اليوم المحدد رسميًا.. موعد التوقيت الشتوي 2023 وتغيير التوقيت الصيفي في مصر
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
التوقيت الشتوي، التوقيت الشتوي 2023، التوقيت الصيفي، التوقيت الصيفي 2023، التوقيت الشتوي في مصر، التوقيت الصيفي في مصر، التوقيت الشتوي في مصر 2023، التوقيت الصيفي في مصر 2023، تغير التوقيت الشتوي، موعد تغيير التوقيت الشتوي، اليوم المحدد للتوقيت الشتوي، تصدر اليوم المحدد لتطبيق التوقيت الشتوي في مصر 2023 تريند محرك البحث الشهير جوجل، وذلك تزامننًا مع أعلان مجلس الوزراء المصري عن الموعد الرسمي.
رسميًا في هذا التوقيت.. تاريخ بداية التوقيت الشتوي 2023 والإنتهاء من التوقيت الصيفي في مصر الساعة هترجع 60 دقيقة.. رسميا إلغاء التوقيت الصيفي وبداية العمل بـ الشتوي هذا اليوم موعد تطبيق التوقيت الشتوي في مصر وإلغاء الصيفي 2023 (غير ساعتك)
وتستعرض بوابة الفجر الإلكترونية في السطور التالية أبرز التفاصيل والمعلومات حول اليوم المحدد رسميًا.. موعد التوقيت الشتوي 2023 وتغيير التوقيت الصيفي في مصر، وذلك ضمن خدماتها اليومية للقراء والمتابعين.
اقرأ أيضًا.. تأخير الساعة 60 دقيقة.. قرار مجلس الوزراء بشأن تطبيق التوقيت الشتوي
أعلنت الحكومة المصرية عن الموعد النهائي لتطبيق التوقيت الشتوي في مصر 2023، حيث ينتظر المواطنون والموظفون في الدولة تغيير التوقيت الصيفي وعودة التوقيت الشتوي عن طريق تأخير الساعة لمدة 60 دقيقة.
التوقيت الشتوي، التوقيت الشتوي 2023، التوقيت الصيفي، التوقيت الصيفي 2023، التوقيت الشتوي في مصر، التوقيت الصيفي في مصر، التوقيت الشتوي في مصر 2023، التوقيت الصيفي في مصر 2023، تغير التوقيت الشتوي، موعد تغيير التوقيت الشتوي، اليوم المحدد للتوقيت الشتوي،
موعد التوقيت الشتوي 2023 وتغيير التوقيت الصيفي في مصر
وقد أعلن مجلس الوزراء عن عودة التوقيت الصيفي في مصر خلال الجمعة الأخيرة من شهر أبريل الماضي، وجاء تنفيذ هذا القرار بعد توقف لسنوات طويلة، حيث كان معمولا به في مصر منذ 7 سنوات، ويقوم التوقيت الصيفي على تقديم الساعة 60 دقيقة وفقا لبيانات مجلس الوزراء.
اليوم المحدد رسميًا.. موعد التوقيت الشتوي 2023 وتغيير التوقيت الصيفي في مصر
اعلن مجلس الوزارء المصري إنه من المقرر أن يتم العمل بالتوقيت الشتوي بداية من آخر خميس في شهر أكتوبر وهو الموافق 26أكتوبر2023، على أن يقوم المواطن بتأخير الساعة 60 دقيقة للوراء.
التوقيت الشتوي، التوقيت الشتوي 2023، التوقيت الصيفي، التوقيت الصيفي 2023، التوقيت الشتوي في مصر، التوقيت الصيفي في مصر، التوقيت الشتوي في مصر 2023، التوقيت الصيفي في مصر 2023، تغير التوقيت الشتوي، موعد تغيير التوقيت الشتوي، اليوم المحدد للتوقيت الشتوي،
اسباب عودة العمل بالتوقيت الصيفيتوفير مبلغ 25 مليون دولار، وفقًا للدراسة المقدمة من وزارة الكهرباء، بشأن توفير وحدات الغاز المستخدمة في إنتاج الكهرباء.توفير 1% من استهلاك الكهرباء، الأمر الذي يؤدي إلى توفير مبلغ 150 مليون دولار في العام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التوقيت الشتوي التوقيت الشتوي 2023 التوقيت الصيفي التوقيت الصيفي 2023 التوقيت الشتوي في مصر التوقيت الصيفي في مصر التوقيت الشتوي في مصر 2023 التوقيت الصيفي في مصر 2023 موعد تغيير التوقيت الشتوي التوقیت الشتوی فی مصر 2023 الیوم المحدد مجلس الوزراء الصیفی 2023 رسمی ا
إقرأ أيضاً:
إلى المكون العسكري: ما هو برنامجكم اليوم ؟
ثلاثة اسباب رئيسة استدعت هذا السؤال ، والإجابة عليه مهمة في هذه المرحلة من الإنتقال ، والسبب الأول : هو استغراق اعضاء مجلس السيادة الانتقالي خلال السنوات الماضية فى العمل التنفيذي ، بل وإصرارهم عليه ، فمنذ اكتوبر 2021م ، اصبح ذلك جزءاً من روتينهم اليومي ، ومن الصعب الإبتعاد عنه إلا من خلال إرادة وعزم ، وقد كان حل مجلس الوزراء احد النقاط المهمة لقطع هذه الصلة بإعتبار الوزراء من ادوات ومداخل التأثير على العمل التنفيذي ، والأهم من كل ذلك ان لهذا الإبتعاد اكثر من فائدة..
– تأكيد الثقة فى الجهاز التنفيذي برئاسة د.كامل ادريس دون حاجة لإشراف سيادي..
– الوفاء بالعهد وانصراف العسكر بالكلية عن العمل التنفيذي وتفويض المهام للحكومة الجديدة.. وهى خطوة مهمة فى اتجاه ترسيخ الحكم المدني..
أما السبب الثاني الذي جعلنا نطرح هذا السؤال هو تصريحات بعض اعضاء مجلس السيادة وهم يتحدثون عن قضايا ليست من إختصاصهم ، ويشكلون حضوراً فى ساحات لا تعنيهم ، ومع زيادة عدد هؤلاء ، فإن من الضروري توفير برنامج عمل يومي بعيداً عن دواوين ومناشط الحكومة ، وسيكون مفيداً إنخراطهم فى مهام تعزيز النسيج الإجتماعي والسلم الاهلي ..
أما السبب الثالث الذي دعانا إلى طرح هذا السؤال هو رغبتنا فى أن تتفرغ كل قيادة واعضاء مجلس السيادة من المكون العسكري ومن الحركات المسلحة إلى إدارة العملية العسكرية ، وهى مهمة عظيمة ، وتحدي كبير..
وظهور هؤلاء القادة فى المشهد من خلال الزيارات أو الاجتماعات أو التصريحات أو اللقاءات الاعلامية المحسوبة تعطى زخماً فى الميزان العسكري ، وتضيف بعداً ، وفى اوقات كثيرة ، فإن المعركة تقتضي ذلك..
– قد تكون زيارة ذات قيمة عسكرية فى موقع متقدم للعمليات..
– وقد يكون طوافاً على نقطة متفاعلة ، ومؤثرة..
– قد يكون تصريحاً ورسالة طمأنينة للرأى العام الداخلى فى مسار الأمن والاستقرار..
– وقد تكون رسالة إلى اطراف خارجية ، من خلال تبادل ادوار مع مجلس الوزراء..
كل ذلك قد يكون مفيداً ومؤثراً ، فالصمت والابتعاد لا يعني رفع اليد عن العمل التنفيذي وإنما الإنشغال بغيره أكثر إقناعاً وأكثر فائدة..
حفظ الله البلاد والعباد..
د.ابراهيم الصديق علي
8 يونيو 2025م