عبدالرحمن الجماز: احتجاج الأخدود لن يجني منه إلا خسارة الرسوم .. فيديو
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي عبدالرحمن الجماز إلى أن احتجاج الأخدود على مشاركة علي البليهي لن يجني منه إلا خسارة الرسوم، في حال قدم الفريق احتحاج رسمي.
وأضاف الجماز أن لاعب الهلال البليهي عنده 3 كروت في الشباب والاتحاد وأبها، وأن حساب الرابطة وضع أن عنده كارت في مباراة الفيحاء.
وأشار أن إدارة نادي الهلال لن تقدم على إشراك البليهي في اللعب بدون التأكد من هذا الأمر، وفي حال حدث ذلك من الإدارة وهو إشراك البليهي ويمكن أن يجلب للفريق الخسارة، فعلى من فعل ذلك أن يرحل عن النادي.
وأنهى حديثه مؤكدًا أنه تواصل مع إدارة الهلال، وأكد له الأخير أن موقفه سليم، وأن الأخبار المتداولة مجرد زوبعة.
#عبدالرحمن_الجماز | احتجاج #الاخدود لن يجني منه إلا خسارة الرسوم فقط، و #الهلال تأكد من نظامية مشاركة البليهي.#الديوانيه#الرياضية_السعودية pic.twitter.com/fS0gOM6n2l
— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) October 7, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخدود الهلال علي البليهي
إقرأ أيضاً:
احتجاج طلابي واسع في دول أوروبية للمطالبة بمقاطعة إسرائيل أكاديميا
أعلنت شبكة الطلاب العالمية من أجل فلسطين الداعية إلى مقاطعة دولة الاحتلال أكاديميا، أنها ستنفذ الجمعة، احتجاجات في 21 جامعة عبر أوروبا، للمطالبة بإقصاء تل أبيب من "برنامج هورايزون" الأكاديمي الأوروبي.
View this post on Instagram A post shared by Global Students for Palestine Network - Europe (@gspn_europe)
وقالت الشبكة في بيان لها، إن طلابا، وأعضاء في هيئات تدريس من 21 جامعة عبر 19 دولة أوروبية سينفذون احتجاجات سلمية منسقة أمام مكاتب المفوضية الأوروبية.
وتدعو هذه المظاهرات إلى مقاطعة أكاديمية شاملة وإلى إقصاء "إسرائيل" من برامج "هورايزون" للبحث والابتكار.
وطالب المنظمون بمقاطعة أكاديمية فورية للمؤسسات الإسرائيلية الضالعة في ممارسات تتعارض مع القانون الدولي ومعايير حقوق الإنسان.
كما يطالبون بإزالة إسرائيل من برامج "هورايزون" الحالية والمستقبلية، بما في ذلك "هورايزون أوروبا" والمبادرات البحثية ذات الصلة الممولة من الاتحاد الأوروبي.
وصرح ممثلون عن الجامعات المشاركة بأن الدافع وراء الاحتجاج هو المخاوف المتعلقة بالحرية الأكاديمية، والمعايير الأخلاقية للبحث، وحقوق الإنسان.
وجاء في البيان: "لقد ولى زمن الأعذار والتأجيل. الجميع يرى ما تفعله إسرائيل، وأي دعم مالي أو أكاديمي يقدمه لها الاتحاد الأوروبي هو أمر غير مقبول. لماذا يمنح الاتحاد الأوروبي 300 مليون يورو سنوياً لشركات وجامعات إسرائيلية، والعديد من المؤسسات الأخرى المرتبطة بالصناعات العسكرية؟".