رصد – نبض السودان

طالب حقوقيون سودانيون، «قيادات الجيش وقوات الدعم السريع، الالتزام بالقانون الدولي الإنساني، بعدم تعريض المدنيين للخطر وتوفير الحماية لهم، والالتزام بتحديد الأهداف العسكرية، والتمييز بينها وبين الأشخاص المدنيين».

ووفق البيان الصادر عن «محامو الطوارئ»، وهي هيئة حقوقية مدنية مستقلة، (السبت)، فإن وجود «مراكز تدريب» تابعة للجيش السوداني بالقرب من المناطق السكنية، «سبب رئيسي في سقوط ضحايا مدنيين بمنطقتين في شرق الخرطوم، مما جعل قوات الدعم السريع تعدُّ تلك المراكز أهدافاً عسكرية».

منوهة بأن «قوات الدعم السريع هي الأخرى تنتشر في الأحياء السكنية والمنشآت المدنية».

وقالت الهيئة إن طرفي القتال «لم يراعيا مبدأ التناسب بين الهدف العسكري والأهداف المحظورة». مشيرة إلى أن «وجود مراكز التدريب بالقرب من (العيلفون) – شرقاً، و(جبل الأولياء) جنوباً، عرّض المدنيين لجرائم وانتهاكات جسيمة من قبل قوات الدعم السريع، ولم يوفر الطرفان المتقاتلان أية حماية للمدنيين بما فيهم الشيوخ والنساء والأطفال».

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: الطوارئ القتال طرفا محامو الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

يوم يقنعو من الدعم السريع حيعملو ليك فتنة جديدة

القحاته شايلين الصورة دي ولافيين بيها
وانو يا بلابسة دي نهاية البلبسة و ما يغشوكم ووووو ولا للحرب
وكلامهم لا شك فيهو تغيير للحقائق ولعب بالمصطلحات

جون قرنق ده شخص مجرم حقود عميل بدرجة الامتياز يخدم الأجندة الصه..يونية
حارب الدولة السودانية من السبعينات و ارتكب عدة مجازر تجاه المدنيين والعزل و تعاون مع بعض دول الجوار لإسقاط الدولة السودانية
منذ عهد نميري وحرب الجنوب دي للما عارفين بدأت من الخمسينات ما عملوها الكيزان
لكن جون قرنق ده لمع اسمه تقريبا في عهد نميري
حاولت الحكومة السودانية على مختلف العقود انو يقعدو معاهو في طاولة السلام لكن كان رافض ومغتر بقوته وما يجد من دعم دولي و إقليمي و عطل النهضة في السودان لعشرات السنين
لمن جاءت ٨٩ الزول ده كان قاب قوسين انو يسقط السودان كلو وكان على تخوم كوستي وكانت الدولة تمر بأسوأ حالاتها
حتى جاء إنقلاب البشير وتغيرت الموازين
واستطاعوا أن يعيدوا للجيش هيبته وقوته وما مرت فترة يسيرة حتى تم دحر الحركة الشعبية إلى توريت
ولما أيقن جون قرنق و المجتمع الدولي بعدم قدرته على القضاء على الدولة السودانية جاء وجلس في طاولة التفاوض والسلام
فالسلام ده ما جاء عشان هو حمامة سلام أو كما يشاع لكن جاء بقوة السلاح
وعشان تعرف التربص بالسودان ما أن بدت ملامح نهاية الحرب في الجنوب ولعوا ليك دارفور
والقضية ما قضية كيزان و لا لا
ياهو حسي الجنوب انفصل والكيزان مشوا وما زالت الحروب قائمة في الجنوب و في السودان
لأن العدو لا يريد استقرار لهذه المنطقة
والليلة يوم يقنعو من الدعم السريع حيعملو ليك فتنة جديدة
وببقى الحل الوحيد لاستقرار السودان هو الوعي بحقيقة المؤامرة علينا
تبا للقحاطه تبا لهم تبا لهم

مصطفى ميرغني

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تحذير.. الدعم السريع تواصل حشد قواتها في مناطق من جديد بـ”كردفان” بعد هزيمتها في الخوي
  • الدعم السريع يقصف الفاشر والجيش يتقدم في غرب كردفان 
  • من يقرر مستقبل الدعم السريع ؟
  • الدعم السريع يقصف الفاشر والجيش يتقدم في غرب كردفان
  • مناوي: مليشيا الدعم السريع الإرهابية تهاجم مدينة الخوي بولاية غرب كردفان
  • العدو الإسرائيلي يصعد عدوانه العسكري على طولكرم ومخيميها
  • منظمة اللاجئين الدولية تعرب قلقها الشديد على المدنيين في شمال دارفور 
  • 7 شهداء مدنيين في قصف مدفعي نفذته قوات “الدعم السريع” على أحياء سكنية في الفاشر
  • يوم يقنعو من الدعم السريع حيعملو ليك فتنة جديدة
  • بوتين يشكر قوات كوريا الشمالية على تفانيها في القتال إلى جانب روسيا في كورسك