البنوك يتصدر قطاعات البورصة بقيم تداولات 2 مليار جنيه
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
تصدر قطاع البنوك القطاعات الأكثر نشاطاً من حيث قيم التداولات، حيث حقق القطاع الصدارة مسجلاً قيم تداولات بنحو2 مليار جنيه، بحجم تداولات 38.6 مليون ورقة مالية.
احتل قطاع الموارد الأساسية مركز الوصافة مسجلاً قيم تداولات 1.1 مليار جنيه، بحجم تداولات 81 مليون ورقة مالية، استحوذ قطاع الخدمات المالية غير المصرفية على المركز الثالث ليسجل قيم تداولات 1.
حل قطاع المقاولات فى المركز الخامس، تلته قطاعات الأغذية والمشروبات والاتصالات والإعلام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قطاع البنوك التداولات ورقة مالية المركز الرابع ملیار جنیه
إقرأ أيضاً:
ويتكوف يتوجه إلى دولة الاحتلال.. ملف غزة يتصدر مباحثاته
قال موقع "أكسيوس" ومواقع عبرية، إن المبعوث الرئاسي الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، يتوجه، الأربعاء، إلى "إسرائيل"، لبحث ملف حرب الإبادة الجماعية المتواصلة على قطاع غزة، والأزمة الإنسانية الناجمة عن سياسة التجويع.
وأضافت الموقع والقناة (12) العبرية، أن ويتكوف سوف يتوجه إلى "إسرائيل" لبحث ملف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، على أن يلتقي رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو.
من جانبها، توقعت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، بأن يزور ويتكوف، مواقع توزيع المساعدات الإنسانية في القطاع والتابعة لـ"مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة أمريكيا وإسرائيليا.
وفي 27 آيار/ مايو الفائت، اعتمدت دولة الاحتلال وواشنطن خطة لتوزيع مساعدات محدودة بعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الدولية تحت إشراف ما يُعرف "بمؤسسة غزة الإنسانية".
وفاقمت هذه الآلية معاناة الفلسطينيين في غزة، حيث يطلق جيش الاحتلال النار على المصطّفين لتلقي المساعدات ويجبرهم على المفاضلة بين الموت جوعا أو رميا بالرصاص.
ومنذ بدء الإبادة الجماعية في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ترتكب دولة الاحتلال بالتوازي جريمة تجويع بحق فلسطينيي غزة، حيث شددت إجراءاتها في 2 مارس/ آذار الماضي، بإغلاق جميع المعابر أمام المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية، ما تسبب في تفشي المجاعة ووصول مؤشراتها إلى مستويات "كارثية".
ورغم سماح دولة الاحتلال بدخول بضع شاحنات إنسانية إلى قطاع غزة الذي يحتاج إلى أكثر من 500 شاحنة يوما كحد أدنى منقذ للحياة، فإنها سهلت عمليات سرقتها ووفرت الحماية لذلك.
وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 206 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.