاق الحظر الرمزي الذي فرضته بيروت على وصول الطائرات الإيرانية ليشمل عمليات تفتيش دقيقة وشفافة لكل الطائرات الوافدة التي يُحتمل أن تحمل أموالًا موجهة إلى أي ميليشيا. بمرور الوقت، قد يُمهد هذا الطريق أمام قطر لتمويل الجيش اللبناني، ولكن بشرط أن تُثبت بيروت باستمرار استعدادها لإصدار أوامر للجيش بالعمل ضد حزب الله. وحتى في هذه الحالة، ينبغي صرف مساعدات الدوحة على دفعات، بالتزامن مع قيام الجيش بمصادرة وتدمير أسلحة حزب الله وأصوله شمال نهر الليطاني، حيث رفض نزع سلاحه".

وختم الموقع، "لا تستطيع قطر وحدها إنقاذ لبنان، ولا يستطيع أيٌّ من شركاء بيروت الدوليين ذلك، لكن بإمكان الدوحة أن تتبوأ مكانةً ضمن منظومة من الشركاء الداعمين، مستخدمةً الأدوات الفريدة المتاحة لها لحثّ لبنان وتوجيهه نحو تصحيح مساره، بدلاً من الاستمرار في دورها كمعزز وممكّن لتجاوزات بيروت".  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة قاسم: يمكن للدولة اللبنانية أن تأتي وتقول فلنتفاهم كيف يمكننا الرد على إسرائيل Lebanon 24 قاسم: يمكن للدولة اللبنانية أن تأتي وتقول فلنتفاهم كيف يمكننا الرد على إسرائيل 13/12/2025 10:31:27 13/12/2025 10:31:27 Lebanon 24 Lebanon 24 كيف تُساعد إسرائيل ألمانيا في بناء "أقوى جيش" في أوروبا؟ Lebanon 24 كيف تُساعد إسرائيل ألمانيا في بناء "أقوى جيش" في أوروبا؟ 13/12/2025 10:31:27 13/12/2025 10:31:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بوتين: سنتخذ إجراءات ضد سفن الدول التي تساعد أوكرانيا Lebanon 24 بوتين: سنتخذ إجراءات ضد سفن الدول التي تساعد أوكرانيا 13/12/2025 10:31:27 13/12/2025 10:31:27 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام من معرض الصناعات اللبنانية: فتح الاسواق الخليجية أمام لبنان بات قريبا Lebanon 24 سلام من معرض الصناعات اللبنانية: فتح الاسواق الخليجية أمام لبنان بات قريبا 13/12/2025 10:31:27 13/12/2025 10:31:27 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص عربي-دولي صحافة أجنبية الولايات المتحدة دونالد ترامب قوات الأمن الإيرانية حزب الله الإيراني إسرائيل القضاء تابع قد يعجبك أيضاً طائرة استطلاع إسرائيلية تحلّق فوق هذه المناطق Lebanon 24 طائرة استطلاع إسرائيلية تحلّق فوق هذه المناطق 03:21 | 2025-12-13 13/12/2025 03:21:50 Lebanon 24 Lebanon 24 آلية استرجاع الودائع.. هكذا ستُقسم أموال المودعين Lebanon 24 آلية استرجاع الودائع.. هكذا ستُقسم أموال المودعين 03:15 | 2025-12-13 13/12/2025 03:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 موسم الأعياد بين البركة البابوية وضباب الجنوب..حجوزات ترتفع وأنظار تترقّب Lebanon 24 موسم الأعياد بين البركة البابوية وضباب الجنوب..حجوزات ترتفع وأنظار تترقّب 03:00 | 2025-12-13 13/12/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 سياسيون ينعون غسان سكاف Lebanon 24 سياسيون ينعون غسان سكاف 02:48 | 2025-12-13 13/12/2025 02:48:58 Lebanon 24 Lebanon 24 خَتْم "مكتب الهادي" بالشمع الأحمر وتوقيفات مرتقبة في ملف الصفير Lebanon 24 خَتْم "مكتب الهادي" بالشمع الأحمر وتوقيفات مرتقبة في ملف الصفير 02:45 | 2025-12-13 13/12/2025 02:45:10 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة للعسكريين والمتقاعدين... خبر يهمّكم بشأن المنحة الماليّة الشهريّة Lebanon 24 للعسكريين والمتقاعدين... خبر يهمّكم بشأن المنحة الماليّة الشهريّة 07:47 | 2025-12-12 12/12/2025 07:47:08 Lebanon 24 Lebanon 24 لجميع مشتركي "ألفا"... إليكم هذا البيان Lebanon 24 لجميع مشتركي "ألفا"... إليكم هذا البيان 11:16 | 2025-12-12 12/12/2025 11:16:08 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر خبر عن الكهرباء.. ما الجديد؟ Lebanon 24 آخر خبر عن الكهرباء.. ما الجديد؟ 08:12 | 2025-12-12 12/12/2025 08:12:28 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما قررته إسرائيل بشأن لبنان.. صحيفة تُعلن الأمر Lebanon 24 هذا ما قررته إسرائيل بشأن لبنان.. صحيفة تُعلن الأمر 05:30 | 2025-12-12 12/12/2025 05:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير إماراتيّ: الجيش في حالة تأهب بعد استنفار "حزب الله" Lebanon 24 تقرير إماراتيّ: الجيش في حالة تأهب بعد استنفار "حزب الله" 09:00 | 2025-12-12 12/12/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة رنا قرعة قربان - Rana Karaa Korban أيضاً في لبنان 03:21 | 2025-12-13 طائرة استطلاع إسرائيلية تحلّق فوق هذه المناطق 03:15 | 2025-12-13 آلية استرجاع الودائع.. هكذا ستُقسم أموال المودعين 03:00 | 2025-12-13 موسم الأعياد بين البركة البابوية وضباب الجنوب..حجوزات ترتفع وأنظار تترقّب 02:48 | 2025-12-13 سياسيون ينعون غسان سكاف 02:45 | 2025-12-13 خَتْم "مكتب الهادي" بالشمع الأحمر وتوقيفات مرتقبة في ملف الصفير 02:33 | 2025-12-13 "إعلاميون من أجل الحرية" توضح كلام رئيس الجمهورية: لتوخي الدقة في نقل الاخبار فيديو في رسالة مسجلة.. الملك تشارلز يكشف عن تطور لافت في علاجه من السرطان (فيديو) Lebanon 24 في رسالة مسجلة.. الملك تشارلز يكشف عن تطور لافت في علاجه من السرطان (فيديو) 00:21 | 2025-12-13 13/12/2025 10:31:27 Lebanon 24 Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ 10:00 | 2025-12-11 13/12/2025 10:31:27 Lebanon 24 Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 13/12/2025 10:31:27 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • جديد دولة الصهاريج: مياه الـVIP
  • عبر الخريطة التفاعلية.. ما أهمية المنطقة التي وقع فيها كمين تدمر؟
  • مستشفى طنطا نموذج إيجابي.. أحمد موسى: مصر تنفق المليارات في منظومة الصحة لمواكبة الزيادة السكانية
  • مدبولي يؤكد دعم الدولة لمختلف المشروعات الثقافية المتنوعة التي تستهدف تقديم الخدمات خاصة للشباب والنشء
  • المعلوف على لوائح التيار؟
  • كيف يمكن لهذه الدولة الخليجية أن تساعد لبنان؟
  • هجوم مُركّز من التيّار على وزير الطاقة
  • خبير سياسي: مصر الوحيدة التي تواجه المشروع الدولي لتقسيم سوريا وتفكيك الدولة
  • الطاقة: نطلق المناقصات فور استلام الطلبات… وإلغاء 3 مناقصات بسبب غياب العارضين
  • السيّد: هل تكفي الدولارات القليلة التي تحال على القطاع العام ليومين في لبنان ؟