موزاييك أف.أم:
2025-10-14@05:11:43 GMT

الترجي: عدد الاشتراكات يتجاوز الـ11 ألفا‎

تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT

أعلنت الهيئة المديرة للترجي الرياضي التونسي اليوم ان عدد المشتركين بلغ  11345 مشترك إلى حدود اليوم الخميس 12 اكتوبر  2023 بعد أن كان 10426 الأسبوع الفارط.

هذا وتتواصل عملية البيع بصفة يومية (باستثناء يوم السبت) بالحديقة ب من الساعة 10:00 صباحا إلى الساعة 18:00 وبكامل نقاط بيع ترجي ستور وعلى موقع تسكرتي.

كما أعلنت أنه تمت إضافة عدد من إشتراكات المدراج المخصصة العليا (الباب رقم 3) والمدارج المخصصة السفلى (الباب رقم 4).

وأكدت الهيئة المديرة للترجي أن مباراة اياب ربع نهائي الدوري الافريقي أمام مازيمبي الكونغولي يوم 25 أكتوبر في رادس ستكون بحضور أصحاب الاشتراكات فقط.

المصدر: موزاييك أف.أم

إقرأ أيضاً:

إبراهيم النجار يكتب: البرغوثي.. رمزا وطنيا يتجاوز الانتماءات

على مدي أكثر من عقدين. خلف القضبان الحديدية. لا يزال مروان البرغوثي، حاضرا في المشهد الفلسطيني. لا يغيب عن الذاكرة ولا عن الحسابات. فهو الأسير الحر، الذي أضحي رمزا وطنيا وسياسيا. تعمل له إسرائيل ألف حساب. بل وتخشاه. حتي وهو في زنزانته. ففي إبريل عام 2002، أعتقلته قوات الاحتلال الإسرائيلي، من رام الله، بعد اتهامه بقيادة عمليات مسلحة لكتائب الأقصي. التابعة لحركة فتح. خلال الانتفاضة الثانية. محكمة إسرائيلية، حكمت عليه بالسجن 5 مؤبدات و 40 عاما. حكما كان أبعد ما يكون عن الإدانة القضائية. كان رسالة سياسية، ومحاكمة لحقبة بارزة من النضال الفلسطيني. فـ البرغوثي، بالنسبة للكثير من الفلسطينيين، ليس مجرد قيادي من "فتح". بل رمزا يمكنه إعادة ترتيب المشهد الفلسطيني برمته، من الداخل، ويحطم جدار الانقسام الممتد بين فتح ونفسها و"حماس". من جهة أخري. 
"مانديلا" فلسطين، هكذا تسميه قطاعات واسعة في الشارع الفلسطيني. فيما يري فيه الغرب، واحد من القيادات القليلة القادرة علي جمع شتات الفلسطينيين، حول مشروع وطني موحد. علي الرغم من إدراج اسمه في أكثر من مفاوضات تبادل أسري. منذ صفقة "شاليط"، عام 2011، إلي المداولات الأخيرة، في حرب غزة. إلا أن تل أبيب، تصر دائما وأبدا علي استبعاده. حيث يري مراقبون، أن الافراج عن البرغوثي، حسب السردية الإسرائيلية، هو تهديد استراتيجي. في الوقت الذي يرفض فيه اليمين الإسرائيلي، أي حديث عن إطلاق سراحه. ويروج لهذا الرفض، من خلال اتهامه بارتكاب جرائم في حق الاحتلال. غير أن الرفض الحقيقي، أعمق من ذلك. فالرجل، يعتبر شخصية وطنية جامعة ومهمة، في تحقيق الوحدة الوطنية. وقد يغير قواعد اللعبة السياسية إن خرج. فهل تنجح فصائل المقاومة في تحريره هذه المرة؟ وهل المطالبة بالافراج عنه، مطلب تكتيكي، أم خطوة استراتيجية عميقة؟. ويبدو أن حرية البرغوثي، في الوعي الفلسطيني، قد تكون الحرية لفلسطين نفسها. أما في الوعي الإسرائيلي، فقد يكون الافراج عنه، بداية معادلة جديدة. لا يريد أحد هناك أن يختبرها.

طباعة شارك مروان البرغوثي المشهد الفلسطيني إسرائيل

مقالات مشابهة

  • ضبط خليجي لإشعاله النار في غير الأماكن المخصصة لها بمحمية الإمام فيصل بن تركي الملكية
  • إبراهيم النجار يكتب: البرغوثي.. رمزا وطنيا يتجاوز الانتماءات
  • بنكُ التنمية يتجاوز 100 مليون ريال عُماني في تمويل المشروعات الصغرى
  • إي فواتيركم يكسر حاجز الـ11 مليار دينار… أرقام قياسية في المدفوعات الرقمية
  • ضبط مواطن لإشعال النار في غير الأماكن المخصصة لها بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
  • الترجي التونسي يكشف تفاصيل إصابة بلايلي !
  • رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات: 95 مرشحًا تقدموا بأوراقهم لانتخابات مجلس النواب اليوم
  • حصيلة جديدة للشهداء في غزة.. واستعدادت طبية في خانيونس لاستقبال الأسرى
  • مواعيد عرض وإعادة مسلسل "لينك" قبل انطلاقه على قناة DMC اليوم
  • عاجل | يديعوت أحرونوت: بدء نقل الأسرى الأمنيين من 5 سجون إلى مرافق الإفراج المخصصة