قدم رئيس جهاز المخابرات، الموساد الإسرائيلي السابق إفرايم هاليفي اعترافًا بفشل جيش الاحتلال في التصدي لهجمات طوفان الأقصى، وفق ما ذكرت شبكة سي إن إن الأمريكية.

وذكرت شبكة سي إن إن، أنه لم يكن هناك أي معلومات عما جرى.

وكشف أن القوات الإسرائيلية لم تتلق أي تحذير من أي نوع، معتبرا عملية حماس وتغلغل عناصر من الفصائل الفلسطينية إلى مدن إسرائيلية مفاجأة تامة.

وقال إن عدد الصواريخ التي أطلقتها حماس خلال أقل من 24 ساعة زاد على 3000 صاروخ وهذا أمر مذهل، ذاكر أنهم لم يكن يعلموا أن لدى المقاومة هذا العدد من الصواريخ.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التصدى الإسرائيلي إسرائيلية 24 ساعة الفصائل الفلسطينية

إقرأ أيضاً:

تفاصيل جديدة عن عملية أغتيال عراب البرنامج النووي الإيراني

إسرائيل تكشف تفاصيل جديدة حوّل عملية إغتيال العالم النووي الإيراني "محسن فخري زاده" عام 2020.

 

قبل 8 أشهر من عملية الإغتيال، شكل الموساد فريقًا مؤلفًا من 20 شخص إيراني، مرتبط بالموساد، وهربوا لهم بعض المتفجرات والأسلحة المفككة ويتم تركيبها داخل إيران، وأحد هذه الأسلحة كان رشاشًا متوسطًا من طراز M-240C أمريكي الصنع، تم تركيبه آليًا ويكون التحكم فيه عبر مركز للتحكم والسيطرة في إسرائيل وعبر الأقمار الصناعية، لتتم عملية الإطلاق من إسرائيل!

 

يقول الموساد، إن محسن فخري زاده كان مراقبًا لمدة 8 أشهر متواصلة، وبكل تحرك كان عناصر الموساد خلفه، إلى إن جاء أمر التخلص من العالم النووي، على طريق الإمام الخميني في طهران، برفقة زوجته، وكان قد نصب عملاء الموساد كاميرا داخل سيارة مزودة بالذكاء الاصطناعي للتعرف على وجه العالم، وكانت مركونة على بعد 700-800 متر، تم إطلاق النار عليه من الرشاش المركب في سيارة أخرى، وترجل بعدها من سيارته لطلب النجدة الطبية، لكن عناصر الموساد كانوا قد نصبوا كمينًا له لضمان التخلص منه نهائيًا!

 

إيران أتهمت إسرائيل باغتياله، لكن إسرائيل كانت تنفي دومًا، وقد اعترفت إسرائيل اليوم بذلك، كذلك كان مخططًا ان يتم اغتياله عام 2009، لكن الغيت بسبب الصعوبات العملياتية وصعوبة أختراق الأمن الإيراني في ذلك الوقت.

 

كان محسن فخري زاده معروفًا بقدرته على تحريك وإخفاء مكونات البرنامج النووي الإيراني عن أنظار الغرب، حيث كان يُغلق منشآت، ويُعيد تسميتها، أو يدمجها ضمن برامج نووية ذات طابع مدني جزئي.

 

إسرائيل قالت ان التخلص منه، كان بمثابة نصر إستراتيجي إسرائيلي لتأخير عمليات التخصيب والتقدم، لحين شن العملية العسكرية عام 2025.

 

مقالات مشابهة

  • أمر مذهل.. «روبوت جروك» يحاكي آراء إيلون ماسك تجاه القضايا المختلفة
  • منشور غامض لجهاز الموساد الإسرائيلي حول إيران يثير ضجة
  • السفير الإيراني لدى موسكو: الصواریخ لا تستطیع تدمیر علومنا النووية
  • ريماك نيفيرا R تواصل تحطيم الأرقام القياسية .. زمن مذهل وسعر لا يصدق
  • إيران ترفع سقف التحدي.. التخصيب يصل 60% وبرنامج الصواريخ «خط أحمر»
  • تفاصيل جديدة عن عملية أغتيال عراب البرنامج النووي الإيراني
  • مشعل العتيبي يكشف: مدير الأهلي السابق رفض الظهور الإعلامي
  • الفارس المظلم وحرب المخابرات الطاحنة بين إيران وإسرائيل
  • جيش الاحتلال والموساد وتاريخ من الصراعات والإخفاقات
  • هواجس إسرائيل من الصواريخ اليمنية وسيناريوهات وقف الهجمات